Mhmd S. AbuRayan (@mhmdsaburayan) Kanalının Son Gönderileri

Mhmd S. AbuRayan Telegram Gönderileri

Mhmd S. AbuRayan
محمّد السيّد أبو ريّان
https://linktr.ee/mhmd.aburayan
2,171 Abone
556 Fotoğraf
104 Video
Son Güncelleme 25.02.2025 13:58

Benzer Kanallar

ЗАРЬКОВА
28,650 Abone
Raju Singh
11,266 Abone

Mhmd S. AbuRayan tarafından Telegram'da paylaşılan en son içerikler


أملنا في ربنا كبير ييجي زلزال عظيم يجيب عاليها واطيها في إسرائيل.
في مستويات من الطغيان والجبروت، لا تجدي معها أي مقاومة إنسانية؛ وإنما تأتي النجدة فيها بكوارث طبيعية كبرى يرسلها الله على الجبّارين.
https://t.me/MhmdSAbuRayan/1263

«سوف يكون الإسلام قوةً حقيقية على المستوى العالمي؛ عندما يتمكّن من مواجهة الغرب والقضاء على إسرائيل».
..
ألكسندر دوجين - حوار مع بودكاست حيرة

لمزيد من الاستمتاع والمتابعة والريفيوهات:

- كتاب "إنقاذ السيناريست: دروس مصيرية لكاتب السيناريو"، دار مزيج للنشر، 2024م.
رابط الكتاب على جودريدز:
https://www.goodreads.com/book/show/222950721

- رواية "سِفر التورّط"، مؤسسة غايا للإبداع. 2024م.
رابط الرواية على جودريدز:
https://www.goodreads.com/book/show/223371939

وقت ممتع، وقراءة فارقة ومفيدة.

كأخطاء التجارب الأولى، ارتكبَت نُسَخك القديمة كل الأخطاء. لم تكن أنتَ نفسك تجربةً؛ لكنك لطالما أُدخِلتَ في التجربة. تحاول أن تغفرَ لمَن كنتَه ما اقترفه مما لا زال يطاردك. الذكرى تطالبُ بمحاكماتٍ عاجلة، وحاضرُكَ يتوسّل لها بحُسن السير والسلوك؛ لكن مَن قال إنّ كل الكائنات لديها مقدرةٌ على الغفران! تراودك بقاياك القديمة أن تجتهد في تجديد المقارفة، واجتراح المزيد من التجاوزات؛ فقط على أمل أن ّالجديد يزيح القديم، فالصغائر الحديثة تطرد الكبائر القديمة من السوق. أنتَ المطرقة والسندان، وأنت المحصور بينهما؛ فتجهّز للمصير.

#إحماءات

الصفحة الأولى من الفصل الأول من كتابي "إنقاذ السيناريست".

أبرز الأهداف الأولية الكبرى التي أعلنها الإسرائيلي لهذه الحرب، تمثلت في:
- القضاء على حركة حماس. (وهذا يعني القضاء على قيادات الصف الأول وعلى قوات النخبة، وتدمير منظومة التسليح القسامية، وتدمير شبكة الأنفاق).
- ألا تشكل غزة أي خطر مستقبلا على الأمن الإسرائيلي. (وهذا يعني تخريب قطاع غزة، وإخصاء الحاضنة الشعبية ونزع قابليتها لإنتاج أي شكل من أشكال المقاومة).

حتى الآن، وبالنسبة للهدف الأول، تمكن الإسرائيلي من القضاء على غالبية قيادات الصف الأول، والمؤشرات المعلنة تشير إلى قضائه على قدر كبير من قوات النخبة القسامية، وكذلك القدرات الصاروخية للحركة؛ إلا أن مجهوداته لم تسفر عن تدمير سوى ١٠٪ فقط من شبكة الأنفاق. وهذا يعني أنه لم يستكمل هذا الهدف كاملاً بعد.

فيما يخص الهدف الثاني، فقد تمكن الإسرائيلي من تخريب غزة وإخلائها من مقومات الحياة الأساسية، ليس فقط عمرانيًا، وإنما بيئيًا بحيث صارت تربتها وأجوائها ملوثة وغير صالحة، فضلا عن انتشار الأوبئة والأمراض. إلا أنه لم يكمل هدفه كاملاً بعد فيما يخص الحاضنة الشعبية (سكان القطاع بتعدادهم المتجاوز ٢ مليون). ولإخصاء قابليتهم لإنتاج مقاومة تهدد الأمن الإسرائيلي، هناك أحد ثلاث مسارات: إخلاء القطاع منهم وتهجيرهم بالكامل، أو إخلاء القطاع من حركات المقاومة مع الإبقاء على المدنيين، أو بتكريس خطط سياسية وتنموية طويلة الأمد لاستئناس وتدجين الحاضنة الشعبية.
المسار الأسهل من بين الثلاثة، هو إخلاء القطاع من حركات المقاومة، أو على الأقل من قياداتها المؤثرة ونفيهم خارج القطاع. يليه صعوبةً التهجير الكامل، بينما المسار الثالث هو الأكثر صعوبة وبعدًا.

