مِــ𓂆ـنْ وَقْــ𓂆ـعِ الــإســ𓂆ــلام•♕

​​​الي سهران ونفسيته تعبانه يدخل هنا
يرتاح نفسياً لحقق قبل الحذف ♥️👍🏼.

‏يا ربّ نرجوك أن تأذن لكلّ هذا أن ينتهي، فقد استطَال الألم على اخواننا، وزاد طُغيان أعداؤنا، وتخاذل حُكّامنا، وكادت قلّة حيلتنا تفتك بنا، ولا أملٌ ولا ملجأ لنا سِواك.

​​-
‏"كَانُوا يَتَجَاوَزُونَ المِحَنَ بِالقـرَآن."!

-غَـزَّة العزَّة ٢٠٢٣م || ١٤٤٥هـ|•

‏حبُّ الرّاحة يُورثُ من النَّدم ما يربو على كلّ لذَّة؛ فانتبهْ واتعبْ لنفسك.

- ابن الجوزيّ.

‏الرِّضىٰ: سكونُ القلبِ تحت مجاري الأحكام.

ابن القيِّم رحمه الله.

• غِرناطة - الأندلس. 🧡

في حال نشوب الشجار بين الزوج وزوجته، ووصل الرجل إلى قمة عصبيته، فلتلزم المرأة الصمت وتتركه حتى يهدأ، بل تترك له المكان وتقعد بعيدًا عنه في غرفة وحدها؛ حتى لا يزيد الشيطان الأمرَ سوءًا.

واعلمي أنكِ بذلك تحفظين توازنه، وتزيدين قدرًا عنده..
يا حبيبتي، أحيانًا في الشجار بين الزوجين سيقولان لبعضهما أشياءَ لن تنمحي من الذاكرة أبدًا -وبخاصة من الرجل في الغالب-؛ لأنّه بطبيعته أشد غضبًا من المرأة؛ فيتملكه الشيطان أكثر منها، وقد يجعله يطلّق زوجته في لحظة غضب.. فكوني أنتِ الجانب الهادئ في أي شجار وانسحبي، ولا تدعي للشيطان بينكما سبيلًا.

#قصد_ومرحمة

▪️#اقتباس_من_كتاب حَدِيثُ المَسَاءِ.

لِسَماحَةِ الشيْخ العَلَّامَة:
» عَبد العَزِيز بن بَاز -رَحِمَهُ اللّٰـه-.

"يا ربّ صلِّ عليه ما مُدت يدٌ
‏وانسابَ من ثغر اليقين دُعاء."...

اللهم بـ يوم الجمعة أكتب اليُسر لمن يعاني من العسر والراحة للمهموم والسعاده للمحزون والشفاء للمريض والإجابة لمن دعاء...🤲🌸

تقول إحداهُن ..

تقدم لخطبتي شاب قليل الكلام
غامض الأفكار ،، لا يتحدث إلا قليلاً

رفضو أهلي ولكنني انا وافقت رأيته مُختلفاً ..
بعدها تمت الموافقة و الزواج
و كانت أول كلمة قالها لي بعد زواجنا

فقال😳🥺 لــمــزيـــد إضغط إنضمام

ثم و بعد عامٍ من الزواج 😰🥺لـ عــــــرض لــ😭ــزيـــد إضغط إنضمام

📊 من هو الصحابي الذي كان يُلقب بـ "الفاروق"
بسبب عدله وتفريقه بين الحق والباطل؟

• 1. عثمان بن عفان

• 2. عمر بن الخطاب

• 3. علي بن أبي طالب

• عليّ الطنطاويّ | 🖤

‏سبحانك سبحانك! لا علم لنا إلا ما علمتنا، إنك أنت العليم الحكيم!
‏سبحانك! لا نحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك!

‏سبحانك، ما عبدناك حق عبادتك!

هل تذكرينَ بحمص الصبحَ لُقيانا؟
وكيفَ كانَ الهوى يروي حكايانا

ماذا جرى يا سنينَ العمر في عُمُري
لا حمصُ ظلّت.. ولا حُبّي الذي كانا.

