مُصطفىٰ بِن أحمَد

@ood97x


- إِن كانَ اللّٰه راضيـاً فسلامـاً علىٰ الدُنيا وما فيههـا.
.
@ood97xz

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 23:20


إِنما يتفاضل الناس بأخلاقِهِم، من اخبركَ أَني سأزِنك بميزانك ؟ لا، ستوزن بخُلِقك والأخلاق تفاصيل أخي وأختي، علموا أنفُسَكُم على ما يُحبُ الله يُحبِبكم هو وخلقِه وأن رجحتم في ميزان الاخلاق فزتُم دُنيا وأخِرة بارك الله فينا وفيكم جميعا.

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 22:59


- رَبي إِني لِمَا انزَلتَ إليَ من خيرٍ فَقير.

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 22:28


أصدقُ المحبّةِ؛ (إِنِّىٓ أَخَافُ أَن يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِّنَ ٱلرَّحْمَٰنِ)، وما دونَها فمحبّةٌ واهيةٌ لا يُعوَّل علَيها.

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 22:18


‏﴿ يَوْمئذٍ تُحدِّثُ أَخْبارَها ﴾.
‏الأماكِن التِّي تذكُر فِيها الله سَتشهدُ لك يَوم ‏تحتاج لِلشَّهادة، فازرَع شُهودك في كلِّ مكَان.

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 22:06


الحُسين يا عبادَ اللّٰه حي يُرزق، لا يحتاج لِبُكائِكَ، سِر علىٰ ما سار عليهِ كرم اللّٰه وجههُ الشريف.

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 21:59


‏﴿إِنِّي تَوَكَّلۡتُ عَلَى ٱللَّهِ رَبِّي وَرَبِّكُمۚ﴾.

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 21:54


"إنَّ من سعادةِ المَرءِ أن تموتَ معهُ ذنوبُه وتبقى في النّاس آثارُ طَاعاتهِ يؤجرُ بهَا".

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 21:48


"المشاعر التي تُثيرها العِبادات في نفس العبد؛ لابُد وأن تظل خفية عن الأعيُن:
لذة الأُنس بالله، وصَفاء النّفس في الدُعاء، الخشوع في الصلاة، البُكاء في الآيات كُلها رصيدٌ طَيّب، إن كُشف ستره عُوقبَ كاشفهُ بالحِرمان، ومن ذاقَ تلكَ اللّذة لا يتوانى في الحفاظ عليها، والحاصلُ أنَّ منصات التّواصل هذه الأيام أصبحت محطًا للرِّياء وتناقلِ الأعمال، أما بالله عليك، ألا تترك بينكَ وبينَ اِلله خَبيئة؟"

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 21:29


أغلَبُ نِقاشاتِ العَامّة حولَ أفكارٍ وقناعاتٍ لم تنضج بَعد، فيبدأ الواحدُ منهم بنشرِها وبَثّها في كلِّ من حَوله-وفي إعتقادهِ أنّها مُسلّماتهُ التّي لن تَتغير-، وما إن تَمرُ عليها بضعُ سِنينٍ وتجاربُ أخرى حتّى تَتغير كليّاً، و هكذا حالُ غيرهم من الأفراد؛ قناعاتٌ وأفكارٌ مُتضادة، وكلاً منهم يسحبُ بإتجاهِ تياره.
ولكنَّ حقيقةُ الأمرِ التّي يغفلُ عنها الكَثير، ولو كانوا عقلوها لأسترحت بذلكَ أنفُس؛ أنَّ كُلّ قناعة قابلةٌ للتّغيير-مالم ترتبط بحُكمٍ شرعيٍ طبعاً-، وأنَّ الاستعجالِ بنشرها والأعتقادُ بأنّها مبادائهُ الخاصّة ماهو إلاّ جهلٌ بالذاتِ البَشرية.

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 21:24


من صِفات الأنسان السوي أن لا يجلس في مجلس ليس هو المُحدِث فيه ولا المرجو منُه الأستماع.

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 21:04


استغفِروا فما ضَاقت صُدورنا إلا بذنُوبنا .

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 20:59


شفت هي المجموعة من الشباب هيچ كاتبين : علاج الغلط بالغلط، السالب في السالب يعطينا موجب.

ما شاء اللّٰه بس نسوا يكتبون " مرات " لأن في الأغلب يكون علاج الغلط بالأحسان والعفو وأحياناً التخلي، علاج الغلط بالغلط يكون نادِر والغرض منه استرداد شيء فقط، على سبيل المثال "الكرامة ".

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 20:59


اللّٰهُمَّ أجعلها جمعة خير 🩶.

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 20:53


﴿ وَنَحنُ أَقرَبُ إِليهِ مِن حَبلِ الوَريدِ ﴾
‏- إنّك مُحاطٌ بالله من ڪلِّ جانب ، اطمئِن.

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 20:47


ما يُزرع داخِل أنفُسنا ، يَنبُتُ عَلى مَلامِحُنا .

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 20:42


- أهدرتُ عُمري في الإشاحةِ بوجهي عن ماهوَ جليُّ القَصد، كم أجهدني أن لا أعرف.

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 20:40


أَعِنا علينا ‏لنأتي إليك🤎

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 20:39


قال الشافعي متحدثًا عن مبدأ العلاقات: "زن من وزنك بما وزنك، وما وزنك به فزنه .. من جاء إليك فرح إليه، ومن جفاك فصد عنه" إذا تغير ودّ أحدهم لك بلا أسباب ومبررات واضحة، فعامله بالمثل لئلا يعطب قلبك ويشيخ، قابل الجفاء بالصدود فالعاطفة إن لم تأتِ بطيب خاطر .. دعها !.

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 20:38


.

مُصطفىٰ بِن أحمَد

20 Jan, 20:37


سُئلَ حُذيفة بنِ اليَمانِ رضيَ اللهُ عنهُ: أتركتْ بنو إسرائيلَ دينهَا في يوَم؟ 
قالَ: لا، ولكنّهم كانُوا إذَا أُمِرُوا بشيءٍ تَركوه، وإذَا نُهوا عَن شيءٍ رَكبوهُ، حتّى انسلَخُوا من دّينهم كمَا ينسلخُ الرّجلُ من قَمِيصه.