💥لابد من النجاح💥

"بلى إن ربه كان به بصيرًا"..

يرى چميع ما تُعانيه، يراك تتقلب في الدنيا تائهاً، يعلم ميعاد فرچك، وكيف ستفرح، وكيف ستبكي، ومن ستذهب لتبشره، وأين ستسجد أول سجدة تشكره بها، وكيف ستعتذر عن سوء ظنك، وكيف ستضحك ندمًا على يأسك، يعلم أنك ستفرح بما اختاره لك ، ويعلم انك سترضى حتى تحب تأخير ما أخّر ، ولا تحب تعجيل ما تأخّر!

ألم تقرأ قوله "الا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللطِيفُ الخَبِير" !

الله عليمٌ يا قلب، عليم بما في القلب، والعليم لا يعلم فقط مقدار ألمك، بل يعلم كيف يُداويه حتى يَمحِي أثره، ويعلم كيف يُعطيك أمرًا فتنسى به شرًا صرفه عنك، ويعلم كيف يعوضك حتى تنسى ما أُخِذَ منك.

#فاطِمة_علي

لا تربط بلاءًا بغضبه ولا عطاءًا بمحبته، فقد يبتليك لأنك عزيز عنده، ويعطيك استدراجًا لك، هذه الدنيا لا تُقَيِّم ذاتك فيها بناءًا على ما يجري فيها، لا قوانين تملكها هنا ولا ضمانات، الا تلك التي وضعها لك الله، أعظمها "أن الله لا يظلم الناس مثقال ذرة"، وأجملها "أنه عند ظنك به مهما بلغ تقصيرك في چنبه"، وأيسرها "أنه يُزيد نِعَم الشاكرين بمجرد شُكرهم"، وأكثرها تهوينًا على نفسِك "أن الله لا يكلف نفسًا أبدًا فوق وسعها"، وأحبها إلى قلبي "أن الله مع الصابرين"، وأوقاتنا جميعها لا تخلو مِن صبر، إذًا فاللهُ معنا دائمًا وهذا يكفي لِتَهُون.
#فاطِمة_علي

سُئِلَ أحد الديايثة "اليوتيوبرز" عن دخله الشهري من أرباح اليوتيوب، فأجاب: "30 ألف دولار".
30 ألف دولار مُقابل ماذا.. ؟! مُقابل أن يصوّر حياته مع عِرضه وشرفه "زوجته" وأطفاله، مُقابل ملايين المُشاهدات شهريًا، السيّئات والخطايا، مُقابل إضلال متابعيه وتحفيزهم على تقليده بسبب ما يُزخرفه لهم مِن رغد العيش.

والمشكلة أنّ كثيرًا مِن النّاس حينما يسمعون هذا الرقم الضخم (وغالبًا هو أكبر من ذلك) لن يأبهوا بالثمن الذي دفعه لأجل أن يتحصّل على هكذا مبلغ..

ما أوحش هذا الزمن على من يتحرّى الحلال في لقمة عيشه، عدا عن ضيق الحال والسُبل، بات الحرام محيطًا بنا من كُلّ حدبٍ وصوب..

اللهم اغننا مِن فضلك، وارزقنا الرضى والقناعة بما قسمت لنا، وفرّج عن كُلّ مَن ضاقت عليه الطرائق بحثًا عمّا يُرضيك يا أكرم الأكرمين يا خير الرازقين.

أنت بخير:

1- ما حفظت عليك لسانك وأكثرت من الصمت.

2- ما منعت عينك عن حياة الآخرين.

3- ما جاهدت قلبك عن شهوات الدنيا.

4- إن كان أهلك أولى الناس بخيرك.

5- وإن كان القرآن صاحبك وأُنسك.

عمار سليمان

ثُم تأتى مُعجزات الله ويقلب الموازين لأجل دعوة كُنت تَلح بها فى جوف الليل، فيجبرك جبرًا يليق بعظمته لتنسى كُل كسر مررت به، وكل حزن أصاب قلبك، وكل هم أثقل كتفك، وكل دمعة ذَرفت من عينيك.

"وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ"، سَلْ الله ما شِئت ولن يردك خائبًا، أخبره بحالك وبما يتمناهُ قلبك فهو بمرادك عليم، استودعه أحلامك وأمنياتك فودائعهُ لا تضيع، ألحّ بالدعاء وكأنك ترى نور الإجابة.

ولأنهُ الله سَيستجيب، سَيجبرك، سَيكرمك، سَيُغنيك، سَيكفيك، سَيُذيقك حَلاوة الجبر بعد مَرارة الكسر، اصبر إن بعد الصبر بُشرى .

للفائدة حجز واتس اب

خلال فترة الدراسة الشيطان راح يوسوس للانسان انه العبادة (اذكار الصباح؛ ورد اليومي من القران .قيام الليل ؛صلاة الضحى ؛النوافل) راح تاثر على دراسته و انه راح ياخذ منك وقت و احتمال اصلا ترسب و بنفس الوقت يوسوس انه انت تعبت من الدراسه يحتاجلك راحه 10د ما تضرك افتح بيها احد مواقع التواصل الاجتماعي . شنو هذا ريلز يمعود افتح هو 30 ثانيه ما تاثر ما تحس نفسك الا انه ضيعت 30د اذا مو اكثر خلال هذا الوقت راح يصير عندك تشتت تانيب ضمير انه شلون ضيعت هذا الوقت بهاي الاثناء قرب وقت احد الصلوات او صلاة الليل هنا تكول لا ما اصلي او اصلي سريع او اقلل من ركعات صلاة الليل او ورد القران حتى تعوض الوقت الي ضيعت هنا هم ترجع لدوامه تشتت و جلد الذات و يقل تركيزك . المختصر انه خلو العبادات اولويه صدكوني اني حسبتها قراءة الاذكار تاخذ بس 6د من وقتك قراءة نصف جزء ياخذ 15د صلاة الليل 10د صلاة الضحى 5د كلها مجموع 36د بهذا الوقت حصلت على راحة نفسيه تقربت من رب العالمين راح تنرزق بالتوفيق و البركة في الوقت هاي ما عدا انه يبعد عنك الاقدار السيئة لا تخلون اي شي ياثر على عبادتكم سواء دراسة او مواقع التواصل الاجتماعي

اللهُ تعالى لا يتركك في منتصف طريقٍ كما يفعل معك آخرون..هو ينظر إليك من حيثُ لا تراه...يُسيِّرك بحكمته التي قد لا ترضيك أحيانًا حتى تدرك بعد حينٍ أنها الفعلة الصائبة، الله لا يبتعد عنك وعن صوتك، ومهما ابتعدت عنه يظلُّ مناديًا لك "إنّي قريبٌ"

سبب نزول سورة الضحى..

النبى قعد 6 شهور مينزلش عليه الوحى ...ولا يجيله فى رؤيا ولا بأي طريقه

حتي قال الكافرون " ان شيطانه قد هجاه "

النبى دى كانت أصعب فترة عدت عليه فى حياته ...خايف يكون ربنا مش عايزه او اختار نبى غيره .

ساعات احنا كمان بنفكر بالطريقه دى، بتحس ساعات ان يمكن يكون ربنا مش عايزك، و ان فى انقطاع بينك و بين ربنا، دعائى مش بيستجاب، حياتى مش متظبطه، أكيد ربنا زعلان منى

نفس الافكار اللى كانت بتخطر على قلب النبى

فربنا نزله سوره من أعظم سور القران و أجملها على قلب النبى
أقراها دايما لو انت مضايق، افهمها دايماً لو انت مكتئب

سورة الضحى ( اسمع كدا )

والضحى : ربنا بيقسم بفتره طلوع الشمس ...لحظه تفاؤل ...بيقوله متخافش هتنور الايام مش كلها سودا

