Посты канала كِلَاودِيَانُوس.

مَا دُمْتُ أَحيَا وَالْكَرَامَةُ دَاخِلِيٌّ
مَا عَابَنِي صَدٌّ وَلَا نِسْيَانٍ.
مَا عَابَنِي صَدٌّ وَلَا نِسْيَانٍ.
1,276 подписчиков
2 фото
1 видео
Последнее обновление 10.03.2025 11:59
Похожие каналы

8,505 подписчиков

3,810 подписчиков

1,159 подписчиков
Последний контент, опубликованный в كِلَاودِيَانُوس. на Telegram
أَتَعاملَ مَا قَبلَ أَن تَأْتِيَ النّهايَةُ رَاكِضةً إِلَيَّ ، أَكونُ قَد نَزِحت مُفكِّرةً لِلْقَادمِ ، فَإِنَّنِي شَغوفٍ بِخَلقِ إِنْطِبَاعٍ لَديَّ ، حَتَّى الأُمورِ لِتَمضِيَ بِسَلامٍ غَيرِ مُختَلقٍ ، فَإِنَّ الحَالَ قَبلَ رَسَائِلَ مَعَ الْوَداعُ ، وَقَبلَ مَحطَّةِ الْوصولِ الْأَخِيرَةِ لِإِنهَاءِ الْأَمرِ ، بَدأَتُ بِالْحَدِيثِ ذُو الْقِيعَانِ الْعَمِيقَةِ بِرُفقَةٍ دَاخِلِيٍّ ، إِمتَدَّ مِقدَارًا مِن الزَّمانِ فِي لَحظَتِهَا ، حَتَّى أَدرَكَ الشُّعورَ جَيّدًا ، حَتَّى أَستَطِيعَ التَّعَايُش بِصُحبَتهِ ، وَبَدأَت تَنتَابُنِي الرَّغبَاتُ الَّتِي تُشكِّلُ خَطرًا عَلَى رُوحِي ، كَانَت تِلْكَ الرَّغبَاتُ تَنهَشُ دِمَاغِي ، وَلَكِنَّنِي بَقِيتُ تَحتَ سَرابِ الْإِمتِنَاعِ حَتَّى أَصبَحِت فِي إِمتِنَاعٍ حَقِيقِيٍّ ، وَاقِعِيٌّ ، وُجُودِيٌّ ، شَعَرتُ بِهِ وَكَأَنّهُ مَلمُوسًا ، فَإِقتَنعَّثُ وَإِكتِفِيتُ حقًا ، بِأَحدَاثِي بِمَشاعِرِي ، بِالأَسبَابِ الْمُتنَوّعَةِ أَيًّا كَانَت ، الَّتِي قَد عِشتُهَا وَسَأَعِيشُهَا ، لَم يَبقَى سِوَى أَمَلِي الَّذِي كَانَ بِرُفقَتِي مُنذُ الْبِدايَةُ لِلنِّهايَةِ وَلَا زَالَ ، سَأَبقَى عَلَى رَجَاءِ أَمِّ مُبتَغًى ؟ ، رُبّمَا فِي الْحَياةُ الأُخرَى ؟ ، رُبَّمَا سَيَكونُ الْأَفضَلَ لِكُلانَا ؟ ، رُبَّمَا حَقًا .
كَالْأَشْجَارِ ، مُتَوَرِّط بِالْوُقُوفِ مَنْ يَفْهَمُ رَغْبَتَكَ بِأَنْ تَسْتَرِيحَ قَلِيلاً ؟ رَجْفَةُ يَدَيْهِ تَزْدَادُ ، لَفَتَتْ اِنْتِبَاهَ أَحَدِ تَشَعُّبِ اَلتَّوَتُّرِ فِي أَحْشَائِي اَلنَّظَرَ لِكُلِّ شَيْءِ بِلُطْفِ لَعَلّ
اَلرِّفْقَ ، اَلْأَرَقُ مَلَازِمَهُ هَلْ مِنْ مَهْرَبٍ فَاضَتْ أَجْفَانَهُ بِمَا تَحَمُّلُهُ لَكِنْ ؟ لَمْ تَكُنْ دُمُوعًا إِنَّ يَرِفُّ جَفْنُكَ لِشِدَّةِ مَا كَتَمَتْهُ ، كَيْفَ اَلْبَوْحُ بِهِ ؟ أَنْ تَجْلِسَ فِي مَقْعَدِكَ وَتَسْتَرْجِعُ ذِكْرَى فَتَنْظُرُ لِشَيْءٍ بِشَكْلٍ مُتَوَاصِلٍ وَيَدَيْكَ تَرْجُف بِاسْتِمْرَارٍ ، لَا بُدَّ مِنْ اَلنِّسْيَانِ ، كَيْفَ ؟
اَلرِّفْقَ ، اَلْأَرَقُ مَلَازِمَهُ هَلْ مِنْ مَهْرَبٍ فَاضَتْ أَجْفَانَهُ بِمَا تَحَمُّلُهُ لَكِنْ ؟ لَمْ تَكُنْ دُمُوعًا إِنَّ يَرِفُّ جَفْنُكَ لِشِدَّةِ مَا كَتَمَتْهُ ، كَيْفَ اَلْبَوْحُ بِهِ ؟ أَنْ تَجْلِسَ فِي مَقْعَدِكَ وَتَسْتَرْجِعُ ذِكْرَى فَتَنْظُرُ لِشَيْءٍ بِشَكْلٍ مُتَوَاصِلٍ وَيَدَيْكَ تَرْجُف بِاسْتِمْرَارٍ ، لَا بُدَّ مِنْ اَلنِّسْيَانِ ، كَيْفَ ؟
وراهبةُ الليِل دعتني ألى حجرهِا
في قيلولةٍ بينَ الظهيرةِ والمغربِ
فأختضَ من بيننا حليبُُ كانَ منذُ الطفولةِ معذبي
فما كنتُ قاتلَ الهوئ ، ولكنَ الهوئ كانَ قاتلي .
في قيلولةٍ بينَ الظهيرةِ والمغربِ
فأختضَ من بيننا حليبُُ كانَ منذُ الطفولةِ معذبي
فما كنتُ قاتلَ الهوئ ، ولكنَ الهوئ كانَ قاتلي .
أَوَماكَفاكِ بِدَمعِ عَيني شاهِدًا
بِصَبابَتي وَمُخَبِّرًا عَن شاني
تَمضي اللَيالي وَالشُهورُ وَحُبُّنا
باقٍ عَلى قِدَمِ الزَمانِ الفاني .
بِصَبابَتي وَمُخَبِّرًا عَن شاني
تَمضي اللَيالي وَالشُهورُ وَحُبُّنا
باقٍ عَلى قِدَمِ الزَمانِ الفاني .
بِمَ التَعَلُّلُ لا أَهلٌ وَلا وَطَنُ
وَلا نَديمٌ وَلا كَأسٌ وَلا سَكَنُ
أُريدُ مِن زَمَني ذا أَن يُبَلِّغَني
ما لَيسَ يَبلُغُهُ مِن نَفسِهِ الزَمَنُ .
وَلا نَديمٌ وَلا كَأسٌ وَلا سَكَنُ
أُريدُ مِن زَمَني ذا أَن يُبَلِّغَني
ما لَيسَ يَبلُغُهُ مِن نَفسِهِ الزَمَنُ .