#أطالب بعد الاستماع إلى هذا المقطع، من كل الأصدقاء الشرفاء عرباً وكرداً، مشاركة هذا المقطع، ودعم الأخت الفاضلة (روناك علي) ودعم صفحتها، والتعاطف معها ومع كل صوت شريف يمثل الكرد الشرفاء الأحرار الذين يعتزون بتاريخنا المشترك.
أما أنصاف المثقفين القومجيين الذين يطبلون لعصابات وباعوا ضميرهم مقابل عصبيتهم، فهؤلاء مثل كما قلنا كالعامل في الفحم وكنافخ الكير ، لن يناله إلا سواد الوجه، سود الله وجهكم مرة ثانية وثالثة، استمعوا لهذه المرأة وتعلموا الصدق والشرف.. ألم ترددوا مراراً (الكلمة شرف) ؟.