نجاح محمد علي القناة العامة @najahali Channel on Telegram

نجاح محمد علي القناة العامة

@najahali


Investigative journalist / expert on Iran,Iraq affairs, human rights activist &Terrorism expert. Ex-Iran Desk Editor in @AlArabiya channel. A columnist in @alqudsalarabi London.

https://youtube.com/@najahmali

https://twitter.com/najahmalii?t=D0cbopWUhQk

نجاح محمد علي القناة العامة (Arabic)

نجاح محمد علي القناة العامة هي قناة تيليجرام تديرها الصحفي الاستقصائي وخبير شؤون ايران والعراق، وناشط حقوقي وخبير في مجال مكافحة الإرهاب، وهو رئيس تحرير سابق في قناة العربية وكاتب اساسي في صحيفة القدس العربي في لندن. يمكن للمتابعين الحصول على المزيد من المعلومات عن الأخبار والتحليلات الشاملة من خلال تابعتهم لقناة نجاح محمد علي القناة العامة. تتضمن القناة فيديوهات على اليوتيوب وتحليلات على تويتر لنجاح محمد علي. سجل الآن لتكون من بين الأوائل الذين يتابعون تقاريره وآرائه بشكل يومي وموثوق.

نجاح محمد علي القناة العامة

21 Nov, 12:42


"تأدَّبْ في بلائِكَ وتَوَجَّعْ بالحَمْد فأنتَ في حضْرَة قضَاءِ اللهِ وقدَرِه."

