هاكتب بلغة صعبة تخفيفا لوطأة الكلام🌸
لا يضاهي شعورهن بهزات الجماع المتكررة شعور، وليس أسلب للُبِّ أعقلهُن من رجل يفهم ذلك..
قبِّلها، وداعب وجهز أرض المعركة لصولة لا يضاهيك فيها بن تاشفين الصنهاجي نفسه..
داعب أشفارها بكفك الرقيق، وأدخل إصبعًا داخلها كأنه كخُطاف صيد.. فإذا بدأ النفس يتهدج، ثم بدأ الصوت يرتفع بالآهات، ثم بدأت الرعشة تحصل، وأحرقتك نار أنفاسها، وانساب الجسد، وفقدت الحواس كل عملها، وأصبحت هي على حافة العالم، ولا تشعر بالدنيا
أضجِعها على ظهرها، فرِّق الأفخاذ، أطبِق بكلتا كفيك على فخذيها، حتى إذا ما حررتَ الفخذ من قبضتك وجدت أصابعك قد خطَّت سطوتك، كن بين فخذيها المُفَرَقَين.. استلَّ أفتكَ ما لديك، دُسه .. حرر روحها لتعانق السماء السابعة..
جامع ..
لا يكن في عقلك وصول أبدا
هي تصل ألف ألف مرة وأنت لا تأتي
من هذا الموضع الذي أقوله لك، ستخور قواها سريعا.. سيستسلم جيشها، وتسقط قلاعها، وترتفع راياتها علي نهودها..
ستصل إلى شاهقة الجنس وعلُوِه وذروة سنامه وتمامه
صرخة مكتومة منها وعضة من شفتيها وغَياب عينيها
وصلت هي .. حمدا لله على سلامتها
كرر ما جئت أنت لأجله
تصل هي
وتُحصى أنت لها وصولها..
تفحَّش في القول، وأمطرها بوابل كلماتك
لا تُبارح ذلك الموضع الذي وصفته لك
لأنه أمثلُ وضع يوصلهن لهزات الجماع المتكررة، لنافورة الاسكويرتينج، مفتاح الجنة لديهن.. عندما تصل هي لهذه الحال، ويشق صمتُ الكونُ صراخها، وآهاتها، وتجري بين قدميها أنهر العسل المُصَفَّى، هيحصل الإنزال العظيم، اللي ملوش وصف، ولما سُئلن عن شعورهن عند هذه اللحظة .. قُلن كأن الروح تحررت من الجسد وسبحت في الملكوت.. لو قدرت إنك توصلها للحال ده هتشوف عجايب والله .. لا فعلا عجايب.
ملحوظة ليس كلهن يصلن لهذه الحال، فمنهن من لم يُخلق جسدها له هذه السمة، والحال ده اسمه سكويرتينج وبتعرف انت توَصلها ليها لما تفهم مداعبة تلك الـمنطقة اللي داخل المهبل القريبة من الإحليل G-spot
أول مرة هتوصلها للحالة دي هتلاقيها بتفصل منك وبتقول لك حاسه اني هاعمل “ حمّام “ على نفسي، رد عليها قل لها ده مش “ بول “ دي أمتع لحظة في الوجود، سيبي نفسك تدوقي أجمل إحساس على كوكب الأرض, ابدأ رجعها تاني للحالة، واتفرج انت على وشها بقى وهي بتجيب كل حاجة، اتفرج واستمتع، وعِش أجمل ما يمكن لعينيك أن تراه، فما جزاء الرجل من رجولته إلا لحظة كتلك، يشعر فيها أنه متملك فريسته تملكا كاملا، ولا تجد غزالا يقول لليث افترسني ومتعني بأنيابك وهي تنهش فيّ كتلك اللحظة، وأفضل وضع يضمن لك الحالة دي هو اللي انا شرحته في صدر المنشور..
انت هتدعيلي والله لو جربت😀♥️ ..
لا يضاهي شعورهن بهزات الجماع المتكررة شعور، وليس أسلب للُبِّ أعقلهُن من رجل يفهم ذلك..
قبِّلها، وداعب وجهز أرض المعركة لصولة لا يضاهيك فيها بن تاشفين الصنهاجي نفسه..
داعب أشفارها بكفك الرقيق، وأدخل إصبعًا داخلها كأنه كخُطاف صيد.. فإذا بدأ النفس يتهدج، ثم بدأ الصوت يرتفع بالآهات، ثم بدأت الرعشة تحصل، وأحرقتك نار أنفاسها، وانساب الجسد، وفقدت الحواس كل عملها، وأصبحت هي على حافة العالم، ولا تشعر بالدنيا
أضجِعها على ظهرها، فرِّق الأفخاذ، أطبِق بكلتا كفيك على فخذيها، حتى إذا ما حررتَ الفخذ من قبضتك وجدت أصابعك قد خطَّت سطوتك، كن بين فخذيها المُفَرَقَين.. استلَّ أفتكَ ما لديك، دُسه .. حرر روحها لتعانق السماء السابعة..
جامع ..
لا يكن في عقلك وصول أبدا
هي تصل ألف ألف مرة وأنت لا تأتي
من هذا الموضع الذي أقوله لك، ستخور قواها سريعا.. سيستسلم جيشها، وتسقط قلاعها، وترتفع راياتها علي نهودها..
ستصل إلى شاهقة الجنس وعلُوِه وذروة سنامه وتمامه
صرخة مكتومة منها وعضة من شفتيها وغَياب عينيها
وصلت هي .. حمدا لله على سلامتها
كرر ما جئت أنت لأجله
تصل هي
وتُحصى أنت لها وصولها..
تفحَّش في القول، وأمطرها بوابل كلماتك
لا تُبارح ذلك الموضع الذي وصفته لك
لأنه أمثلُ وضع يوصلهن لهزات الجماع المتكررة، لنافورة الاسكويرتينج، مفتاح الجنة لديهن.. عندما تصل هي لهذه الحال، ويشق صمتُ الكونُ صراخها، وآهاتها، وتجري بين قدميها أنهر العسل المُصَفَّى، هيحصل الإنزال العظيم، اللي ملوش وصف، ولما سُئلن عن شعورهن عند هذه اللحظة .. قُلن كأن الروح تحررت من الجسد وسبحت في الملكوت.. لو قدرت إنك توصلها للحال ده هتشوف عجايب والله .. لا فعلا عجايب.
ملحوظة ليس كلهن يصلن لهذه الحال، فمنهن من لم يُخلق جسدها له هذه السمة، والحال ده اسمه سكويرتينج وبتعرف انت توَصلها ليها لما تفهم مداعبة تلك الـمنطقة اللي داخل المهبل القريبة من الإحليل G-spot
أول مرة هتوصلها للحالة دي هتلاقيها بتفصل منك وبتقول لك حاسه اني هاعمل “ حمّام “ على نفسي، رد عليها قل لها ده مش “ بول “ دي أمتع لحظة في الوجود، سيبي نفسك تدوقي أجمل إحساس على كوكب الأرض, ابدأ رجعها تاني للحالة، واتفرج انت على وشها بقى وهي بتجيب كل حاجة، اتفرج واستمتع، وعِش أجمل ما يمكن لعينيك أن تراه، فما جزاء الرجل من رجولته إلا لحظة كتلك، يشعر فيها أنه متملك فريسته تملكا كاملا، ولا تجد غزالا يقول لليث افترسني ومتعني بأنيابك وهي تنهش فيّ كتلك اللحظة، وأفضل وضع يضمن لك الحالة دي هو اللي انا شرحته في صدر المنشور..
انت هتدعيلي والله لو جربت😀♥️ ..
