كما وصلني ,,,,
رسالة لوزير التربية والتعليم في الشق الحبيب
وأمانة في رقبة كل مسؤول ينسخها ويرسلها لحضرته
بعد التحية والترحاب نثمن تعاطفكم مع طلاب غزة ونشكر جهودكم العظيمة في تذليل كافة السبل لوصول الطلبة للمعرفة والتعليم في ظل الظروف الغير اعتيادية التي يمر بها قطاع غزة ولكن أريد أن أصل صوت الطلاب لحضراتكم كنقل رسالة من أغلب الطلاب مفادها
لقد أثرت الحرب على الطلاب والأطفال والكبار والصغار بدرجة لن يتوقعها العقل البشري لكلٍ منهم وجع وقصة وجرح ،لم تنته الحرب ولا زالنا نعيش قبل طلابنا حالة من القهر ... الخذلان ... اليأس ... التوتر ....الفقر الشديد .... هناك مجاعة تجتاح القطاع .... الأمراض ... القاذورات في كل مكان بسبب مراحيض النزوح .... الضغط النفسي ... البرد الشديد .... اقتراب فصل الخير ... الفقد ... الحرمان ... قصص لم تخطر في بال البشر من التعذيب ... دوام تحت القصف والتشريد .... ولازلت لا أذكر الكثير سيذكرها في التعليقات من سيقرأ كلماتي
رحم الله كل من علمنا من معلمينا الأكارم لقد بثوا في قلوبنا شغف التعليم وحب الأمل والنظر للمستقبل نظرة ثاقبة ،للأسف الرزم التعليمية لطلاب الثانوية العامة تحتاج لسنة وأكثر من المتابعة والدراسة ،كان الطلاب يذهبون للمدرسة يتلقون تعليم وجاهي ويغادرون للدروس الخصوصية في ظل بيت يحتضنهم وأم تطهو لهم كل مالذ وطاب وأب يتابع الحالة النفسية لابنه وجلسة صحيحة وغرفة خاصة ينظم الطالب من خلالها وقته وكراساته اليوم تغير الحال والأغلب يعيش في خيام حيث نقص الموارد والإمكانات اللازمة ثمن الدفتر وصل ل٨ ش من أين يأتي الطالب بثمنه الكتب غير متوفرة الملازم والملخصات سعرها باهض جدا ،الأقلام أصبحت شحيحة والاحتكار يغزو قلوب التجار نظراً لوجود حاجة ، ألا تدري ياوزير التربية والتعليم أن طلاب غزة أصبحت لهم مهنة جديدة وهي الاصطفاف في طابور التكية لساعات للحصول على لقمة العيش وكذلك الوقوف لساعات لتوفير مياه الشرب للعائلة المشردة ، ألا تدري أن أغلبهم وضع بسطة المعلبات وبدأ في البيع ليسد حاجة أسرته ، ألا تدري أن الشتاء على الأبواب وقد اهترت ملابسهم من العام الماضي وبعضهم تركها في أماكن الاجتياح ونزح لمكان جديد ، ألا تدري أن كل منهم يتمنى لبس الحذاء وقد وصل ثمنه ٣٠٠ ش في ظل عدم توفر سيولة ، وإن حدثتني أن هناك شريحة من الموظفين سأرد عليك هذا الموظف عندما يسحب راتبه عبر التجار سيفقد ربع راتبه بسبب احتكار التجار لن أحدثك عن الغلاء والأضعاف المضاعفة، أنا معلمة وعملت في خيام النزوح مع الطلاب تأملت كثيراً للواقع الموجود فالطالب يعاني نفسياً وجسدياً وأخلاقياً هناك عدم تركيز... تشتت ..سرحان ..خوف من أصوات الطائرات والقصف ... بكاء مفاجئ لارتباط الأحداث بذكريات عايشها الطالب.. فهو ينام ويستيقظ على صوت القصف والموت والخوف والنزوح ، لذلك أوصيك بطلاب غزة خيراً فقد وصل الوجع النفسي لهم بصور متعددة سيحدثكم التاريخ عنه ، أدرك أننا شعب الجبارين وشعب التحدي والإصرار ولكن هناك شريحة كبيرة ستفقد الأمل من خلال الكمية الكبيرة الموجودة في الرزم والتي لن يستطيع الطالب دراستها ، لن أحدثك عن ضعف الانترنت وثمن البطاقة الأربع ساعات التي وصلت ل٣ش ، لن أحدثك عن الصبايا التي تجلس في الطرقات لتشاهد فيديو شارح في ظل الخوف والتشريد ، أغلب الجوالات فُقدت وتعطلت ولا يوجد قطع بديلة، البطاريات أغلبها تجاوزت عمرها والإضاءة خافتة جداً الظروف في غزة قاسية قاهرة رائحة الموت أشتمها في كل لحظة الأمهات يعانين كثيراً فمنهم من فقدت أغلب عائلتها والأغلب فقد كل مايملك من رصيد العمر والشقاء، جميعهم يلتفه أربع شوادر في سوافي بين كثبان رملية ليعيش الحياة ...