⤶أحبــــــاب الله🇵🇸 Telegram Posts

تضمن منين ان اسمك مينزلش في صفحه الوفيات بڪره !

صدقني انت لازم تتوب دلوقتي !

د / حازم شومان .

لأمر ما ارتبط القرآن برمضان نزولًا ومدارسة

فحين أُمر العبد بالتخفف من الطعام أُمر بالاستكثار من القرآن؛ ليعلم أن غذاء الروح أبقى، وأن ملذات الإيمان أعلى.

- ش. بدر الثوعي.

أكثروا من الاستغفار ..

إيه مشكلة المعاصي وليه هي مضرة؟

ج / تُخرِجُ القلبَ والعقل عنْ حدِّ الاعتدال الذي لا بدّ منه لتحصيل المنافع ودرء المفاسد، وتُكسِبُهما عِلَّةً وقصورا وضعفا، وتُفقِدهما قابليّة المقاومة والتماسُك...يعني: تهديد الجهاز المناعي الحصين بالانهيار والدمار.

الشيخ عبد الله موسى

س/ يا شيخى يحبني الناس رغم ذنوبي في الخلوات؟

ج / لعل لك عند اللّٰـه قدرًا، وما زال بينك وبينه صالح عمل؛ فلا يزال اللّٰـه يستر عليك، ولعل ستره يوقع في قلبك الحياء منه، فتترك الذنب حياء لا خوفًا، وطوعًا لا كرها..
واللّٰـه أكرم من أن يستر عبده في الدنيا؛ فيفضحه بذنبه يوم القيامة، واللّٰـه جميلٌ ينتظرك دائمًا🥹♥

- د/ خالد أبو شادي.

*﴿وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾: من إقباله ﷺ على الله وحبِّه العظيم له سبحانه وتعالى، خلق له ربه كمالات من رحمته وعطفه وحنانه ولطفه وملَّكها إيّاه، وهو ﷺ تخلَّق بها وصارت خُلقه، وشملت هذه الأخلاق الخلائق بالرحمة والحنان، فصبر صبراً ما صبر مثله أحد.*

*وكل من آمن بربه وأحبَّ رسول الله ﷺ وصارت له به رابطة نفسيّة وعزَّره ووقَّره يحصل على خُلق بمعيته فهو على الطريق لله تعالى.*

*وهذه الآية شهادة من الله لرسوله بأخلاقه العظيمة، ومن أصدق من الله قولاً؟ وهي تنفي نفياً مطلقاً كل ما قيل عنه ﷺ من أنه أخطأ، وأنَّ الله عاتبه كما بقضية "عبس وتولى أن جاءه الأعمى".*

"لو قال الإنسان كل يوم: "أستودعُ الله الذي لا تضيع ودائعه نفسي وأمانتي وخواتيم أعمالي وبيتي وأهلي وأحبتي ومالي وجميع ما أنعمَ الله بهِ علي" لحفظ الله لهُ كلّ ذلك" .

#اذكار الصباح يا صُحبة.

لَيست صلاة الفجر مجرد أداء واجب
فقط، بل هيَ
براءة مَن النفاق،
وحفظ فِي ذمة الله،
وانشراح الصدر،
وسَّعة الرزق،
تتنفس معها الرّوح كما يتنفس الصَبح
والمحافظة على صلاةِ الفجر مَن أسباب
رؤية الله عز وجل في الجنةّ، وقرآن الفجر !
﴿إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا﴾ .

#صلاة الفجر يا صُحبه. 💙

فقرة الأسئلة

‏"من لم يتغير في رمضان .. متى يتغير؟! "

بحق والله هذا السؤال يلهمنا كثيرًا من العِبر!
لا عذر لنا في رمضان، فكل نفحاته تدلّنا على الله، تحفزنا للطاعة، ترتب الفوضى العارمة التي خلفتها الدنيا في أرواحنا طوال الأحد عشر شهرًا لنعود إلى الله بصدق "رغِم أنف امرئ أدرك رمضان فلم يغفر له ".

كُلّ يَوم يَمُرّ مِن رمَضان نَرىٰ مُروره مِثل سُرعة البَرق ، فَلا نَكاد نُفطِر ثُمّ نُصلي التَّرَاويح إلَّا وَ يتبعُه آذَان الفَجر ، وَ يبقىٰ السُّؤال الّذي يَنبغي ألَّا يَغيب عنَّا : هَل حَصدنا فِي أيَامنا خَيرًا؟
اقتَصِد فِي راحَتك ، قَلّل نومك ، اتعَب في الطَّاعة ، تَزوّد لآخرَتك ، كُلّ هَذه الدُّنيا مَلحوقَة ، أمَّا رَمضان فَأيّامًا مَعدُودَات.