كِلَاودِيَانُوس. @lj_vii Channel on Telegram

كِلَاودِيَانُوس.

@lj_vii


مَا دُمْتُ أَحيَا وَالْكَرَامَةُ دَاخِلِيٌّ
مَا عَابَنِي صَدٌّ وَلَا نِسْيَانٍ.

كِلَاودِيَانُوس. (Arabic)

ترحب بكم في قناة 'كِلَاودِيَانُوس.' على تطبيق تيليجرام! هذه القناة هي مكان لتبادل الخواطر الرومانسية والشعرية بين المتابعين. تأتي اسم القناة من قول مأثور يقول: 'ما دمت أحيا والكرامة داخلية، ما عابني صد ولا نسيان.' هنا، يمكنك الاستمتاع بقراءة قصائد الحب والشعر الجميلة ومشاركة مشاعرك مع الآخرين. ستجد في هذه القناة محتوى مليء بالرومانسية والإلهام والجمال. انضم اليوم وكن جزءًا من هذه الجماعة المتحمسة للشعر والحب!

كِلَاودِيَانُوس.

21 Nov, 21:34


كروب سوالف مكس كول وقذا 🫦.

كِلَاودِيَانُوس.

21 Nov, 20:57


تِريد صور هِيچ 👈🏻👉🏻💘

كِلَاودِيَانُوس.

21 Oct, 19:06


- وَالتَحت .

كِلَاودِيَانُوس.

19 Oct, 09:12


فَأفنَيتُ عُمْرِي فِي انتظِارِ نَوَالِها
وَأَبْلَيتُ مِنهَا الدَّهرَ وَهُوَ جَدِيدُ

كِلَاودِيَانُوس.

19 Oct, 09:12


وَقَدْ تلتقي الأشتَاتُ بَعدَ تَفرُّقٍ
وَقَدْ تُدْركُ الحَاجاتُ وهِيَ بَعِيدُ

كِلَاودِيَانُوس.

18 Sep, 11:54


إنَّهُ أبيَضٌ يَا صَغيريُّ، هَل تَعرِفُ مَا مَعنىٰ أبيَض ؟.
أبيَضٌ مِثلَ خَواطِرِ المَلائِكَة وَأبيَضٌ مِثلَ قلبُكَ،
إنَّهُ بارِدٌ يَا صَغيريِّ، هَل تَعرِفُ مَا مَعنىٰ بارِد ؟.
بارِدٌ مِثلَ أرنَبةِ أنفُك فِيْ الشتاءْ وَمِثلِ أذنَيِّ
القطِة الغَافيِّة فِيْ الخَارِج ؛ إنَّهُ يَسقِطُ بِبُطئ،
هَل تَعرِفُ مَا مَعنى بِبُطئ ؟.بِبُطئ كَالطريقَة
التّي أُقبلَّك بِها هٰكَذا، وَ هٰكَذا، وَ هٰكَذا.

كِلَاودِيَانُوس.

27 Aug, 21:32


مَاذَا لَوْ كَانَ بِالْمُرَجَّحِ أَنْ تَمْنَحِينِيَ كُلَّ دُجَى
إِرْب مِنْ اَنْقَمَاسْكْ ، أَنَّ مَغِيبُكَ عَنْ اَلْوُجُودِ
أَشْبَهَ بِأَنْ تَكُونَ فِي بُقْعَةٍ مُحَرَّمَةٍ .

كِلَاودِيَانُوس.

13 Aug, 21:32


فِي مُستَقرّنَا لَانبَثقْ اكتِرَاث مَهِيعْ لَمِن إِستَدَمعْ وَجَهرَ
نُشِيحُ النَّظَرُ عَنهُ وَكأَننَا لَمْ نَرَى وَفِي الهَزِيعِ لَا إِنْسِيّ
مِنَّا يُخَلِّدُ لِلتهَجُّدِ وَيَدَّعِي حِينَهَا اَلدَّهْمَاءُ اَلسُّهْدَ مُبَرَّرٌ
لِذَلِكَ ، تُدرِكَ فِي أَوَانِهَا أَوحَد البَاكِي مِنْ يَتهَجَّدُ فِي
تِلكَ اَللَّيلَةَ .

كِلَاودِيَانُوس.

29 Jul, 22:00


ألحَانُ ألهِيَامِ ألبَاكِمةِ ألآسِرَة قَدَّ ظَلِت وِجهتهَا فِي فِقَارِ الأُفُقِ ألنَ تأتِي بِهَا أليّ يَا حَربِي؟ فَـ سقَطَ ألرَاء فِي طَريق ألعَودة.

