مِن شخص عزيز عليك يسوي إلك مُفاجأه حَتكون سعيد وراح تشُكرة هوايّ وتُبقىٰ تتذكرله هذا الموقف مِن تحچون ، شلون فرحت وشلون حسيت مِن أحد أهتم بأدق تفاصيلك
السؤال هوّ:
أكو أحد ينطيك أكثر مِن رَب العالمين؟
أكو أحد موجود كُل الأوقات بَس إلك؟
أكو أحد شنو ماتسوي خطأ تجاهة يغفرلك؟
حُب رَب العالمين دائم إلنه
حنيته ماتنحسب بموقف أو ثنين ، لا مُتناهية
يستحق الأمتنان والشُكر دائمًا علىٰ المنع قبل العطاء
ومِن نبلش نحسب عطايا ربنا ماتكفينا أيام للوصف ..
منو يتخيل لو هوَّ چان مِن دون عيون شلون حَتكون حياته هادئة؟
أو مِن دون مايگدر يتذوق وجباته اليومية؟
أو بدون مايحس بلمسة الأشياء؟
عطايا ربنا ماتنتهي وحُبه إلنه بأدق تفاصيل بدون ملل دائمًا ..♥️