Últimas publicaciones de لُطفْ ᥫ᭡ (@loootof) en Telegram

Publicaciones de Telegram de لُطفْ ᥫ᭡

لُطفْ ᥫ᭡
@Quran63bot بوت قرآن
2,051 Suscriptores
1,833 Fotos
16 Videos
Última Actualización 09.03.2025 01:07

El contenido más reciente compartido por لُطفْ ᥫ᭡ en Telegram

لُطفْ ᥫ᭡

12 Feb, 20:44

407

- لَيست بالأسباب ! هَو الوَهابُ يَهب لَمن يِشاء ، ما يِشاء ، وَقتَ ما يَشاء ، كَيف ما يَشاء ، فَسُبحانه.
لُطفْ ᥫ᭡

12 Feb, 20:14

421

وإنه لشاقٌ على النفسِ أن تجد ما تميل إليه في الأيامِ الخالية.
كل الأشياء لا قيمة لها في عينك، ومن العسير عليك أن توقظَ ما مات بداخلك من مشاعرٍ كانت بالأمسِ حيةً تُرزق.
زالت اللمعة وانطفأت الأضواءُ في رأسِك.
أن تغفو في زاوية بعيدة كل البعدِ عن ضجةِ دواخلك، عن صخبِ الفؤادِ وسطوةِ العقل، ذلك فقط ما ترجوه.

لـِ رحمة يوسف.
لُطفْ ᥫ᭡

12 Feb, 19:28

400

هذه الخطوة التي سأدرب نفسي عليها من اليوم 📨

12 2 2025
لُطفْ ᥫ᭡

12 Feb, 19:27

406

-
المبدأ الذي تقوم عليه خطواتي الحياتيَّة_ والمصيريَّة منها بالأخصِ_
هو قولُ الرسولِ_صلَّى الله عليه وسلَّم_: " خُذها ولا تلتفتْ حتى يفتحَ اللهُ عليكَ".

في مُفتتحِ كلِّ طريقٍ جديدٍ أعزمُ على أخذِه بقوةٍ،
آخذه وأنا مُقتنِعة تمًاما بما أريد؛ فلا أقفُ في منتصفِه لأسمعَ رأي النَّاسِ فيه،
ولا أتعثَّر عَثْرةَ القَلِق الذي لا ينتبه إلى سيرِه ولا يتهيَّىء لما يلاقيه.

الخطواتُ لا تؤخذ بيدٍ مُرتجِفةٍ، ولا بعينٍ مُلتفِتةٍ،
إنما تؤخذ الخطواتُ عن قناعةٍ حُسن ظنٍّ ورضا؛

قناعة بأنَّ حياتك لك وحدك؛
لن يعيشَها غيرُك، ولن يُحاسبَ عليها سواك،
وحُسن ظنٍّ بالله الذي لا يرد متوكِّل عليه،
ورضا بالنتائج كيفما كانت، وأينما انتهت..

فلا تلتفتوا حتى يفتحَ اللهُ عليكم.

# سمر إسماعيل
لُطفْ ᥫ᭡

11 Feb, 21:52

366

سلوى الإنسان أنها أيام وستمر!.
لُطفْ ᥫ᭡

11 Feb, 18:33

395

- يهديك الله بما تظنّه صُدفة.
لُطفْ ᥫ᭡

11 Feb, 18:33

398

- أنا أَيضاً أطيرُ .. فكل حيّ طائرٌ وأَنا أنا .. لا شيء آخر ..خفيفة روحي.. وجسمي مثقل بالذكريات وبالمكان.
لُطفْ ᥫ᭡

10 Feb, 20:26

436

الحياة تنال من الجميع
صديقي الذي يفتح قلبه
منزلًا للجميع
يسألني في ليلة باردة:
أين يذهب الذين ليس لهم مكان؟

- فارس أسامة.
لُطفْ ᥫ᭡

09 Feb, 23:33

422

أطنان من الهموم ..!
لُطفْ ᥫ᭡

08 Feb, 21:33

505

-
من عجيب الأفكار التي انتشرت، خاصةً في جيلنا المحموم بالسعي والوصول إلى أهداف مادية، أننا أصبحنا نحقر دور ربة البيت -وإن لم نفصح، وإن لم نواجه أنفسنا-

وأصبحت أعيننا مُصوَّبة نحو الغايات التي صُوِّرت في قالب الطريقة الوحيدة التي تجعل مِنَّا إنسانًا منتجًا، وهي كل عمل يدور خارج جدران البيت.

جاءت أسماء بنت زيد إلى النبي-صلى الله عليه وسلم-، وكانت سفيرة النساء إليه،
فقالت له: يا رسول الله، ذهب الرجال بالفضل، بالجهاد في سبيل الله، فما لنا عمل ندرك به عمل الجهاد في سبيل الله؟

فقال: مهنة إحداكن في بيتها تدرك عمل المجاهدين في سبيل الله.

لم تتمرد الصحابيات،
وكُتِب لهن أجر الرجال المجاهدين، وهو ذُروة سنام الإسلام، ودخلن تاريخًا لا يمحوه الزمن.

لم تتمرد خديجةُ -رضي الله عنها-، وكانت تصعد الجبل إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-، وهي متجاوزة الستين، حتى تُوصِل إليه زاده وقت تعبده، وقد دخلت أعظم تاريخ؛
فهي أم المؤمنين، وأحد الأعمدة التي قام عليها الدين، وأرّخ المستشرقون بوفاتها في الكثير من أحداث المسلمين.

لم تتمرد فاطمة بنت النبي -صلى الله عليه وسلم-، ولكنها جرت بالرحى حتى أدمت يدها، واستقت بالقِربة حتى أَثَّر في نحرها، وكنست حتى اغبرَّت ثيابها،
فدخلت تاريخ سيدات أهل الجنة.

اصنعن الطعام،
واطلبن به وجه الله،
واسألن الله العافية،
فالتاريخ له أبواب كثيرة تُدخَل، ولا باب أكرم من باب تدخله امرأة مسلمة، وعَت ثغرها، وأطاعت زوجها، وربّت ولدها، فوصلت، ومهدت لغيرها طريق وصوله.

#سمر إسماعيل