• حذيفة العرجي.

"وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرَىٰ" 🌻💛 ربنا بيعوض و عوضه بيكون مذهل و ماحدش يتوقعه ابدااا 💜 بيعوض عن أي حاجة خسرتها الأهم يقينك إنك هتتعوض و هتفرح و هتتراضي .. هتفرح فرح كبيير اووي اوي و ربنا هيكرمك كرم ماكنش أي حد يتوقعه 💙

أيها الكرام، هذا اللقاء مهم جداً!..جداً! هذا اللقاء يجيب بشكل معمق عن سؤال: "ماذا يمكن أن نفعل" والذي لا زال يتردد منذ انطلاقة طوفان الأقصى.
لم أستمع للدكتور نايف من قبل لكن حقيقة أراه هنا قدم الكثير من الأفكار الاستراتيجية التي يجب أن نعمل عليها بدل أن نظل نشكو من قلة حيلتنا!
انصحكم بالاستماع بانتباه وبتنسيق الجهود للعمل على ما جاء فيه، خاصة بدءاً من الساعة 1:06:38
وغني عن الذكر أن في اللقاء بعض الكلام الذي يحتاج توقفاً ومراجعةً، فلا تشغل نفسك بانتقاد جزئيات معينة منه. وإنما بالصورة الكلية ففيها نفع كبير بإذن الله:
https://youtu.be/5fzQszm4AJo?si=BlQGjEvi4fxRvaKB

"واستسقِ "أُمَّ مُحَمَّدٍ" عقدَت ضَفِيـ
رَةَ بِنتِها واستودَعَت سَنَتَينِ

وبِكَفِّها خاطَت قميصَ مُحَمَّدٍ
واستَملَحَت كَفَّيهِ في الكَفَنَيْنِ

واسترجَعَت ربًّا كبيرًا قادِرًا
أُمّاهُ ثأرُكِ وَعدَ حُرٍّ دَيْني".

قُمْ يا أخي...

"سامحني"؛ ما أوجعها!

"يا أهلَ غزَّةَ، والكَلامُ مُعذَّبٌ
حَتّى نُصدِّقَ أَلسُنًا بِيَدَينِ

كُنتُم كِفاءً للمُصابرةِ الأَمَرِّ
جَزاكُمُ رَبِّي الرِّضا كِفلَينِ

أَنتُم شُهودُ زَمانِنا.. فَلترفَعوا
في وَجهِ مَن قالوا: "نَعَم" لائَيْنِ

وَقِفوا صُفوفًا مِن وراءِ إِمامِكُم (ﷺ)
سَنُعِدُّ خَلْفَ صُفوفِكُم أَلفَيْنِ".

أَوجِزْ شُروحَ القَلبِ في سَطرَينِ!
أُسامة غاوجي.
#شعر

وكلُّ يحتفل بما هو أهلٌ له!
بعد عام، ما زال قصف "تل أبيب" أسهل عليهم مِن شربة الماء.

الآن القسّام يحتفل بذكرى العبور المجيد، الآن الآن "تل أبيب" تُدَكُّ بصواريخ القسّام.

يقول المراسل العسكريّ للقناة 13 العبريّة:
"حماس ليست كحزب الله فهي تقصف عمق تل أبيب منذ عام وتستهدف المناطق المدنية والعسكرية بعكس حزب الله الذي أطلق 5 مرات صواريخ تجاه المناطق العسكرية في المركز".

صدق مراسلهم وهو كذوب؛ ذا الفرق حين تُقاتِل عن عقيدة!

📌 محاولة تثبيت | جلسة مهمّة
في ظلّ الأحداث وذكرى ٧ أكتوبر


ليلة اختار الله فيها نُخبةً..

