عبدالجبار الرفاعي @refaee Telegramチャンネル

عبدالجبار الرفاعي

عبدالجبار الرفاعي
مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضۚ
3,871 人の購読者
574 枚の写真
47 本の動画
最終更新日 22.03.2025 10:53

類似チャンネル

خلاصة الكتب
4,709 人の購読者
المدينة الفاضلة
2,255 人の購読者

عبدالجبار الرفاعي: الفكر والفلسفة في مواجهة التحديات المعاصرة

عبدالجبار الرفاعي هو واحد من أبرز المفكرين والفلاسفة المعاصرين في العالم العربي. وُلِد في العراق وله إسهامات بارزة في مجالات الفكر الإسلامي والفلسفة العامة. يركز الرفاعي على أهمية الفكر النقدي ودوره في إحداث التغيير الاجتماعي والثقافي. من خلال خطابه الفلسفي، يسعى إلى تعزيز قيم التسامح والحرية الفكرية، مما يجعله شخصية محورية في النقاشات حول الحداثة والتقليد في العالم العربي. كثيرًا ما يُستشهد بمقولته 'ما ينفع الناس فيمكث في الأرض'، مما يعزز قيمته كفيلسوف يسعى لإيجاد حلول عملية للمشكلات التي تواجه المجتمعات اليوم. هذا المقال يستعرض أفكار عبدالجبار الرفاعي، وتأثيرها على الفكر المعاصر، إضافة إلى الإجابة على بعض الأسئلة الشائعة حول فلسفته ومساهماته.

ما هي الفلسفة التي يتبناها عبدالجبار الرفاعي؟

عبدالجبار الرفاعي يتبنى فلسفة تركز على الاستنارة والفكر النقدي، حيث يسعى إلى إحداث تحول فكري وثقافي في المجتمعات العربية. يؤكد على أهمية إعادة قراءة النصوص الدينية والفكرية بطرق جديدة، مما يساعد في تحقيق التنمية الاجتماعية.

كما يركز الرفاعي على ضرورة التفاعل بين التقليدي والحديث، مؤكداً أن الفلسفة لا ينبغي أن تكون منعزلة عن واقع الحياة اليومية، بل يجب أن تكون خادمة لمصالح المجتمع ومشاكله.

كيف يؤثر فكر الرفاعي على المجتمع العربي؟

أفكار الرفاعي لها تأثير كبير على المفكرين والشباب في العالم العربي، حيث يدعو إلى التفكير الحر والنقدي الذي يتجاوز حدود الأيديولوجيات التقليدية. من خلال محاضراته وكتبه، يسلط الضوء على أهمية الفهم العميق للقضايا الاجتماعية والسياسية.

كما يسعى الرفاعي إلى تعزيز الحوار بين الثقافات المختلفة، مما يسهم في بناء مجتمع يقوم على الاحترام المتبادل والتفاهم، وهو ما يتماشى مع الحاجة الماسة لتجاوز الانقسامات في المجتمعات العربية.

ما هي أبرز مؤلفات عبدالجبار الرفاعي؟

ألف عبدالجبار الرفاعي العديد من الكتب التي تناولت موضوعات مختلفة في الفلسفة والفكر الإسلامي، من أبرزها 'نقد العقل الإسلامي' و'إشكاليات الفكر الإسلامي المعاصر'. هذه المؤلفات تعد مرجعاً مهماً للباحثين وطلاب العلم.

تتناول مؤلفاته قضايا معقدة مثل العلاقة بين الدين والعلم، وتحديات الحداثة، مما يجعلها ذات صلة وثيقة بالمشكلات التي تواجهها المجتمعات المعاصرة.

كيف يسهم الرفاعي في حوار الحضارات؟

يؤمن الرفاعي بضرورة وجود حوار بين الحضارات والثقافات المختلفة، حيث يعتبر أن ذلك هو الطريق الأمثل لتحقيق السلام والتفاهم العالمي. يشارك في منتديات ومؤتمرات دولية لتعزيز هذا الحوار.

بالإضافة إلى ذلك، يكتب مقالات تتناول قضايا عالمية من منظور فلسفي، مما يعزز من دوره كمفكر يساهم في بناء عالم أكثر تسامحاً وتفهما.

