فَبرايِر . टेलीग्राम पोस्ट

صار هواي ما منزل العمرو

أني ما گعدت أحد مِن
نومته حتىٰ أفضفض إله
وَلا طلبت مِن أحد اصلًا
"يمسح دَموعي"
وَلا أنتظرت أحد يَشجعني
أني عشت كُل شيء وحدي...

رُغم كُل هذا الحُب
هوَ مو حبيبي ولا إلي.

أؤمن بأن هناك من ينتظرني
رغم إني لم احجز مقعداً في ذاكرته

الشهيد علي رشم

حطِب دمعَي مراسيّلك
أنا إلمَا باچِي ع
الميّتين باچَيلك
ولـ هَسة بكُل صلاة
وحضِرة داعيّلك
بعِد أكثَر شسويّلك ؟

اليحبك من صدك
ما يمشي ويخليك
يضل يمك لحد
ما تخلص سنينه
اليحبك من صدك
ما يحب غيرك ناس
بس إنت العزيز يشوفك بعينه...

عندي الك شوگ ومَحبه وذكريات
كلشي عندي وانت ماعندك علم .

تذب نفطك عليه
وانه بيه النَار ؟
وتتحمى على نَاري وما تطفيني !
وصرت محَبس بأيدك
وگمت بيه تسوم
ساعه تبيع بيه وساعه تِشريني

صحوة موت راجع؟
ندم؟
شوك؟
عتاب؟
العُمر مَـابي مجال لصدمة وَ أتورط
أخذ حصته الزمن
ما نصف شّد وياي
حرمنيّ مِن الفرح
خاويت المرقط
شبجة وَ ذابها
وَشجيب خلّي جيب
بعّد مـا طالعكَ مرتين مَـا أغلط
وَيا گلبي الندم مَـا يجبر المگسور
هاي المرة أريدكَ بالفراكَ أنشط
بعيوني شلّت ليل الصحَاري متاع
أخذني بـ إيّ درب وياكَ مـا أفحط
وَ كف بـ أول جرح لا تنلجم مرتين
عاهّا يضّل إذا مرتين يتخيط.

وأتاني الليل
بلكي تمرني بي صدفة
يهنيال اليشوف اعيونك ويغفة
شچاها الروح يَمّك ذَبت الاسرار
وليش أرجف عليك وينخُطف لوني .