كل ماحولنا أصبح مختلف الحرب ذلت العزيز وهانت الأديب تقلبت الموازين فأرجو منكم إعادة النظر في رزم ٢٠٠٦ وماتم تنزيله لطلاب ٢٠٠٧ الذين لم يجتازوا منهاج الحادي عشر أرجو منكم تجهيز رزمة تتناسب مع ظروف ٢٠٠٧ في وقت مبكر وتعديل رزمة ٢٠٠٦ حسب الواقع المعاش ولا عيب في ذلك ،كلنا أمل فيكم أن تتفهموا وضعنا وأن تكونوا بريق الأمل لشباب خاب ظنهم في أمة خذلتهم، ساندوا الأجيال فهم عماد الأمة وسندها حتى لا يجتاح الخوف واليأس قلوبهم ولا يستطيعون قطع هذا الطريق الشائك ،لنذلل الصعاب ونقرب المنال وسيكون المردود بإذن الله عليهم في المستقبل تذكروا أن فلسطين بحاجة لهذه الثلة من الشباب الخيّر فقد فقدت خيرة شبابها وعلمائها ومتعلميها ، شكراً لكل من سيصل بصوتي لواضعي القرار لعل التغيير قريب والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
-.منابِعُ الطمأنينة.-

مـصـعـب نـاجـح.
-
الثقه بالله نجاح ❤️.
منابع الطمأنينة: دليل نحو السلام الداخلي
في عالم يسوده التوتر والضغوط النفسية، يعد البحث عن الطمأنينة والسلام الداخلي من أبرز القضايا التي تشغل بال الكثيرين. تبدأ رحلة الطمأنينة من الثقة بالنفس، ولكنها تمتد أيضًا لتشمل ثقة الفرد بالله والتواصل مع ذاته. الطمأنينة ليست مجرد شعور عابر، بل هي حالة من التوازن النفسي التي تعكس قدرة الفرد على التعامل مع تحديات الحياة اليومية بشكل إيجابي. تساهم مصادر الطمأنينة، مثل الإيمان، والعلاقات الصحية، والتأمل، في زيادة الشعور بالراحة والسعادة. في هذا المقال، سوف نستكشف مفهوم الطمأنينة، مصادرها، وكيف يمكن للفرد تعزيزها في حياته اليومية.
ما هي مصادر الطمأنينة وكيف يمكن تحقيقها؟
مصادر الطمأنينة تتنوع بين الإيمان، والممارسات الروحية، والتواصل الإيجابي مع الآخرين. الإيمان بالله والاعتقاد بقوة أعلى تساعد الأفراد على تجاوز الأوقات الصعبة، حيث يشكل ذلك دعامة قوية تساعدهم على مواجهة التحديات. بالإضافة إلى ذلك، تعتبر الممارسات الروحية مثل الدعاء والتأمل من الوسائل الفعالة لتحقيق الطمأنينة، حيث تساهم في تهدئة العقل وتعزيز الشعور بالسلام.
أيضًا، من المهم تعزيز العلاقات الاجتماعية الصحية، حيث تلعب الأسرة والأصدقاء دورًا محوريًا في توفير الدعم العاطفي والراحة النفسية. التحدث مع الأشخاص المقربين ومشاركة المشاعر يساعد في تخفيف القلق والتوتر، مما يعزز الطمأنينة. من المهم أيضًا ممارسة الأنشطة البدنية، مثل الرياضة، التي تُعتبر وسيلة فعالة للتخلص من التوتر وزيادة مستويات الطاقة الإيجابية.
كيف يؤثر الإيمان على الطمأنينة؟
الإيمان يشكل حجر الزاوية للطمأنينة في حياة الكثير من الأشخاص. عندما يثق الفرد بالله، يشعر بالراحة النفسية والقدرة على قبول ما يحدث في حياته. الإيمان يمنح الأمل ويقدم دعمًا معنويًا في الأوقات الصعبة، حيث يعد تذكيرًا بأن هناك دائمًا خطة أكبر وراء الأحداث. هذا النوع من الثقة يعزز الشعور بالطمأنينة.