ما هي التحديات التي يواجهها عبدالجبار الرفاعي كمفكر؟

يواجه عبدالجبار الرفاعي تحديات عدة، من أبرزها مقاومة الفكر التقليدي الذي يحاول تجاهل أفكاره. كما يواجه ضغوطات من بعض الأطراف التي ترفض النقد وتعتبره تهديداً للقيم الثقافية والدينية.

تتمثل إحدى أكبر التحديات في عدم تقبل المجتمع لأفكار جديدة تُبنى على الحوار والنقاش، مما يتطلب جهداً مضاعفاً لاستمرار دوره كمفكر ومسهم في تغيير الثقافة.

عبدالجبار الرفاعي テレグラムチャンネル

قناة عبدالجبار الرفاعي هي مكانك المثالي لاكتساب المعرفة والحكمة. يقدم لك هذا القناة الفرصة للاستفادة من تجارب الحياة والدروس التي تعلمها عبدالجبار الرفاعي ao عبر السنوات.

مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضۚ هذا هو الشعار الذي تتبعه القناة، حيث يهدف إلى تحفيز الناس على تحقيق النجاح في حياتهم وتحقيق أهدافهم. إذا كنت تبحث عن مصدر للإلهام والتحفيز اليومي، فإن هذه القناة هي المكان المناسب بالنسبة لك.

عبدالجبار الرفاعي هو شخص يستحق الاحترام والتقدير، وقناته تعكس قيمه ومبادئه. انضم إلينا لتكون جزءًا من هذه المجتمع الذي يسعى للنجاح والتطور. اكتشف كيف يمكن لكلماته وتجاربه أن تغير حياتك وتلهمك لتحقيق أحلامك. انضم اليوم وابدأ رحلة النمو الشخصي والتحفيز.

عبدالجبار الرفاعي の最新投稿

Post image

‏في شهر رمضان الكريم، الذي ينام فيه عشرات الملايين جياعًا في الأرض، يتهافت المترفون على موائد تتكدس فيها مختلف أنواع الشراب والطعام الفائضة عن الحاجة، فيجري إلقاء اكثرها في مكب النفايات. لا يُستهلَك هذا الطعام إلا بغرض الاستعراض المبتذل والاستعلاء والتفاخر، ففي مجتمع الاستهلاك التفاخري تتحدد قيمة الإنسان ومكانتُه المجتمعية بنوع ما يمتلكُ ويستهلك من الأشياء الفاحشة الثمن. تتسيّد في حياة المترفين في هذا المجتمع حالة التبجح  والتباهي، ويطغى فيه الاستعراض المقرف بما يقتنيه الإنسان، ويأكله ويلبسه. ينظر هؤلاء للتسوق والامتلاك والاستهلاك بوصفه وسيلةً للتفوق على غيرهم، فيجري استثمار ذلك في تنمية وتعزيز رصيد تفوق مَن يتهافت على اهدار الطعام، خاصةً لدى الطبقة الغارقة في الأضواء، المتهافتة على إظهار سلطتها على غيرها. تسرف هذه الطبقةُ بشراء السيارات الفخمة، وماركات الملابس باهظة الثمن، والألماس والمجوهرات النادرة، وغيرها من السلع التي تقاس قيمتها بارتفاع ثمنها، بل تستعمل لغرض الظفر بالإعجاب والثناء، وامتلاك سلطة على غيرها، فكلّما غلا ثمنُها تضاعف شغف المترفين فيها، وتنامى شعورهم بالاستعلاء على الطبقة الفقيرة.

