لا يليقُ بكَ يا طالبَ العِلم وأنتَ الذِي حملتَ همّ أُمتكَ علىٰ عاتقكَ أن تلجأ إلىٰ التلخِيصات والتفريغات بحُجة ضيقِ الوقت!
وكيفَ تُسمّي نفسكَ طالبَ عِلمٍ وأنتَ ليسَ لكَ وقتًا أساسيًا وكبيرًا مِن يومكَ لطلب العِلم، بل تُعطيه فضلةوقتكَ؟
طالبُ العِلم لا يليقُ به التّسويف والتأخِير والكلل والملل لا يليقُ بكَ ذلكَ!
أنتَ كُن فَارسًا للإسلام، لا تدع الرّكبَ يفُوتك وآخرون يسبقُونك.. انظُر ماذا قدّم الآخرون لدينهم وأنتَ.. أنتَ ماذا فعلت؟
"أمّا ميوعةُ السَّير وتَفاهةُ القَصد ورياءُ العمل وفراغ الوقتِ فليست لكَ".
#لطلاب_العلم.