والليل اذا سجى : الضلمه مسيرها لوقت و هتروح

ما ودعك ربك و ماقلى : ربنا مش بيكرهك ولا عمره هينساك

وللاخره خير لك من الاولى : و اللى جاى احسن و احسن و لو مش فى الدنيا متخافش الخير الاكبر اوى فى الاخره

و بعدين اسمع بقى القسم الكبير اوى دا

ولسوف يعطيك ربك فترضى... مفهاش اجمل من كدا
ألم يجدك يتيما فاوى ووجدك ضالا فهدى ووجدك عائلا فاغنى : افتكر انت بس نعمه الكتير عليك ...دا تدريب عملى مهم جدا

فاما اليتيم فلا تقهر - و اما السائل فلا تنهر : واجبات عمليه لازم تعملها انشر الخير على اللى حواليك هيتردلك بسعاده

وأما بنعمة ربك فحدث : حدث بيها نفسك ..فكر دايما نفسه بنعمه .. افرح بيها .. ابتسم و قول الحمدلله دا أكبر علاج لأى مرض نفسى .

مُحسنُو الظن بالله؛ يشمّون رائحة الفرج، رغم بُعد المسافات.
رغم الأنتظار..

"إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ".

قِيلَ فِي معنَى الزَّواج: أنْ تختَار مَن يستَحِقّ الاطلَاع عَلىٰ عيُوبكَ، فيَقبَلها ثُمَّ يَستُرهَا.

-‏الرافعي.

قلتُ :- والبحثُ عن الكمال نقص، ومدعِ الكمال منافق يجمِّلُ صورته ثم تظهر حقيقته وما كثرة الطلاقات منا ببعيد.

أعيذُك باللّٰه أن يشغلك الحزن عن العمل، وأن يعلُو صوت الألَم، وأن يُفقدَ البكاءُ عينَك النَّظر!

أعيذُك باللّٰه أن لا ترى في القرآن نجاة فتهجرُه، وأن تتناسى الذِّكر فتترُكه، وأن تغفل عن الدُّعاء فتُهمله.. فلا عاد لك مَوْرِد للخير، ولا عُدت ترى للخير مَوْرِدًا!

أعيذُك باللّٰه من التعلُّق بالدنيا؛ يُنسيك، يّدميك، يُبكيك، عن الجنة يُقصيك، ومن النار يُدنيك!

أعيذُك باللّٰه أن تنسى الجنَّة!

قال تعالى :- "نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا."

قال حاتم الأصم (رحمه الله) :
تأملتُها فعلمتُ أن القسمة من الله،
فما حسدتُ أحدًا أبدًا. "

-تفسير ابن كثير.

عقلية الضحية!