هم صفوة الأمراء، صُنعوا ظِلًّا، ونَضَجوا سِرًّا، وعاشوا بِرًّا، في نَفَقٍ أوسَعُ من عالمٍ مُرتَجِف، وظُلمَةٍ كانت هي النّور، وصَبرٍ أثمَرَ طوفانًا، توضّأت الأجساد، وسجدت الجباه، تنتظر فجر السّابع، فكان الفجر هُم، والشّروق لَهُم، مَضوا لله، ومَضىٰ العام من خلفهم، وما مَضَينا عنه بعد.

[عام] تلفظها سهلةً بفمك، وغيرك يلفظها من دمه وروحه وكلّ ما مَلَك! لله، لا لسواه كان! هناك فرق كبير يا فَتىٰ، لَم نُقدّم شيئًا بعد، اللهم استخدمنا واجعلنا على ثغرٍ تُحبّه وترضاه.

قُصَيّ عاصِم العُسَيلي

"رضيتُ بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمُحمَّد ﷺ رسولًا".

أحد مُجاهدي ‎القسّام، يتَّصل بأهله يوم العبور العظيم ٧ أكتوبر؛ يودّعهم بعد إصابته بجروح خطيرة خلال الاشتباكات.

في الحديث الصّحيح، قال رسول الله ﷺ: "مَن قال: رضيتُ بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمُحمَّد ﷺ رسولًا وجبت له الجَنَّة".

للهِ درّهم!؛ المجاهدين، ومَن أنشأهم هذي النّشأة. هنيئًا للأب؛ إذ كان ابنه هو عمله الصّالح!، وهنيئًا للمُجاهد ما أحسن عمله!

"خلّيك عالذِّكر يا بابا".
ذكركم اللهُ في مَن عنده، وباهى بكم الملائكة!.

عامٌ كامل بشهوره وأسابيعه وأيامه ولياليه وساعاته ودقائقه وثوانيه مرت على يوم العبور العظيم في الـ7 من أكتوبر المجيد.

أيامٌ ثقال، وأحداثٌ عِظام، ونوازلٌ جِسام عاشها شعبنا المجاهد ثابتاً في وطنه، متجذراً في أرضه، صابراً محتسباً، شامخاً أبياً، برغم الإبادة المتواصلة، وحرب التجويع الشرسة، ومآسي النزوح المتكررة.

أيّامُ جهادٍ ومراغمة، قتالٍ واستبسال، هجومٍ ودفاع، إغاراتٍ جريئة، عملياتٍ نوعية، كمائن محكمة، وبطولاتٍ فريدة سطرها سادتنا المجاهدون الأشاوس في ساحات النزال، وميادين القتال، على مدار 366 يوماً، بلا كللٍ ولا ملل، برغم التآمر الرهيب، والخذلان العجيب!

عامٌ كامل من الألم والأمل
عامٌ كامل من الفقد والوجد
عامٌ كامل من الصبر والاحتساب
عامٌ كامل من البطولة والفداء
عامٌ كامل من الثبات والإباء

عامٌ مضى وارتحل، وها نحن على أعتاب عامٍ قد أقبل، ننشدُ فيه نصر الله وفرجه لعباده المؤمنين، ونرقُبُ فيه غضب الله وعقابه وبأسه وانتقامه من اليهود المجرمين..

اللهم إنا راضون عنك فارض عنا
اللهم إنا مؤمنون بك فارحمنا
اللهم إنا نستنصرك فانصرنا

"إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْأِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ" [التوبة: 111].

#طوفان_الأقصى
#يوم_العبور_العظيم
#السابع_من_أكتوبر

​​-
"هَذِي هِيَ الشَّامُ بِالأحقَادِ تَحتَرِقُ
وَكَمْ أرَاقُوا دَمًا بِالطُّهرِ يَندَفِقُ

رَبَّاهُ إنَّا نَرَىٰ الشَّاشَاتِ تُحْرِقُنَا
فَكَيفَ يَصبِرُ قَومٌ بِاللَّظَىٰ حُرِقُوا؟.."!

‏إنما أنا عُبَيدُك! الغريق في فقره! المقر بذنبه ووزره! يا من لا أكرم منه، ارحم من لا أضعف منه!

