Publications du canal مُحَمَّد دَاوُود 𓂆.

إلىٰ اللّقاءِ معَ انتِصارِ الدَّمِ علىٰ السَّيف.

مَنْ دَمَعَتْ عَيْنُهُ فِينَا دَمْعَةً لِدَمٍ سُفِكَ لَنَا أَوْ حَقٍّ لَنَا نُقِصْنَاهُ أَوْ عِرْضٍ اُنْتُهِكَ لَنَا أَوْ لِأَحَدٍ مِنْ شِيعَتِنَا بَوَّأَهُ اَللَّهُ تَعَالَى بِهَا فِي اَلْجَنَّةِ حُقُباً.

- الإمَام الصَّادِق عليهِ السَّلام.
- وَسائل الشيعة: ج١٤، ص٥٠٦.

مَنْ سَيُذِلُكَ مَنْ؟ وَتَعالىٰ اللَّهُ مُعِزٌّ لَكَ أَبَدًا؟

اليَومَ آلَ إلَىٰ التَّفَرُّقِ جَمعُنا
اليَومَ حَلَّ مِنَ البُنُودِ نِظامُها
اليَومَ خَرَّ مِنَ الهِدايَةِ بَدرُها
اليَومَ غَبَ عَنِ البِلادِ غِمامُها

كَمْ كُنتَ حَقًّا طائِعًا وَمُسَلِّمًا
شَـهِـدَ الإمـامُ عَلَيكَ وَالتَنُّورُ

- عَبد المُرتضَىٰ.

لَقَد كُنتَ مَرهُوبَ الجَنَابِ وَلَم تَزَل
إِلَىٰ القَرنِ مَرهُوبَ الجَنَابِ مُسَوَّدَا

وَسُمِّيتَ نَصرَ اللَّهِ لَا عَن جَهَالَةٍ
وَلَكِنَّ نَصرَ اللَّهِ فِيكَ تَجَسَّدَا

عَلَيكَ سَلَامُ اللَّهِ حَيًّا وَمَيِّتًا
فَإِنَّكَ بِالحَالَينِ كُنتَ المُخَلَّدَا

كُون بَذرَة انتَ و تخضر مِن جِدِيد
چا نتانِي و عِدنا الك صَبر الفِلِح

نَعَوا هَاشِمًا بَل قَد نَعَونَا بِهَاشِمٍ
وِإِنَّ الكَرِيمَ الفِعلِ إِن مَاتَ أَيتَمَا..

الألـمُ الَّذِي يَتركُه رَحِيلُ الصَّالحِيـن، بِالرُّغمْ مِنْ قَسَاوتهِ، إلَّا أنّهُ يَكشفُ زَيْفَ هَذهِ الدُّنْيَا وسُرعَانْ زَوالَها وعَـدمَ دَوامِها لِأحَد، وهوَّ مَا يزيدُ شُعُور المُؤمنْ بِالغُرْبة فِي هَذا العَالَم المُتلاشِي..!!

لَم تُشرِق الشَّمسُ مُنذُ يَومِ الجُمُعَةِ ٢٧ سِبتَمبر ٢٠٢٤. وهَذا الضَّوءُ لا يَخُصُّنا.