آنَسْتُ نَارًا.. 🍂

° هل كان للنبي "ص" أخوة من أبوة أو أمة؟؟
❍
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نعم
❍
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا
❍
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

القلبُ يُلقى في غيابة الجُب
لكنّه لا يبقى طويلاً!،،
سرعان ما يلتقطه المعشوق ..

ما من حرف في القرآن إلا وله سبعون ألف معنى، وإن فاطمة الزهراء عليها السلام لتعرف كل هذه المعاني، فهي القلب اللامع الذي يتجلى فيه الغيب الجامع، وهي درة التوحيد وحقيقة القرآن المجيد..

مَنْ مالَ قلبهُ لغير حبيبهِ طَردهُ العُشّاقُ مِن ساحةِ المَحبّة..

ما الدَّارُ دَارٌ إنَّ دارِيَ حَيْثُما
أَهل الحبِيبِ مِنَ البِلادِ حلُولُ..

السيد عقيل العميدي

أقول لكم شيء؟

فاطمة الزهراء (عليها السلام) هي سرّ الأسرار.

كيف؟
- هنا الأجابة ⬇️

ابن رشيق القيرواني يگول إنما سمي الشاعر شاعرًا، لأنه يشعر بما لا يشعر به غيره.. شلون؟ الشاعر يكتب حسب الغرض مثلاً: الشاعر يشعر بالحزن والهم كتب:
كأنَّ همومَ الصَّدرِ تحتَ بَنانِها
جَدائِبُ قَد أحيا مَرابِعَها القَطرُ.
وأخر يشعر بالشوق:
اللهُ يَعلم أنّ النفسَ هالِكَةٌ
باليأسِ منكِ ولكنِّي أُعَنِّيهَا

وذلك يشعر بالفخر كتب:
بِنَا عَرَفَ الُعلَىٰ مَعنَىٰ التَعالي
وَفِينَا كَانتِ الجنَّات خُلداَ

وأخر كان في حالة هزل كتب:
وتَسُبُنا الحَسناءُ نَقبَلُ سبَّها
فالسبُ مِن فَاهِ المَليحَةِ بلسمُ

يعني الشاعر أسير الشعور المنطوي به قلبه وهذا لا يكون لمن هو متصل بالملكوت الأعلى ومظهر من مظاهر تجليات القدرة الإلهيه لهذا يصرح القرأن
(وما ينبغي له) ما هنا نافية ومن ثم يردف السياق ب( إلا) أداة حصر وتفيد التخصيص هنا. ولكن يجي فد شخص يكول هذه نزلت بحق رسول الله صلى الله عليه وآله، ويعاند ويجادل وحدث أكثر من مره هذا الشيء يحصرون القرأن في مورد النزول لكن احنه الشيعة عدنا رواية في البحار عن الصادق عليه السلام تقول
(أن القرآن حي لم يمت، وإنه يجري كما يجري الليل والنهار، وكما يجري الشمس والقمر، ويجري على آخرنا كما يجري على أولنا).

مع هذا…الله أعلم

﴿وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُبِينٌ﴾
مثلما جرت هذه الأية على رسول الله صلى الله عليه وآله تجري كذلك على الإمام من آل محمد عليهم السلام، أما الموجود بالمواقع كله كذب وأفترى

دَثِّريني بعَباءةِ ألطافِكِ..
كَوْثِري قَلبي
بطُهْرِ خِدْمَتكِ أُمّاهُ يا زهراء.

في دُعاء النّدبة نقول:
عَزِيزٌ عَلَيَّ أَنْ أَرَى الْخَلْقَ وَلا تُرَى..

أما في الشعر نقول:
يَعِزُّ عَلَيَّ حينَ أُديرُ عَيني
أُفَتِّشُ في مَكانِكَ لا أَراكا.

يقولون: الحب أعظم مؤثر في جعل المحب يسعى نحو الاتصاف بصفات المحبوب وشاكلته وأخلاقه وحتى طبعائه..

لا ينبغي أن ننتظر الظّروف الجيّدة والمواتية لِنَشرع في إصلاح أنفسنا وننظّم منهاج حياتنا؛ فإنّها خدعة أن يؤجّل المرء التخطيط والإجراءات المنَظَّمة للتقرُّب وإصلاح الذات، لحين تهيُّؤ الظروف المواتية، الّتي لن تتهيّأ أبدًا، فالحياة هي العيش في خضم هذه "الإرباكات" تحديدًا.

للّٰهِ أنتِ يا فاطمة الزهراء..
وجهٌ لا كالوجوه.. ونمطٌ لا كالأنماط..
وامرأة لا كالنساء.
صيغةٌ فريدة خاصة، وأنموذج حيٌ ناهض، نجهل الكثير من الخصائص، ونقنع مع الأسف باليسير من الأثار!..

مهدي الروح حتى لو غفلنا عنه ونسيناه، فإنه بعنايته الأبوية لن يغفل عنا وينسانا، بل سيعتني بنا ويتفضّل علينا..