‏- جلال الدين الرومي

نجاح محمد علي القناة العامة

19 Nov, 16:08


ثقافة الجهاد والمقاومة
استطاعت ثقافة الجهاد والمقاومة إن تضع المقدمة لحقيقة العبودية لله، ومالكيته للكون، الموضحة للمبدأ والمعاد، المرتبة لأبوابها وفصولها وفق ما تقتضيه الفطرة ويسير عليه الوجود.
لقد قدمت المنهجيات السابقة عدم جدوائية الدين نتيجة لحصره في جوانب عبادية معينة لا يجوز تعديها إلى غيرها ولا يجب البحث عن سواها. إنها منهجيات جعلت من المسجد سجناً لمرتاديه، ومن الشعائر التعبدية عادات اجتماعية لا يمكن النظر إليها إلا بمستوى كشفها عن الجوهر الذي تقوم عليه، وذلك أنها أصبحت مجرد طقوس وحركات رياضية لا أكثر. وهكذا استمر الهدم لصلات المخلوق بخالقه، وتم التشويش على الإنسان وما يتصل بطبيعته وجوهره والغاية التي وجد من أجلها، والنهج الذي يجب عليه أن يحمله، فقد قدموا له خالقه بصورة أبشع من الصورة التي رسمت لإبليس في كتاب الله.
فالمعصية التي يرتكبها الإنسان قدر من الله لا محيص من تحققه، والظلم الذي يحل على الإنسان المبني على مشاهد الهوان والذل والقهر الذي يلاقيه أمر جبري جرت عليه إرادة الله، فلا يحق له الصراخ في وجه ظالم ولا يجوز له الوقوف إلى جانب المظلوم، ولا الاعتراض على ما ينبثق من وجود لطبقات اجتماعية متخمة تعيش الحياة المنعمة المليئة بالمباهج والمتصرفة بكل خيرات الأرض، وما عليه إلا أن يقرأ أذكاراً معينة، ويظل قابعاً على تبة الانتظار حتى يأتيه يوم الفصل، فالدنيا لغيره، وإنما هو فيها عابر سبيل يدع ما لله لله وما لقيصر لقيصر. إذ كيف به أن يحتج على طاغية مستبد أو يثور عليه وقد ثبتوا في ذهنه أن ذلك الظالم هو ظل الله في الأرض من أهانه فقد أهان الله وأهان القرآن.
وقد جرت إليه الموجهات والمحددات بالسمع والطاعة له وإن جلد ظهره وأخذ ماله، فلا شأن له في فقره، فالذي قدر عليه أن يكون فقيراً هو الله، والذي قدر ضعفه هو الله، فإذن ما حاجته للثورات والانتفاضات وهو يقف على أطلال آخر ثائرٍ مات بربذته وحيداً وعاش وحيدا وسيبعث وحيدا، فصوت أبي ذر وإن طرب له سمعه ولامس شغاف قلبه ما هو إلا ضرب من الجنون، وشق لعصى الطاعة، ومفارقة للجماعة.
وإن شق إليه الحسين بصرخته ودمه وتضحيته حجب ظلمات الليل الحالك المفروض عليه من قبل سلسلة الملك العضوض الحاكمة بغير ما أنزل الله، ليضعه على أول بدايات الفجر، جاءته التحذيرات لتقول له: "ما لك والحسين، فقد قتل بسيف جده لأنه في عداد العصاة، فجريمته كبيرة، ووزره عظيم، إذ كيف به أن يفكر مجرد تفكير بالخروج على يزيد إمام المسلمين، الشارب للخمور والمجالس للقرود، والمنتهك لحرمات ذوات الخدور، فهو بذلك نال جزاءه، وكان قطع رأسه قليلاً عليه".
وإذا قال أحد المسلمين في عصرنا إن عدو اليوم هو الأمريكي المستكبر، الصليبي الحاقد، والصهيوني حفيد القردة والخنازير، قالوا له: لا لا لقد شططت عن الحق، وحدت عن جادّة الصواب، فهنالك عدو أخطر منهم، إنهم الرافضة المتشيعون لعلي، والمستمسكون بأهل بيت النبي، المقدمون لمحبة رسول الله إسلاما محمدياً أصيلا، والجاعلون من القدس وفلسطين نقطة التقاء، وبوصلة جهاد يتم من خلالها توحد صفوفهم واجتماع كلمتهم. هؤلاء من يجب أن نقاتل، ولا ضير أن نستعين في سبيل ذلك بالشيطان ذاته.
من هنا جاءت الثقافة القرآنية، ثقافة الجهاد والمقاومة، لتوصل ما انقطع من دين الله الحق، ولتربط الإنسان بسبب وجوده على هذه الأرض، شارحة له المكانة التي يجب أن يشغلها إلى جانب كل أبناء مجتمعه وأمته، محددة له البنية التي تقوم عليها علاقته بكل ما حوله بموجب ما تم له من وعي ومعرفة بعلاقته بربه لينطلق بالدين كله فطرة الله التي فطر الناس عليها، وليقف مواجهاً لكل الاختلالات والانحلالات. مقدمة له أن كل عمل فيه لله رضى هو ركن من أركان دين الله، يجب عليه القيام به. فالعبادة شيء تنبني عليه نواة الاستيعاب للقيام بقضايا الأمة الكبرى، والجهاد ترجمة فعلية لحصيلة كل القربات والعبادات التي يقصد بها الإنسان وجه ربه، وهكذا تُبنى المسيرة وتقدم إلينا ذلك في طلائعها المجسدة لحصيلة كل موسى قويِّ على مغالبة كل فرعون.

مجاهد الصريمي

نجاح محمد علي القناة العامة

18 Nov, 18:47


حدث كبير ومفاجىء سيغير كل شيء
‏في الشرق الأوسط وشرق أوروبا أيضاً.
‏كيف يبدو المشهد الاستراتيجي بعد قرار بايدن؟ وكيف ينعكس ذلك على لبنان؟

‏الصورة معقدة جداً لكنها صافية، وخيوطها متشابكة لكنّها ملونة بصباغ المصالح المختلفة، ويمكن تبيّنها.
‏1
‏الضرب تحت الحزام بين ترامب والديموقراطيين/والدولة العميقة بدأ بوتيرةٍ عالية.
‏إذ يبدو أن إدارة بايدن قررت إغراق ولاية ترامب الثانية في بحرٍ من الدماء، تمهيداً لاستكمال ذلك بمواجهة مشتعلة في الداخل. فما القضية؟

نجاح محمد علي القناة العامة

18 Nov, 07:48


نار لم تحرق إبراهيم , سكين لم تقتل إسماعيل ، بحر لم يغرق موسى و حوت لم يأكل يونس!
‏قل: لن يصِيبنا إلا ما كتب الله لنا!

صباح الخير

نجاح محمد علي القناة العامة

17 Nov, 20:00


https://www.docdroid.net/XAiWaZB/alkonfdraly-almshrky-sraaa-alhoyat-oalsyasat-anys-alnkash-pdf

نجاح محمد علي القناة العامة

17 Nov, 20:00


الكونفدرالية المشرقية صراع الهويات والسياسات ـ أنيس النقاش.

نجاح محمد علي القناة العامة

17 Nov, 00:24


https://youtube.com/live/uusC_HLj9bU?feature=share

نجاح محمد علي القناة العامة

16 Nov, 16:15


الصدق في ممارسة أساتذته
حزب الله، هو مدرسةٌ عظيمة، تريك الإسلام المحمدي الأصيل في الواقع تطبيقاً قبل التنظير، وعملاً وحركةً قبل القول.
ولقد بات حجة على كل الحركات، وشاهداً للحق بوجه كل باطل. إنه الكمال المعبر عن الشخصية التي جاء الإسلام لصياغتها، وهو الوحيد في الساحة العربية والإسلامية الذي لم يفصل بين القيم السياسية والقيم الأخلاقية؛ وما كان في مكنته أن يصل بين قيم الإسلام في جامعيته، إلا لأن الإنسان الجديد الذي أراد صنعه، والذي هو أصلاً إنسان رباني يُقدّم الأخروي على الدنيوي، ويُقدّم المصلحة العامة على المصلحة الخاصة، ويلتزم بمبدأين أخلاقيين، هما كما يقول الإمام الخميني: إن السياسة التي تصفها فإني تاركها لكم، وأما السياسة التي أعمل بمقتضاها فهي شيء آخر، إنها سياسة الصدق في خدمة عباد الله، فإن سياستنا هي عين ديننا، وديننا هو عين سياستنا.
ولعل أهم مبدأ تجلى لدى حزب الله دون سواه، هو: مبدأ الصدق الكامل. نعم؛ فلم يسبق لحركة نضالية معاصرة أن تعاطت مع الأحداث السياسية والعسكرية بالصدق الذي تحلت به المقاومة الإسلامية في لبنان ممثلة بحزب الله، حتى كادت تبدو حركة شاذة في هذا الزمان الذي ابتلي بالكذب؛ وما ذاك إلا لأن المقاوم الإسلامي لا يكمل جهاده لعدوه بمنظور الحزب، بل لا يقطع بنصر الله له حتى يكون قد جاهد نفسه طويلاً، فروّضها على الطاعات والصالحات، نازعاً منها الأهواء والأغراض، وزارعاً فيها صدق التوجه بالأعمال إلى الله وحده، طلباً لمرضاته وتحققاً لخشيته دون سواه؛ ومن حصل الصدق مع الله، لم يُعجزه الصدقُ مع غيره، لأنه لا مكان لخشية الناس في قلبه.
إن المجاهد أو المنتمي إلى حزب الله، يأبى إلا أن يمارس السياسة بصدق، وأن يتصدى للباطل فيها مقيما حدا فاصلا بين سياسة الرأي التي أصبح الكذب يغشاها، وسياسة الحق التي يصدق فيها القولُ ويُصدقه الفعل؛ ولا نعدو الصواب إن قلنا بأن المقاومة بقيادة الحزب هي المدرسة التي سوف تبقى تُذكر السياسيين في العالم بواجب الصدق، بل سوف تظل تعلّمهم كيف يصدقون في أقوالهم وأفعالهم.

مجاهد الصريمي

نجاح محمد علي القناة العامة

16 Nov, 05:15


نامه تضمين ايران به ترامپ چیست؟ نجاح محمد علي
https://youtube.com/live/0huRdArhSdU?feature=share

نجاح محمد علي القناة العامة

15 Nov, 21:38


https://www.youtube.com/live/Xzqx8jbq9AM?si=hfVQecxZcAf6N5HM

نجاح محمد علي القناة العامة

12 Nov, 16:14


دعائم النصر والغلبة
إن العماد الذي استندت إليه الحركات المجاهدة المقاومة اليوم للكيان اللقيط والاستكبار جميعها على مستوى العقيدة الدينية والملامح الفكرية التي تضع من خلالها تصورها عن الكون والحياة والإنسان، والأساس الذي تعتمد عليه في سلوكها وحركتها هو: المعرفة لله سبحانه وتعالى، خالق الكون ومالكه ومدبره وسلطانه، ومَن بيده الأمر كله، مسبب الأسباب، والناظم لحركة الوجود وفق ما قضت به سننه الجارية على الأولين والآخرين «ولن تجد لسنة الله تبديلاً».
إنها المعرفة القائمة على أساس القرآن، والمتحسسة لآفاق الرحمة الإلهية، وجوانب العظمة وأسرار القدرة، ومظاهر العزة والملك في الأنفس وفي كل عناصر وأجزاء هذا الكون، وفي كل ما احتواه من المخلوقات متحركها وساكنها، والتي تبعث على التنزيه لله سبحانه في ذاته، بنفي تشبيهه بمخلوقاته فهو الذي «ليس كمثله شيء». وتنزيهه بأفعاله، فحاشاه عن فعل القبيح، أو الجبر لعباده على ارتكاب المعصية وكل ما هو شر، وتنزيهه في وعوده، فهو الذي لا يخلف الميعاد، وتنزيهه في تشريعاته، باعتبار أنها الحق والخير، والتي لا يمكن لها أن تقر فساد المفسدين، أو تعطي المشروعية لظلم الظالمين، الذين لعنهم الله، وأمر بالتصدي لهم ومحاربتهم، وحماية الحياة من بغيهم وطغيانهم.
وهكذا استقرت كل هذه المضامين في نفوس المجاهدين، دافعةً لهم نحو الحركة لتحمل المسؤولية المكلفين بحملها من الله، بعد أن أكسبتهم القوة المعنوية، والغنى الروحي، فلم تعد هنالك أي نافذة لتسلل الهزيمة إلى نفوسهم، نتيجة ما لدى عدوهم من إمكانات وقوى مادية، كما لم يعد هنالك ولو على سبيل الإيحاء الشعوري بإمكانية حصول الانكسار والتراجع أمام أي هجمة لقوى الكفر والنفاق، مهما اختلفت المواقف وتبدلت المواقع واشتدت الأزمات من حولهم، فسيبقون على ذات النهج والطريق، ولن تزيدهم الأحداث والتحديات إلا إيمانا وثقة بربهم، فاتحةً لهم المزيد من الآفاق على مستوى القدرة على الفعل والتحرك في أكثر من اتجاه، أياً كان مستوى الأخطار، وحجم الصعوبات، إذ إن الغاية من وراء كل ما يقومون به هي: الحصول على رضا الله فقط لا غير، الأمر الذي يبقيهم في تطلع دائم لزمن تحقق وعد ربهم لهم بالنصر والغلبة والتمكين في الأرض، حتى في أشد الحالات بشاعة ومأساوية، إلى الدرجة التي يوضحها الشهيد القائد رضوان الله عليه بقوله: إن المؤمن لا يعيش الشعور بالهزيمة، أو ضياع الأهداف، أو القضاء على المسيرة التي يمثلها، حتى وإن وصل به الحال إلى أن يجد الشمر بن ذي الجوشن جاثماً على صدره، بغية قطع رأسه، فلن يزيده ذلك إلا يقينا بالنصر لقضيته، كما تحقق له بالقتل في سبيل الله النصر على المستوى الشخصي.
من هنا يبقى الأمل حاضراً في نفوس العاملين لله، تماماً كما يتجلى الإيحاء باقتراب طلوع الفجر من قلب أحلك الليالي ظلمةً، وإن لم يكن ذلك على يد الجيل الأول، فإنه لا شك حاصلٌ على يد الجيل الثاني من المجاهدين، والذين تمت تربيتهم وتهيئتهم على يد إخوانهم الذين سبقوهم جهاداً وإيماناً، والذين ذابوا في الحق، وتلاشت ذواتهم الفردية، واختفت مطامعهم الشخصية، وطهرت قلوبهم من الأنانيات، كنتيجة طبيعية لوعيهم بأن سبيل الله الذي اختاروا التحرك فيه يقتضي: بذل النفس والمال وكل ما يمثل دلالة على وجودهم الشخصي في هذه الحياة الدنيا.
وعليه فلا تجعل عزيزي القارئ للعدو الصهيوني والشيطان الأكبر يداً عليك، من خلال المثقفين المتشبعين بأفكار المحتل المستكبر، الذين يحاولون إسقاطنا معنوياً، بتقديمهم مشهد الدمار والحرق والتنكيل الذي يقوم به العدو في غزة ولبنان، كدليل على حسم المعركة لصالح العدو، فهم لا يدركون: أن لكل حضارة ثقافتها، ولكل ثقافة مبانيها التربوية، وأسسها الفكرية المستقلة، والتي متى ما ارتبطت بالآخر فإنما ترتبط بالحوار والتبادل، وليس بالفرض والإسقاط، أما ما يحقق الغلبة لأي أمة على سواها فهو المبادئ التي تقوم عليها حياتها، ومدى ما لتلك المبادئ من قدرة على التجذر في القلوب، والانعكاس على كل الأفعال والمواقف، فمَن حاز هذه المزايا؛ حاز الغلبة والنفوذ بين كل الأمم.

نجاح محمد علي القناة العامة

11 Nov, 20:37


https://vm.tiktok.com/ZGdN74N8r/

نجاح محمد علي القناة العامة

11 Nov, 00:42


لقد اعتادت صحراؤنا العربية أن تقتل أنبياءها ونبلاءها وهو كان كما كلِّ نبي ونبيل أحد المغدورين بنصال الصحراء العربية...
وقد اعتادت صحراؤنا العربية ألا يحمل رملها الرخو سوى السحالي والمطايا الكبار فكيف لفارس أسطوري قادمٍ من سدرة منتهى الكبرياء مثله أن يقف على كاهل الصحراء ولا تتآمر عليه رمالها وتبتلعه كما ابتلعت أجداده وتآمرت عليهم من طف الذبيح الظامىء إلى طوس الغريب المسموم بكأس الصحراء العربية؟!!
كيف يمكن لتاريخنا العربي المهزوم حتى النخاع أن يحمل كل هذا الشرف المسمى أبا الهادي ولا ينهار تحت ثقله وعظمة صاحبه فيضيق به ويتعافى من وعكة النصر بالخلاص من نصر الله..؟!
لم تقتلنا سيوف الأعداء ولا راجماتهم وقواذفهم بعيدة المدى كما تقتلنا خناجر الإخوة المجاز...شرِّحوا جثث كل الشرفاء والأحرار والأبطال الباسقين الذين قضوا بامتداد التراب العربي وستجدوا أن ظهورهم المتطامنة مكلومة ومثخنة بالطعنات أضعاف صدورهم الكرارة في ميادين النزال...
نحن أمة قتلت الحسين ثم وقفت على ضريحه تلطم وتندب وتعاهده ألا تخذله مرتين ثم خذلته آلاف المرات ولاتزال تخذله ولا غرابة أن يلاقي هذا الحسين الطالع من ملاحم كربلاء المنتصرة سيفاً ذات مصير جده الذبيح بكربلاء المنتصرة دماً فهذا الواقع المديد من الخنى العربي والإسلامي لا يطيق انتصار الدم الطاهر فكيف يطيق انتصار السيف النبيل؟!..
إن تاريخ هذه الجغرافيا القومية والدينية يعيد نفسه فيصنع مهزلة ومأساةً في الوقت نفسه ومن النادر أن يحدث هذا الخرق في نواميس الصراع مرتين إلا على هذه الجغرافيا وفي وسطها الرخو والمهترىء بلا حدود...
كم حسين ينبغي أن يقضي ظامئاً مخذولاً وحيداً على ضفاف أنهارنا العربية من الفرات إلى النيل إلى الليطاني، لنصحو من هجعتنا المديدة وننفض عن ذاكرتنا سوسَ النسيان الذي ينخر أطهر صفحاتها فلا يُبقي لنا منها إلا كل متآكل ومهترىء وعفن؟!
كم سيف طالع بالنصر من مأساة الطف ينبغي أن يختضب بدم القابض على حده حتى نستعيد أيدينا العزلاء التي انكفأت إلى الأذقان مشانق للأعناق وأطواق رق ونلتحق بقافلة التحرير ونجترح النصر الكبير؟!!وهل بعد نصر الله نصر؟!
كيف يمكن للرجل الذي نفخ الروح في طينة تاريخنا الميتة أن يرحل ولا يموت التاريخ؟!
كيف يمكن للرجل الذي منح أبجديتنا الفارغة دلالاتها الكبيرة أن يلفظ أنفاسه ولا تلفظ الأبجدية أنفاسها وتعود فارغة بعده من كل دلالة ومعنى؟!..
كيف يمكن للجبل الذي ثبَّت أوتاد وجودنا المترنح عميقاً على هذا الكوكب أن يميد ولا تميد بعده الرواسي ويختل الوجود بأسره؟!.
#صلاح_الدكاك

نجاح محمد علي القناة العامة

11 Nov, 00:42


ولكي تأمن إرهاب السواطير،
ويرضى عنك قصَّابُ رؤوس الكفَرةْ
كن يسارياً ودوداً طيِّعاً كالهررةْ
يلعق الخفَّ لأمريكا،
ويغضي إنْ تعرّت بصرَهْ
فيرى الوخزة فوق الكتف الغضِّ،
ويعشى المجزرةْ
ويرى في السفراء العشرةْ
أنبياءً وكراماً بررةْ
وضحايا القهر أشباهَ
قوىً مستعمِرةْ
**
كن يسارياً سِوارياً مَليساً عدمياً
دائراً مثل الكُرةْ
تحت أقدام القوى المستكبرةْ
يستلذ العيشَ بالركل ولا أمر له من أمره أو خِيَرَةْ
جملاً في معصرةْ
لاهثاً بين العصا والجزرةْ
كن شيوعياً فإن آمنت بالناتو وسلمت لأمريكا بحق السيطرةْ
لك أن تلحد بالله كما شئت وترجو المغفرةْ
#صلاح_الدكاك

نجاح محمد علي القناة العامة

09 Nov, 20:51


Trump and Iran چرا من با پاسخ ایران به اسـ،رائیل مخالفم؟نجاح محمد علي
https://youtube.com/live/8ftDmum401M?feature=share