يقول لي صديق :"أحد أعظم الإنجازات التي حققتها في حياتي خلال السنوات الأخيرة هو التخلص من عقلية الضحية. كنت أعتقد أنني ضحـية لكل شيء: للظروف، وسوء الحظ، وللحياة عمومًا. كنت أظن أن الحياة تضطهدني، لكن عندما تمكنت من ق. تل هذا الشعور داخلي، وقررت أن أجعل الحياة تحدث لصالحي، أصبحت أكثر قدرة على تحمل المسؤولية، وأكثر قوة في مواجهة كل الظروف مهما تعقّدت.
أصبحت أقول بثقة: "قدر الله وما شاء فعل" عندما أجد نفسي غير قادر على حل الأمور. وما لا أستطيع السيطرة عليه لا أشغل بالي به. تعلمت التسليم والإيمان العميق، وقررت ترك الشكوى والتذمر في طي النسيان منذ أن د فـنــت عقلية الضـحـية وأحرقت أزياءها".
الشكوى والتذمر أمران سيئان عن تجربة، يسممان حياتك ويعجزانك ويكبلانك، ويجعلان الناس تتفاداك. فكل الناس في هم وغم؛ الفرق أن هناك من يسـمـم حياتهم بالشكوى وهناك من يصبر ويتصبّر. إذا شكوت لأمك، قد تصيبها بالهمّ والغم وتحرمها لذة النوم، وإذا شكوت لزوجتك، كما قال لي شيخ حكيم في مقهى عتيق في بوسعادة، لا تتوقع أن تجد خديجة أم المؤمنين كي تواسيك وتحتضنك. فالمرأة بفطرتها تميل إلى البحث عن القوة في الرجل، لتتّكئ عليه في لحظات ضعفها. فإذا جئتها ضعيفًا مهلهلًا، فلن تجد الاهتمام الذي تأمله منها، بل ستتفاداك بغير قصد خائفة من انهيار السور الذي تتكئ عليه.
تذكر فقط حين تشتكي أن هذه حياتك، وأنك وحدك المسؤول عن إصلاح الأمور. وعليك أن تدرك كذلك أن الإنسان يُختبر في هذه الدنيا بمقدار صبره. إذا كنت غير صبور، ستجد نفسك تشتكي من الزحام المروري وغياب الفكة وكل ألم بسيط في جسمك، وهكذا تصبح ضحية تجيد تحويل الحبة إلى قبة. أما إن تحليت بالصبر والإيمان والوعي، فستجد القوة في داخلك لتحمل بها كل ما يأتي في طريقك؛ فأولئك الذين يحملون الأثقال الحقيقية لا يشتكون أبدًا، لأنهم يعرفون أن الشكوى لن تخفف من أعبائهم، بل ستزيد من الحمل والثقل عليهم.
اللافت أن الكثير من الذين أدمنوا الشكوى والتذمر يشتركون في ثلاث صفات: الاعتقاد بإصابتهم بالعين أو السحر لتبرير إخفاقاتهم في الحياة؛ فهم يهربون إلى هذه الغيبيات "سحروني وعاينوني" لتفسير كل تعثراتهم. تراهم أيضًا يعانون من شعور دائم بالاضطهاد؛ فعندما يدخل أحدهم مثلا إلى قاعة ويرى من يضحكون، يظن فورًا أنهم يسخرون منه، لأن الشكوى المستمرة غرست في عقله الباطن فكرة أنه ضحية، وأن الجميع يتآمر ضده. أما الفكرة الثالثة فهي إلقاء المسؤولية على الآخرين.
سبحان الله، ما إن تبدأ في التخلص من الشكوى والتذمر حتى تنهمر الفرص عليك وتتغير حياتك؛ ففي النهاية أفكارك هي أقدارك. ما تفكر فيه بشدة سيأتي حتماً. إن كنت مؤمنًا أنك ضحية، ستجد نفسك مسجونًا في قفص صنعته بنفسك!
في الحقيقة، إن كانت هناك طاقة عكسية للامتنان الذي هو حمد الله على أصغر النعم بوعي عظيم وانتباه، فهي التذمر والشكوى. كلما استسلمت لهذه السلبية، كنت تبتعد أكثر عن إدراك ما تملكه وعن الرضا الحقيقي، وتفقد قدرتك على السيطرة على حياتك، مع زيادة الخوف والانصراف عن تحمل المسؤولية. هذا الانغماس سيعميك عن رؤية النعم التي تحيط بك، وبالتالي فيستحيل عليك تقديرها أو التنعم بها.
في النهاية، عندما تجد نفسك تتذمر من مشكلات صغيرة، تذكر من هم في المستشفيات ينتظرون جرعة الكيماوي. لا تكبت بداخلك، أفرغ وتذمر أحيانًا، ولكن لا تجعلها عادة. وإن لم تستطع تغيير أمرٍ ما وقد اجتهدت في ذلك، فتعلم التقبل.
التقبل ليس استسلامًا، بل هو قوة؛ فهو أفضل من الاستجداء والشكوى والتباكي. إنه القدرة على الاحتفاظ بالهدوء وسط العاصفة، والثقة في أن الله يعلم ما هو خير لنا. حتى التأخير والمنع قد يكون خيرًا دون أن ندري.

