شالوك حَتى مِنَ الحَلم
وحلمك يجيني بلا صور
وبلا خلك
وَلَمن أَفز يَبچي لحَلمِ
واثْنَينا عَلَى الرأْسِ نتكَابل ندك
رادُونِي مَا أَشُوفكَ أَبد
ويا حال من بَعدك صرت
غَصن وخَذُوني مِنَ الشجر
وذَبونِي يَم نَارِ الهَجر
وَالْيَوم، بَاچر أَحترِكَ
عشت بطركَ رُوحِي
بَسوادين العشك