افعل لله مايُحب .. ثم اطلب منه ماتُحب !
﴿ أُجِيبُ دَعْوَةَ ٱلدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا۟ لِى ﴾
المختصر في التفسير : فلينقادوا لي ولأوامري،
وليثبتوا على إيمانهم، فإن ذلك أنفع وسيلة لإجابتي
- في مقام دعائك لله تعالى ،
لاتستعظم مطلوبك، ولاتستبعد غايتك, إنّك مؤمن تعلم أن الله قدير على جميع أمرك، ولايعجزه شيء في الأرض ولا في السماء, مالك كلّ شيء, وإليه يرجع الأمرُ كلّه, فـ أدع الله وأنت موقنٌ واثق بالإجابة