الحاصل الآن أن الحرب لم تنتهِ بعد. هذه مجرد هدنة، ولا زلنا في المرحلة الأولى منها، ولا ضمانة حقيقية قاهرة أن تنتقل إلى مرحلتها التالية، فضلاً عن أن تكون هذه هي نهاية الحرب.

سيكمل الإسرائيلي الحرب، أو على الأقل سيواصل تكريس جهوده لتحقيق صورة النصر الضرورية والمصيرية لمستقبل أمنه القومي، وسيساعده في ذلك حلفاؤه على طول الخط، مدعومًا بموافقة وتأييد الحكومات الدولية.

علينا في هذه المرحلة أن نتعامل مع الأمور على ما هي عليه، وأن نقبل بكل واقعية طبيعة حجمنا في المعادلة، ونرضخ لحقيقة أن عدم الأخذ بالأسباب الضرورية التي لا غنى عنها في مثل هذه الصراعات والتوازنات، لا يؤول بالضرورة إلى إحراز الهدف المرجوً بشكل مباشر، ولا إلى استنزال المعجزات الاستثنائية الخارقة للناموس الطبيعي. لكن تظل هناك فرصة نوعية هائلة تنتظر في المدى البعيد، وُضعت لبناتها الأولى في هذه المعركة؛ هذه الفرصة النوعية تتمثل في تهاوي الأساس المعنوي والاستراتيجي للإسرائيلي وخرقه؛ وهو ما يعني إمكانية تحوير بنية الصراع مستقبلاً، والتغلب عليه.

إذا لم يتم - بكل تواضع ودأب- استكمال المؤهلات الضرورية اللازمة (إدراكيا ومعرفيا وتطبيقا ومؤسسيا) لأجل هذه الفرصة النوعية، والتزام المسارات اللائقة المتضافرة نحوها، متمثلة في:

- مبدئية اعتبار السنن الإلهية، واستكمال المؤهلات الاستراتيجية الضرورية.
- ضرورة النظر من منظور هذه الجولة باعتبارها (Short cut) للمنظور الأممي للسيادة والوحدة والتحرر.
- ضرورة إعادة تنصيب مصادر الوعي الاستراتيجي، الديني، التاريخي، الإنساني، الثقافي، السردي، إلخ.. الضروري لإدارة هذا الصراع.
- ضرورة إعادة فرز الأولويات في جوانب التغيير السياسي والاجتماعي، بعيدًا عن الأكلاشيهات المعطلة للنظر.
- ضرورة مواجهة الفرضيات الفاسدة، وتجفيف الوعي والحس الأخلاقي الذي أفرزته الحركات المؤدلجة وحالة الاستبداد.
- ضرورة تكوين نخب سياسية شابة جديدة مفارقة للنخب القديمة الباهتة الملطوطة لسد العجز الناتج عن الضمور القيادي والمؤسسي والأخلاقي.
- ضرورة تكريس النزعة العلمية والمثال القيمي والأخلاقي لتعويض الغياب المخجل لكل منهم.

إذا لم يتم استكمال كل ذلك، فستضيع هذه الفرصة وسينغمر الناس حينها في حيرةٍ وغصةٍ عارمة وهم لا يدرون لماذا يحل بهم كل هذا الفشل.

ولله الأمر.

عن كتابي "إنقاذ السيناريست"..

من الحاجات الجميلة المؤثرة إني اكتشفت من بعض الأصدقاء اللي تشرفت بمقابلتهم في المعرض لأول مرة، إنهم فعلا بيستفادوا كتير من المحتوي اللي قدمته في فن كتابة السيناريو، ومن سنين. وبعضهم اشترى نسخ من كتابي "إنقاذ السيناريست" ليه ولأصدقاؤه المهتمين.
الحقيقة أنا كنت بأعمل الغرف الصوتية على باز، وبارفع كورساتي القديمة على تليجرام، وباشارك بعض الإنسايتات في الكتابة والتقنيات من وقت التاني على فيسبوك، كل دة وأنا باقول "لعل وعسى حد يستفاد". لكن إنه يجيلي فيدباك إن "أكيد كذا حد استفاد"، فـ دي حاجة ثمينة للغاية بالنسبالي.
ربنا كريم.

ونقول بسم الله..
أول مراجعة على روايتي "سِفر التورّط".
إحساس لطيف.
و لسّه. 😁

من روايتي "سِفر التورّط".
غايا - قاعة 2 - B35