بِسْم الله، الحمدُ للهِ الَّذي أنشأَ وبرأ، وخلقَ الماءَ والثرى، وأبدعَ كلَّ شيءٍ وذرى، لا يغيبُ عن بصرهِ صغيرُ النملِ في الليلِ إذا سرى؛ أمَّا بعْد:
هُنَا طَالب عِلْم، عقِيدتِي التوحِيد، ونهجِي نهْج أهل الحديث والأثَر [أيْ من سَلَف من الصحَابة والتَّابعِين وأتبَاع التَّابعِين اللَّذين هُمْ على حَق].
فكلُّ ما سيُنشَر هُنَا ماهُو الَّا ما يُوَافق الكِتَاب والسنَّة؛ وأنَا مسؤُول أمَام الله عن كُلِّ حرفِ يُنشَر هُنَا.
لا أفْقَه في الإفتَاء بشيءِ، فأنَا هُنَا وفي الوقْتِ الحَالِي لسْتُ أهلًا لهَا.
وفَّقنَا الله وايَّاكُم الى ما يحبُّه ويرضَاه.