نجاح محمد علي القناة العامة

09 Nov, 20:51


چرا من با پاسخ ایران به اسرائیل مخالفم؟

نجاح محمد علي القناة العامة

09 Nov, 13:34


يجب أن تواصل مسيرة العطاء التي أفنيت في سبيلها زمناً من عمرك، وأوقفت لها ما مضى من حياتك، وكرست لأجلها قواك، وآثرتها على راحتك، وإذا ما وجدت أنك كل ما شعرت باقتراب لحظة تفجر وانبعاث النور، ازداد الظلام تمكناً ورسوخاً وتمدداً وقوةً واتساعاً، عليك أن تزداد إيماناً بقضاياك، وتبدي الإصرار المضاعف على استكمال رحلتك التي انطلقت خلالها، حاملاً لرسالة الأنبياء، وفياً لدعوتهم، مبلغاً لكل المبادئ والقيم والأخلاقيات والأفكار التي اختطها الأئمة والأولياء والصالحون بالدم والمداد عبر العصور، فتلك هي الأمانة التي حملوك إياها، وقالوا لك:
إذا قوي المحتالون على سلبك القلم، وحالوا دون بلوغ صوتك إلى الناس، فاختر أبلغ الأساليب بياناً، وأعظم الأدوات إيصالاً لما تود قوله، وأكثر الطرق تأثيراً على الوعي الجمعي في كل جيل، وذلك فقط عن طريق الاستعداد للتضحية والفناء في سبيل ما تدعو إليه، فلتحترق ذاتك، ما دام احتراقها سيجعلك نجماً في سماء الحسين، عليه السلام، ثم ما الداعي لشعورك بالغبن، والأسى والحسرة حينما ترى الحق منبوذاً، لا يجرؤ أحدٌ على اصطحابه سوى القليل، ما دمت ستصبح معدوداً ضمن الذين آثروا الحضور في عاشوراء، وصاغوا من موقعهم الكيفية التي بموجبها يمكن تفجير ينابيع الحياة الحرة والكريمة، من قلب الصحراء؟
#مجاهدالصريمي

نجاح محمد علي القناة العامة

09 Nov, 13:33


إن الإيمان بالله، القائم على العلم والمعرفة بأنه لا إلاه إلا هو، يُعد العامل الوحيد الذي يستطيع صرف الإنسان عن ارتكاب أي ردة فعل مشين، نتيجة توقع الخطر، أو الضرر، وذلك لأن الإقرار بوحدانية الخالق، ومالكيته وقدرته المطلقة، تكسب النفس الشجاعة والقوة التي تجعلها على استعداد للمواجهة مع أي شيء، وتنزع من القلب الهيبة من كل ما سوى الله، لأنه هو فقط مَن بيده الضر والنفع، وهو سبحانه الحاكم المطلق لهذا الوجود، وكل ما عداه يظل عاجزاً ذليلاً مغلوباً، وما دام والجميع يشتركون من حيث العجز والشعور بالحاجة أمام الله، فلماذا الخشية من عاجزين مثلنا؟.
أن الناس جميعاً تسيطر عليهم المخاوف ذاتها، ولا فرق بين إنسان وآخر، فالكل قد يخشى الموت ويخافه، والجميع يخاف من الفقر والضعف، وكل أشكال الحرمان، بيد أن الإيمان بالله يجعل الإنسان بمعزل عن الخضوع تحت تأثير تلك المخاوف، فلا تراه يتملق، ولا يكذب، ولا يداهن، ولا يحابي على حساب الحق، ولا يسكت على ظلم ظالم، أو فساد فاسد رغبةً بما عنده، أو رهبةً من بطشه، فالله قد ملأ قلبه، وساد على جميع كيانه، ولم يعد يرى شيئاً سواه، يخافه، ويطمع بما لديه.
مجاهد الصريمي

