⎯⎯✧هَذَيَــانْ | كَــاتِب 彡✧⎯⎯ Telegram Posts

بعنوان "كن ذو أثر 🥺❤️‍🩹❤️‍🩹"
في ظلّ شهر الخير والرحمة، تُطلق مبادرة "أثر" مشروع إفطار مرضى الفشل الكلوي،
لِتُقدّم وجبة إفطار دافئة تُجسّد الأمل وتُعيد البسمة.
وكما قال رسولنا الحبيب صلى الله علية وسلم "خيركم من أطعم الطعام" 
#ساهموا_معنا ولنكن ذو أثر  
عن طريع النشر لاكبر عدد ممكن والدال ع الخير كفاعله  
#مبادرة_أثر
#كنُ_ذو_أثر

ما رمضان الا في تعز غيرها كذ٠ب على حالنا

كن الشخص الذي لا يُهزم!

✅ لا تهدر وقتك في إدمان العادات السيئة، استثمره في بناء نفسك
✅ التمارين الرياضية ليست خيارًا، بل ضرورة لرجولة قوية
✅ ركّز على عملك وأهدافك، واترك الآخرين يتساءلون عن سر نجاحك
✅ لا تتعلق بالماضي، بل استخدمه كدافع لمستقبل أعظم
✅ تعلّم كيف تدافع عن نفسك، فالحياة لا ترحم الضعفاء
✅ اجعل الإنضباط عادة يومية، فالنجاح ليس ضربة حظ
✅ لا تحاول إرضاء الجميع، بل كن محترمًا بأفعالك

راقب ذاتك
أكثر ما يخاف منه الإنسان، ويتجنب مواجهته، هو نفسه. نتجه صوب انشغالات الآخرين، أو نغرق في مشاعر الحقد تجاه من حولنا، وكأننا نعتقد أن النجاح هو نصيب الآخرين فقط. نرتعد من فكرة البقاء بمفردنا مع أفكارنا، ونخاف من اللحظات التي قد نجد فيها أنفسنا. في محاولة لتفادي الوحدة، ننغمس في تصفح مواقع التواصل الاجتماعي؛ فنرى أنفسنا نبتعد أكثر عن مواجهة مشاعرنا الحقيقية - الغضب، الحب، والأشياء التي نرغب فيها. لكن، هل تساءلت يومًا عن ما الذي يكمن في أعماقك؟ من منا لم يكتشف أشياءً كان يظن أنها بعيدة كل البعد عنه؟ قد نجد ذواتنا تنفجر بأفكار ومشاعر لم نكن على دراية بوجودها. نراهن على كتمان مشاعرنا، ونعيش في صراع مع أفكارنا، مما يزيد من شعور نقص الثقة في النفس مع مرور الزمن. نحن في غفلة عن كل الإمكانيات والطاقات التي نملكها، فنقضي أيامنا في منطقة الراحة، غير راغبين في الخروج من المألوف أو تحقيق أحلامنا، رغم أن قلوبنا تعرف أننا قادرون. ولكن، في النهاية، تبقى فينا تلك الشكوك تتربص بنا، لأننا ببساطة لا نتعرف على أنفسنا كما ينبغي..

#كاتب_گئـﯿﺐ𓆩١

يقول دوستويفسكي:
" أقسم لكم بأغلظ الأيمان أيها السادة أن شدة الإدراك مرض ، مَرض حقيقى خطير ، إن إدراكاً عادياً من أجل حاجات الإنسان ، أكثر من كاف."
ويقولُ سيوران :
" الوعي لعنة مُزمنة ،كارثة مَهولة، إنهُ منفانا الحقيقي ، فالجهل وطن والوعي منفى.“
بينما كافكا يقول :
" إذا كان هناك ما هو أشد خطورة من اﻹفراط فى المخدرات ، فمن دون شك هو اﻹفراط فى الوعى و إدراك اﻷشياء."

"الحزن يصيب فقط أولئك الذين يستوعبون"

هل جربت أن ترفع يدك من بني البشر وتتجه لربهم، لتحكي له عن أشياء هو في الأصل يعلمها!
هل أخبرته كيف كان يومك؟ ومن الذي أسعدك؟ وأي كلمة قيلت بمحض مزاح أوجعتك
هل بكيت وأنت تخبره أنك تشعر بالضغط من كل ناحية ..
هل جربت أن تودعه ما يؤلمك وما يشتتك، أن تخبره أن قواك خارت، وأن روحك مسها شيء من ضعف، وأن الحياة بكل ثقلها ترقد فوق قلبك!
هل جربت أن تأمن وأنت الذي تحيطك الأوجاع من كل جانب، فقط لأنك تثق في قدرة الله ورحمته!
هل جربت أن تطمئن رغم كل ما يعتريك من قلق!
جرب أن تناجي الله ولو لمرة واحدة، وأنا أعدك، ستذهب إليه مشتتا، ولن تعود إلا مطمئنا، قرير العين، مرتبا.💙

اخي الغالي؛

لا تتعب أبدًا من طلب الهداية من الله.

بعد ترك العادة السرية والإباحية يتغير وجهك ويشع منه نور، إنه نور القلب والهداية من الله، تصبح محبوباً من الله عز وجل ومن عباده في الأرض.

بصراحة، أنا ما تابعت ولا مسلسل في رمضان. يعني بينما الناس قاعدين يلاحقوا حلقات المسلسلات، أنا كنت أتصفح مواقع التواصل وأتابع دراما النقد اليمنية! فجأة، اكتشفت أن أصحاب الجنوب وأصحاب صنعاء تحولوا إلى لجان تحكيم في برامج المواهب، وكل واحد فيهم معاه شهادة دكتوراه في "كيف تنتقد وأنت ما تفهم".

صلاح الوافي؟ لا لا، هذا موضوع الساعة! "ما يصلح بطل"، "ما يعرف يمثل"، "المفروض البطل يكون واحد من الجنوب ويعرف اللهجة البدوية". بالله عليكم، من متى صار التمثيل بالهوية الجغرافية؟ ولا خلاص، صرنا نقسم الفن زي تقسيم الأراضي؟

وطبعًا، النقد ما كفاهم، دخلوا في أصحاب تعز بكل ثقة: "هذولا ما يعرفوا يمثلوا"، "هذولا منفتحين زيادة"، "هذولا... مدري إيش". طيب يا عباقرة النقد، بدل ما تضيعوا وقتكم في الفلسفة، ليش ما تتعلموا من أصحاب تعز؟ افتحوا قنوات خاصة بكم، وأعملوا مسلسلات بلهجاتكم، وعلمونا كيف يكون التمثيل "البطولي" اللي في خيالكم!

بكل أمانة، لو لا تعز وأهلها، كان الإنتاج الفني اليمني لسه محصور بين شيلات الأعراس وفيديوهات جلسات القات. يعني وبكل صراحة وبدون مجاملات: لولا تعز، ما كنتم يا عديمي الرجولة!

#كاتب_گئـﯿﺐ𓆩١

‏ترك المعاصي في رمضان ليس تناقض ولا ادعاء للمثالية
إنما هو حبل رجاء بين العبد وربه على أمل ألا ينقطع !

قال بعض الصالحين: تركت بيني وبين الله بابًا لعلي أرجع إلى الله منه 💙
وقال ابن القيم أفضل الصوامين أكثرهم ذكرا لله في صومه ..
أفضل الذكر "لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير"، مع التسبيح والتحميد والتكبير، يقول ﷺ: أحبُّ الكلام إلى الله أربع: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر .