𝐍𝐞𝐟𝐞𝐥𝐢𝐛𝐚𝐭𝐚 Telegram Gönderileri

المَوضوع أَعَمقُ مِنَ النُّصوص.
1,419 Abone
129 Fotoğraf
98 Video
Son Güncelleme 06.03.2025 12:45
Benzer Kanallar

8,135 Abone

6,008 Abone

1,246 Abone
𝐍𝐞𝐟𝐞𝐥𝐢𝐛𝐚𝐭𝐚 tarafından Telegram'da paylaşılan en son içerikler
“I’ve never been so afraid of losing someone in all my life”
- Allied (2016) 🎞️
- Allied (2016) 🎞️
مَتى اللِقاءُ
وَ كم يطولُ تساؤلي
هل فيه الحياةِ بقيةٌ لأراكَ؟
أن كانَ عُمري قَد تَصرَّمَ و انقضى
العُمَر يبدأُ حينما ألقاكَ..
وَ كم يطولُ تساؤلي
هل فيه الحياةِ بقيةٌ لأراكَ؟
أن كانَ عُمري قَد تَصرَّمَ و انقضى
العُمَر يبدأُ حينما ألقاكَ..
الحياه عايزة ميزان، دايماً توزنها عشان تختار الصح.. لو طاوعت عقلك بس حَتنشف، وتجف، وتموت.. ولو طاوعت قلبك، تبقى عَبيط.. لازم دايماً توزنها.
أتُدرك العُمق الذي توصّلت إليه من فرط حبك؟ كأن أتخيّل احتضانك في الصباح و بداية المساء, أن اتخيّل حواراتٍ عدّة معك حينما أشعر بالوحدة, أن أضع في رأسي فكرة أنّك تلازمني دائمًا و كأنّك شيئًا من حواسي.
يأتي الحنين فجأة، كموجة من الحزن تغمرك دون سابق إنذار. وأحيانًا أخرى يتسلل ببطء، كالظل المتحرك على الجدار، يتربص بك حتى يلتصق بك ويتملكك.
والحَنين يأتي بين الحين والآخر، مذكرًا بلقاءات قصيرة وأحلام غير متحققة. فما بين الأيام المشرقة والظلام الحالك، يظل قلبي يتطلع إليك، مشتاقًا لحضورك الذي لا يكتمل. تركت فراغًا لا يمكن ملؤه، وأشواقًا لا تنتهي. فحتى لو التقينا من جديد، ستظل هناك مساحة بيننا لم نكتشفها بعد.
و أريد أن تحبّني و أحبك
أن أعيش معك في بيت واحد تظللنا الضحكات
أن أستظلّ بظلك فأأمن بك و معك
أن أسير إليك مسافة الأرض و لا أشعر إلا بالرضا و الفرح..
أن أعيش معك في بيت واحد تظللنا الضحكات
أن أستظلّ بظلك فأأمن بك و معك
أن أسير إليك مسافة الأرض و لا أشعر إلا بالرضا و الفرح..
لفرط ما أحاولُ نسيانك
أقعُ في الخطأ نفسه
أكررُ انتظاراتك وأعلمُ أنك لن تأتي.
أحاولُ أن ابدأ النهار بالتبسم
لوجهك الذي يملأه الرضا والغفران.
فقط خذني لو كان لي سعةٌ في قلبك، سعةٌ في خيالك واطمئني.
لكن لا تتركني لهذا الكون الذي يضيقُ بي كل يومٍ ويهبني أربعة وعشرون موتًا.
أقعُ في الخطأ نفسه
أكررُ انتظاراتك وأعلمُ أنك لن تأتي.
أحاولُ أن ابدأ النهار بالتبسم
لوجهك الذي يملأه الرضا والغفران.
فقط خذني لو كان لي سعةٌ في قلبك، سعةٌ في خيالك واطمئني.
لكن لا تتركني لهذا الكون الذي يضيقُ بي كل يومٍ ويهبني أربعة وعشرون موتًا.