نجاح محمد علي القناة العامة

05 Nov, 15:54


سر قوتهم
هناك تجارب لاتزال حية متحركة، وإن لم يعد الذين صنعوها موجودين بيننا بأجسادهم، لكن تلاشي الجسد وانسكاب الدم على طريق ذات الشوكة أكسبهم وجوداً أكبر من كل وجود في واقعنا، وحقق لهم حياة أكمل من حياتنا، لأن كل خطوة قطعوها وكل كلمة قالوها وكل طاقة أعطوها وكل جهودهم التي بذلوها كانت بحق هي نقطة تركز الوجود الكامل والتام للذات التي تلتقي فيها كل المبادئ والدوافع والغايات التي تقود صاحبها نحو الهدف الكبير، وهو رضا الله تعالى، ومن هذه التجارب تجربة حزب الله، الذي نجد أن كل ما تركه الشهداء من أفكار، وحققوه من منجزات أموراً لاتزال تحظى باحتضان موجديها الذين يسيرون على درب من سبقهم باستقامة وعزم، ولم يطرأ عليهم أي عامل ليتغيروا على مستوى النفسية أو يغيروا ويبدلوا في قناعاتهم وفكرهم أي شيء مما قد يحول الإيجابيات إلى سلبيات، فهم المخلصون للخط والنهج والدم، فلا انحراف ولا ضعف ولا توقف عن السير على درب العزة حتى يقضي الله أمراً كان مفعولاً.
لذلك لن يتمكن العدو المستكبر الأمريكي والصهيوني ومَن معه من أراذل الأعراب ومنافقي الأمة من هزيمة هذا الحزب الحي المتجدد القوي الفعال المتجذر في أعماق الأرض، الذي لم يكتف يوماً  بالانفعال المتوقف على تحريك الحس وتثوير الشعور والعاطفة، وإنما كان ولايزال يسعى لعقلنة تلك الأحاسيس والعواطف بغرض تحريك الفكر الذي يترتب عليه حدوث الفعل الواعي والتام في سياق العمل الجهادي المقاوم، ليكون كل ما ينتج عن حركتهم متناً في الحياة والتاريخ وأصلاً من أصولهما، وليس هامشاً يختفي باختفاء من كوّنوه واستراحوا إليه.
لم ينجر الحزب الحر الشريف إلى مربع الهوان والذل والاستسلام، ولم يستغرق نفسه بالتفكير بقوة العدو المادية، فينصاع إلى حضيرة التطبيع، ويبيع القضية تحت تأثير الشعور بالضعف قوته مقارنةً بما لدى العدو. ولكنه أبى إلا أن يكشف عن سر قوته التي تقوم على الحق والعدل والجهاد والمقاومة والتحرير للأرض والإنسان، والدخول في عقل بيئته وقلبها، ليصبح خيار الجهاد والمقاومة للعدو الصهيوني خيار مجتمع وليس خيار جماعة.
إن قوة حزب الله كما يقول رجاله، ويؤكد الميدان: قائمة على عدة قواعد، أبرزها:
الإعداد، يقول تعالى في القرآن الكريم: ( وَأعدُوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَ اللَّهِ وَعَدُوكُمْ). يقول الشيخ نعيم قاسم: لقد فهمنا من الإعداد هنا أنه إعداد الاستطاعة لا إعداد التوازن العسكري، وبالتالي فلو استطعنا من منطلق الإيمان أن نعدّ السكين فقط فواجبنا أن نتحرك بما استطعنا له، والله تعالى لا بد أن ينصرنا، أما كيف؟ فهذه تفاصيل لها علاقة بالإيمان بالغيب، وما يمكن أن يوفره الله تعالى من ظروف تؤدي إلى تدافع الآخرين فيما بينهم لتضعف قوتهم، قال تعالى: وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالِمينَ، كما أننا في جبهة لا نقيس فيها إمكاناتنا في مقابل إمكانات الاخرين بل نحن في جبهة تستخدم الإمكانيات التي توفرت لديها، وقد يُيسّر الله تعالى إمكانات كثيرة تضعف من إمكانات العدو، ( وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللهَ رَمَى).

#مجاهد_الصريمي

نجاح محمد علي القناة العامة

04 Nov, 07:34


🔴في حلقة أمس من ‎#ستديو_صفا :

ما طبيعة الدور الإيراني في ‎#العراق ؟

✍️د/ عبد الرزاق الشمري أمين عام تجمع إنقاذ العراق

✍️نجاح محمد علي المحلل السياسي العراقي