إذا كانت ليلة النصف من شعبان، نادى منادٍ من السماء: من ذا الذي يسألني فأعطيه؟ من ذا الذي يستغفرني فأغفر له؟ فلا يسأل أحد شيئًا إلا أعطاه الله، إلا مشركًا أو مشاحنًا”
((.اللهم بحق ليلة النصف من شعبان، آت نفوسنا تقواها، وزكها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها، اللهم إنا نعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها».
- لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد.))
الادارة
١٤ شعبان