⚡ يعاني الكثير من الرجال الذين لا يملكون إطارا ذكوريا قويا من جنس المقايضة. المقصود بهذا الأمر هو أن الزوجة الناشز تتعامل مع زوجها بعقلية المقايضة إذا أراد قضاء حقه الشرعي الذي هو الجنس.
⚡ على سبيل المثال, إذا أرادت الزوجة شراء شيء ما أو تريد من زوجها إتخاذ قرار معين فإن الزوج لن يحلم أبدا بمعاشرتها طالما أنه لم يوفر ذلك الشيء الذي تريده زوجته.
⚡ بينما يعتبر الجنس بالنسبة للرجال غاية يحبون الوصول إليها فإن المرأة عكس ذلك تماما حيث تراه وسيلة تستعملها حسب الحاجة التي تقتضي حيث إنها تقدم أفضل جنس ممكن للرجل عالي القيمة حتى تضمن إستمرارية تلك العلاقة و المزايا التي تأتي معها بينما تمارس الإبتزاز الجنسي و المقايضة مع الرجل الضعيف حتى تتحكم فيه تحكما كاملا.
⚡ لا تمارس الزوجة الإبتزاز الجنسي و المقايضة على زوجها إلا بعد أن تضمن أنه رجل فاشل محدود الخيارات و غير مستعد لإنهاء العلاقة بينما لن تجرؤ أبدا على فعل هذا الأمر مع الرجل عالي القيمة لأنها تعرف أنه يملك وفرة في الخيارات و بالتالي إذا قامت بهذا الأمر فإنه سوف يستبدلها بلمح البصر.
⚡ يجب على الرجال المتزوجين ضعيفي الشخصية الذين يعانون من الإبتزاز و جنس المقايضة أن يضعوا حدا لهذا الأمر سواء بالطلاق أو بالتعدد لأن الجنس حقهم الشرعي ولا يجب عليهم تقديم شيء ما في المقابل للحصول عليه 🙏🤝
منقول