يا الله! قلبي يكاد ينفجر!
مع إتمام السّنة، سنة كاملة مِن القتل، والتّعذيب، والتّجويع، والموت بكلّ أشكاله؛ يتمّون ما بدأوا به بإجرام أشدّ. ليلة فاقت كلّ إجرام، ليلة فاقت كلّ مستويات الظّلم والفسق والجور، وليس بعد الكفر ذنب؛ نعم. لكن ماذا عن المسلمين؟ ماذا عن القاعدين؟ ماذا عن النّائمين الحالمين بوقف الحرب بدعاء ودموع؟ لكم كلّ ذنب والله، لكم أنتم كلّ ذنب؛ إن كنتم مسلمين.
"وغدًا عليكم لا سمح الله" -أو كما قال-، لن أعيد المقطع لأسمع وجعه مِن جديد.
لا سمح الله! لم يستطع أن يُذكّركم بـِ"إلّا خذله الله في موطن يُحبّ نصرته فيه" -كما في الحديث الشّريف-، لم يستطع أن يتوعّدكم بها دون إتباعها بسؤاله الله ألّا يُقدّرها عليكم.
قلتُ وأنا أستمع إليه: ما أصبركم!، ما أتقاكم!، ما أطيبكم!؛ ولعلّ الله اصطفاكم لهذا الصّبر العظيم، وجعل هذي الشّهادة الحقّة -بإذن الله- لكثير مِنكم؛ لأنّ الجنّة طيّبة لا يدخلها إلّا طيّب. وتاللهِ -وأقسم غير حانثة (بإذن الله)- لأنتم الأطيب، والأصبر، والأتقى بيننا؛ ولقد اختبر الله إيمانكم، ولم يختبر إيماننا بعد.
ومعذرةً إلى ربّي، هأنذا أقولُ لكلّ مَن كان عليكم؛ لعلّ كلماتنا تُسمِع: ما أحقركم!، ما أخبثكم!، ما أشدَّ كفركم!؛ المُحتَلّ مِنكم والدّاعم، الخائن فيكم والمُتخاذل، المُتخلِّف مِنكم فسقًا وجورًا والمُشتري حياته وحياة أحبابه بدماء إخوانه.
اللهُ أكبر على الحكّام، ومَن والاهم، ومَن عدّهم أولياء أمر، ومَن دعا لهم في مساجد الله، ومَن خانَ الله ورسوله ﷺ؛ وكلٌّ مِنّا يعلم أين خان الله ورسوله ﷺ!

﴿فَرِحَ ٱلۡمُخَلَّفُونَ بِمَقۡعَدِهِمۡ خِلَـٰفَ رَسُولِ ٱللَّهِ وَكَرِهُوۤا۟ أَن یُجَـٰهِدُوا۟ بِأَمۡوَ ٰ⁠لِهِمۡ وَأَنفُسِهِمۡ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ وَقَالُوا۟ لَا تَنفِرُوا۟ فِی ٱلۡحَرِّۗ قُلۡ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرࣰّاۚ لَّوۡ كَانُوا۟ یَفۡقَهُونَ﴾ [التَّوبة: ٨١].
لم يكن ذنبهم تخلّفهم فقط؛ بل كان ذنبهم الأكبر فرحهم بتخلّفهم؛ فَيا مَن تخلَّف، وزاد في فجوره بفرحه: نارُ جهنّم أشدّ حرًّا؛ ألا لعنة الله عليك، ولا فقهت، ولا دريت، ولا سلمت.

اليومَ -ومنذ سنة- كانت غزَّة، ثمّ كانت لبنان، ثمّ سنكون نحن، وننتظر دورنا؛ لا بأس، لكنّكم تعلمون كما نعلم أنّها ستكون بعدها عليكم -لا قدَّر الله-؛ فَانظروا ماذا ترون!، ولا تقولوا: "ليس بالإمكان أبدع ممّا كان!"؛ بإمكانكم -وتعلمون-، لكنّكم -وَا أَسفاه!- لا تريدون.

كيف ينامُ المُسلمون! كيف ينامُ المُسلمون!