#عبدالجبار_الرفاعي
#موائد_المترفين

21 Mar, 19:17
216
Post image

من العقيدة إلى التجربة.. قراءة في أنسنة الدين

‏عبد الإله عبدالله الطويان

يقدّم عبد الجبار الرفاعي في مشروعه الفلسفي تصورًا للدين لا يقتصر على العقائد والطقوس، بل يتجاوزه، ليصبح تجربة وجودية تمنح الحياة معنًى روحيًا وأخلاقيًا وجماليًا. فالدين، في رؤيته، ليس مجرد منظومة مغلقة أو مجموعة من الأحكام الفقهية، بل هو «حياة في أفق المعنى تفرضها الحاجة الوجودية لمعنى روحي وأخلاقي وجمالي في حياة الإنسان الفردية والمجتمعية»، كما يوضح في كتابه «الدين والظمأ الأنطولوجي».
هذه الرؤية تجعل الدين حالة حية يعيشها الإنسان بكامل كيانه، بما يشمل العقل والوجدان والروح، بحيث يكون وسيلة تمنحه الطمأنينة، وتساعده على تجاوز القلق الوجودي الذي لازم الفلاسفة من كيركغارد إلى كامو، فالرفاعي يرى أن الإنسان كائن متعطش للمعنى، وغير قادر على تحمل العبث والفراغ الروحي، مما يجعل الدين ضرورة وجودية لا ترفًا فكريًا.
وفي سياق إعادة تعريفه للدين، يرفض الرفاعي الرؤية الاختزالية التي تحصر الدين في منظومة اعتقادية أو نصوص جامدة، ويفتحه على أفق أوسع، حيث تصبح التجربة الروحية جوهر الدين، حيث يقول في «مقدمة في علم الكلام الجديد»: «الدين ليس خطابًا جامدًا أو نصوصًا معزولة عن سياقاتها، بل هو حياة تُعاش في أفق المعنى، إذ يشكّل وعي الإنسان بذاته، ويوجّهه نحو التسامي الروحي والتكامل الأخلاقي».
من هذا المنطلق، يصبح الدين، وفقًا للرفاعي، تجربة تمنح الإنسان السكينة وسط صخب الحياة، وتساعده على مواجهة الاغتراب الوجودي، وهو ما جعله يشدد على أن الدين لا ينبغي أن يكون مجرد إطار نظري، بل حالة شعورية وجدانية تتجلى في حياة الفرد اليومية.
إذا كان الدين، عند الرفاعي، يمنح الإنسان أفقًا روحيًا، فإن هذا الأفق لا يبقى مجرد إحساس داخلي، بل ينعكس في السلوك الأخلاقي. الأخلاق، في رؤيته، ليست مجرد التزام اجتماعي أو قانوني، بل هي امتداد طبيعي للحالة الروحية التي يعيشها الإنسان. في «الدين والظمأ الأنطولوجي»، يؤكد الرفاعي: «الأخلاق الحقيقية لا تنبع من الخوف من العقاب، ولا من الرغبة في المكافأة، بل من إحساس داخلي بالمسؤولية تجاه الذات والآخر».
هذه الرؤية تتجاوز التصورات التقليدية التي تفصل بين الإيمان والممارسة، حيث يرى الرفاعي أن الفضيلة ليست طاعة ميكانيكية لأوامر خارجية، بل ثمرة لنضج روحي يجعل الإنسان ينحاز إلى الخير بإرادته.
وفي فلسفة الرفاعي، الدين ليس فقط تجربة عقلية أو سلوكية، بل هو أيضًا تجربة جمالية، حيث يُدرك الإنسان المعنى الروحي والأخلاقي من خلال الجمال، حيث يقول في «إنقاذ النزعة الإنسانية في الدين»: «الدين في جوهره تجربة جمالية تُثير الدهشة وتحرّك أعماق الإنسان، وتفتح له أفقًا من التأمل في الجلال والجمال الكامن في الكون».
الجمال هنا لا يقتصر على الفن أو الطبيعة، بل يمتد إلى القيم الإنسانية والعلاقات الاجتماعية، مما يجعل الإيمان أكثر حيوية وتأثيرًا. وهذا التفاعل بين الروحانية والجمال يعزز الأخلاق، حيث تصبح الفضيلة ممارسة تنبع من وعي جمالي بالحياة، وليس مجرد التزام جاف بالواجب.
ينطلق مشروع الرفاعي في إسلامية المعرفة من رفض القراءات الاختزالية للدين التي تقتصر على البُعد الفقهي أو الأيديولوجي، داعيًا إلى إعادة تأصيل الدراسات الإسلامية بما يجعلها أكثر ارتباطًا بتجربة الإنسان المعاصر. ففي كتابه «أنسنة الدين»، يوضح رؤيته قائلًا: «إن الإسلاميات الكلاسيكية، في كثير من الأحيان، انشغلت بالجدل العقائدي والتفريع الفقهي على حساب المعنى العميق للدين، مما أدى إلى تجريد الدين من أبعاده الروحية والإنسانية».
من هنا، تأتي دعوته إلى «أنسنة الإسلاميات»، أي تحرير الدراسات الإسلامية من الجمود والانغلاق، وإعادة ربطها بأسئلة الإنسان وهمومه الروحية والأخلاقية والجمالية.
ويرى الرفاعي أن الدين يمكنه مواكبة الحداثة إذا تم التركيز على جوهره الروحي والأخلاقي والجمالي بدلًا من الانشغال بالقضايا الشكلية والفقهية وحدها، حيث يقول في «مقدمة في علم الكلام الجديد»: «لكي يكون الدين فاعلًا في عصر الحداثة، يجب أن يستعيد روحه الحيّة بدلًا من أن يتحوّل إلى مؤسسات سلطوية تحاول فرض وصايتها على العقل».
بهذا المعنى، لا يرى الرفاعي أن الحداثة تفرض القطيعة مع الدين، بل تدعو إلى قراءة جديدة للدين تجعله أكثر انسجامًا مع تحولات العصر دون أن يفقد جوهره الروحي.
وفقًا لهذه الرؤية، يصبح الدين نسيجًا حيًا من التفاعل بين ثلاثة أبعاد مترابطة:

• البعد الروحي: يمنح الإنسان إحساسًا بالمعنى والطمأنينة.
• البعد الأخلاقي: يجعل الأخلاق نابعة من تجربة داخلية لا من إملاءات خارجية.
• البعد الجمالي: يحوّل الدين إلى تجربة حية، مليئة بالإحساس والدهشة، بدلًا من أن يكون منظومة جافة من الأحكام.

15 Mar, 19:36
376
Post image

وبالنتيجة نجد أن الرفاعي قدم تصورًا متكاملًا للدين، لا يختزله في التشريع أو العقيدة، بل يجعله تجربة إنسانية شاملة، تستجيب لحاجة الإنسان إلى المعنى، وتسهم في بناء عالم أكثر رحمة وإنسانية.
يمكننا استحضار رؤية الفيلسوف اللاهوتي بول تيليش في هذا السياق، إذ يرى أن الدين ليس مجرد منظومة من المعتقدات الجامدة، بل هو تعبير عن «الاهتمام المطلق» للإنسان، أي بحثه الدائم عن المعنى العميق لوجوده، حيث يقول تيليش في كتابه «ديناميكية الإيمان»: «الإيمان ليس مجرد تصديق عقلي، بل هو حالة من الانخراط الكامل في تجربة المعنى، حيث يجد الإنسان طمأنينته وغاية وجوده».
هذا التصور الكامل، الذي قدّمه عبد الجبار الرفاعي على مدى أكثر من أربعة عقود، يحثّنا على مواصلة التنقيب خلف فيلسوف المعرفة الدينية، الذي يرى الدين تجربة وجودية ممتدة لا تقتصر على الطقوس والتشريعات، بل تعكس توق الإنسان العميق إلى الروحانية والأخلاق والجمال كعناصر متكاملة في حياته.
https://www.alwatan.com.sa/article/1162444?utm_source=chatgpt.com

15 Mar, 19:36
493
Post image

الإفطار على موائد آكلي أموال الناس بالباطل يمرض الأرواح، وكذلك التهافت على مختلف أصناف الطعام، بنحو تغرق فيه مائدة الإفطار بمقادير من الطعام، تفوق حاجة الإنسان، بشكل يثير الاشمئزاز. وما يمرض الأرواح أيضا تفشى ظاهرة التنافس على دعوات إفطار، كأنها مباريات، لا تتفوق فيها إلا الدعوات الأكثر إسرافا وتبذيرا، التي تتضاعف فيها أصناف الأطعمة وتتضخم فيها كمياتها، بنحو تُلقَى أكثرها برميها في مكبات النفايات. غاية الصوم في رمضان تطهير الأرواح، لكن يتوقف تطهير الأرواح على تطهير الأبدان من أكل الحرام، وتبذير الطعام الحرام، وعدم نسيان الجياع، في زمن ينام فيه 800 مليون جائع كل ليلة في الأرض.

15 Mar, 18:46
329