تحدي: امنع نفسك من الشكوى لثلاثة أيام.

للناس اللي بتسأل هو احنا ليه بنتشتت!؟ وننحرف عن طريقنا وتايهين!!

المعضلة تكمن انك مش محدد معاييرك

المعيار هو المسطرة اللي بنقيس عليها كل شيء بحياتنا.
المعايير هي ميزان الحياة

هتفضل تايه لو حضرتك مش حاطط معايير واضحه وصريحة لدراستك، لشغلك لعلاقاتك لحياتك ..

هتحضر كورس أو دورة أو هتقرأ كتاب وتضيع أيام وأشهر وربما سنوات من عمرك في شيء ما هي معاييرك اللي على اساسها اخترت هذا المسار؟؟

تلاقي واحد حاطط الأخلاق وأهمها الصدق في معاييره، فلا يصاحب ويصادق أو يتزوج إلا من شخص يتوافق مع معياره الأهم وهو الصدق.

مثلا معيار مثل الكرم، أظنه من أهم المعايير اللي لازم اي بنت وهي بتختار شريك حياتها او العكس يكون متوفر.. فالكريم كريم في كل شيئ.

تجد شخص آخر معياره الخلق والدين، فتجد ان قلبه وعقله وروحه لا تنفتح ولا تنشرح ولا يتآلف إلا مع من هو متسق مع معياره.. اللي هو ايه؟ معيار الحلال والحرام .. مينفعش يكون صديقه واحد تاني بمعايير الدنيا وفقط، شخص غايته المادة، النساء، أو الشهرة وفقط .. صاحبنا له معايير الآخرة وصاحبنا التاني كل معاييره مادية شهوانية.

أي منصة عالمية او مؤسسة لها معايير، خالف المعايير تترمي بره ويتعملك طرد ..

السعادة تكمن في المعايير .. واحد أنفق دم قلبه وباع أصول عشان يحج .. دا معياره ربنا .. هيرجع سعيد ومولود من جديد واحد تاني معياره في الحياة البزنس وادراة الشركات هيشوفه أهبل وضيع مئات الفلوس كان ممكن يستثمرها بمعياره هو ..

أي شخص ناجح وسعيد وقوي مبتهج بالحياه، هو ناجح ومتميز بسبب انه حدد معاييره على أساس صحيح والزم نفسه بيها.

ال2000 الموجودين بالقناة
انتم سبب استمرارنا
ليش ما تنشرون القناة بكروباتكم ودراستكم أصدقاؤكم حتى الكل تستفيد؟
@njahi

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
شرعا وقانونا الأمر مابي اشكال ابدا ويعتمد إلى الشخصين ودرجة قربهم من بعض وتفهمهم.. واكو كثير ناس ما يتقبلون الأمر نفسيا وهذا واقع مشاهد.

غير كامل.. إذا حبيتو اكمل الكلام أكثر حتى اسجل بعد واسهب بالموضوع.
@mykaram

مختصر مشاكل الحياة وفقدان الشغف والاكتئاب والحل..

حتى عندما لا تفهم المشهد، ثق بأن ما وراءه الخير المُطلق!

وكلما ازدادت ضبابية رؤيتك، زِد يقيناً بأن يَدَ اللهِ فوقَ يديك، وهو يتولى ما أعجزك!

ليس كل ما يؤلم يوجع، بعض الآلام تقيك من الأوجاع، وعوض الله يُبريء القلب ويجُب من الحزن ما كان قبله.

تقودنا خيبات الأمل الكبيرة إلى أكبر المِنَح، أولها أنها تفتح بينك وبين الله باب الرجاء، فارجوه وثق بخطته دائما حتى عندما لا تفهم المسار.

#فاطِمة_علي