إضافة إلى ذلك، يتعين على الأفراد التأمل في التعاليم الروحية التي تعزز التفكير الإيجابي وتعطي معنى للحياة. من خلال فهم الأبعاد الروحية، يمكن أن يجد الأفراد راحة في الإيمان بقدرتهم على تجاوز الصعوبات، مما يعطيهم القوة الداخلية لمواجهة تحديات الحياة.
ما دور العلاقات الاجتماعية في تحقيق الطمأنينة؟
تلعب العلاقات الاجتماعية دورًا حيويًا في تعزيز الشعور بالطمأنينة. التواصل مع الأصدقاء والعائلة يوفر الدعم العاطفي الضروري خلال الأوقات الصعبة. عندما نكون محاطين بالأشخاص الذين يشاركوننا الأفكار والمشاعر، يشعر الفرد بالانتماء مما يساهم في تخفيف مشاعر القلق والوحدة.
علاوة على ذلك، يمكن للعلاقات الصحية أن تؤثر بشكل إيجابي على الصحة النفسية. المشاركة في الأنشطة الاجتماعية أو الانخراط في مجموعات دعم تعزز من قدرة الأفراد على التعامل مع الضغوط والتوتر، مما يخلق جوًا من الطمأنينة والأمان.
ما هي التقنيات التي يمكن استخدامها لتعزيز الطمأنينة؟
هناك العديد من التقنيات التي يمكن للأفراد استخدامها لتعزيز الطمأنينة. من أبرزها تقنيات الاسترخاء مثل التأمل، واليوغا، والتنفس العميق. هذه الممارسات تساهم في تخفيف التوتر وتحسين التركيز. يوفر التأمل مساحة للهدوء ويساعد على محاولة فهم الذات بشكل أعمق.
يمكن أيضًا استخدام الكتابة كأداة فعالة لتعزيز الطمأنينة، حيث يمكن للأفراد التعبير عن مشاعرهم وأفكارهم بشكل مفتوح. كذلك، يعتبر الانخراط في الهوايات والأنشطة الممتعة وسيلة رائعة لتحويل الانتباه عن ضغوط الحياة اليومية وتعزيز السعادة الشخصية.
كيف يمكن للوعي الذاتي المساهمة في الطمأنينة؟
الوعي الذاتي هو عملية فهم الفرد لنفسه ومشاعره وأفكاره. من خلال ممارسة الوعي الذاتي، يمكن للأفراد التعرف على المواقف التي تسبب لهم التوتر والقلق، مما يمكّنهم من اتخاذ خطوات فعالة للتعامل معها. يعتبر الوعي الذاتي خطوة أساسية نحو تحقيق الطمأنينة.
عبر ممارسة التأمل والتفكير الذاتي، يتمكن الأفراد من تنمية مهاراتهم في إدارة الانفعالات والتفاعل مع البيئة المحيطة بشكل إيجابي. هذا النوع من الوعي يساعد على بناء الثقة بالنفس ويعزز القدرة على مواجهة التحديات، مما يسهم في تحقيق حالة من الاطمئنان والسلام الداخلي.
-.منابِعُ الطمأنينة.- टेलीग्राम चैनल
مرحبًا بكم في قناة "منابع الطمأنينة" على تطبيق التليجرام، بإدارة المستخدم المميز @mosab_42. في هذه القناة، ستجد مصدرك اليومي للراحة والسلام. فكرة القناة تتمحور حول الثقة بالله كمفتاح للنجاح في الحياة. نحن نؤمن بأهمية الإيمان والصبر في تحقيق الأهداف وتجاوز التحديات. مهمتنا هي توفير المصادر والمحتوى الذي يلهمك ويطمئن قلبك. ستجد لدينا مقاطع فيديو ملهمة، نصائح يومية لتحسين حياتك، واقتباسات تعزز إيمانك وتحفزك على النجاح. سنكون بجانبك في رحلتك نحو تحقيق أحلامك وتحويلها إلى واقع. إذا كنت تبحث عن الطمأنينة والإيجابية في حياتك اليومية، فقناتنا هي المكان المثالي بالنسبة لك. انضم إلينا اليوم وكن جزءًا من مجتمع يسعى للارتقاء والنجاح بإيمان قوي بالله. تابعنا الآن وابدأ رحلتك نحو حياة أكثر سلامًا وتفاؤلًا. نحن هنا لنلهمك وندعمك في كل خطوة على طريق الطمأنينة والسعادة. انضم إلينا اليوم!