كِلَاودِيَانُوس.

09 Jul, 21:12


يَهُبَّ اَلرِّيحَ بِي حَيْثُ اَلْأَيْثَرْ يَبْذَخْ مَا بَيْنَ تَارَةٌ وَأُخْرَى لِيُخَلِّد حَيْثُمَا كَنَفِ اَلسَّيْلِ اَلْجَارِفِ حِسٌّ ذِهْنِيٌّ فَرَاغٌ مهِيبٌ لِأَرَى لَيْسَ هُنَاكَ خَدْشٌ تَبَسَّمَتْ لِأننِي أَشْعُرُ أَنَّ هُنَاكَ شَيْءٌ مُحَطَّمٌ فِي دَرْكِ بَدَلِ اَلْعِظَامِ أجْل مِنْهَا وِلَايمِكنْ تَرمِيمُهُ، نَهَضَتْ أَتَتبعُ الغَيْبُ بَيْنَمَا يَفِيضُ أَنِينِي وَدَاخِلِي بَائِدٌ مُتَهَشِّم حَقًّا أَشْعُرُ رُوحِي فِي غَمْرَةِ اَلْأَسَى، أَسْهَبُ فِي اَلسَّيْرِ لِتُرْشِدني خُطَايَ أَمَامَ مَتْجَرِ اَلْأَلْعَابِ لِأَطْرَح تَسَاؤُلِي لِكَادِحِ كَيْفَ تَمَسُّحُ نَظَرَاتِ اَلْأَطْفَالِ؟ أَكْمَلَتْ مُقَاطِعًا لِجَوَابِهِ هَلْ أَنْتَ تَفَقُّهُ بَيْنَ اَلدَّقَائِقِ سَتَطِيرُ تِلْكَ اَلزُّجَاجَةِ مُخَلفةً جَرَّاح أَعْتَلِيَ ثُغْرَةُ اِبْتِسَامَةٍ سَاخِرَةٍ وَذَهَبَ يُكْمِلُ كَمْ هُوَ مَزِيرْ هِضْتْ اَلسَّيْرُ فِي أَمَاكِنَ يَمْلَؤُهَا اَلْأُنَاسُ لَاتَكْئْ عَلَى حَائِطُ ونُوَاظَرْ تُرَاقِبَ الذِينَ يَسِيرُونَ بِبُطْءِ مُرِيبٍ شَعَرَت حِينِهَا أَنَّهُمْ مُتَوَرِّطِينَ بِجُثَثِهِمْ .

كِلَاودِيَانُوس.

05 Jul, 16:38


وَإِذَا وَجَمَت أَثَارَت اَللِّجَام .

كِلَاودِيَانُوس.

05 Jul, 13:31


إِذَا تَكلَّمت جَمجَمتُ عَلَى حَالِي وَعِلَّتِي.

كِلَاودِيَانُوس.

19 Jun, 22:30


تَترَاوحَ مَابَينَ غُصّةً وَفَجَعًا يُفجِعُ مَشَاعِرِي ، يَربو الْهَمَّ فِي دَاخِلِيٌّ فَأَربو إِستِصعَابًا مَعهُ ، ثَمّه شَيئًا هُنَاكَ ، ثَمّه شَيئًا يَقتَلُ ذَلِكَ الْإِستِيَاءُ ، فَإِن قَد كُنتُ أَربو إِستِصعَابًا مَعَ هِمِّي فَإِنَّنِي كَذَلِكَ أَزدَادُ قُوةً فِي مُحَاوَلَاتِي الَّتِي لَازَالَت تَبقَى تَحتَ تَأْثِيرِهَا ذَاكَ ، تَأْثِيرُهَ الَّذِي لَطَالَمَا بَاءَت بِالفشَلِ بِهِ وَلَا زَالَت ، فَإِن كُنتُ فِي وَهُنَّ يُضعفُ كُلَّ مَابِي فَإِنَّنِي كَذَلِكَ أَتَشوَّقُ إِستِعدَادًا لِمَا سَيَحدُثُ غَدًا ، وَإِنْ كُنتُ عَلَى تَمنِّي الْمُستَحِيلِ فَإِنَّنِي أَعلَمُ بِأَنَّنِي سَأَتمَكَّنُ مِمَّا سَأَستَطِيعُ مِن أَن أَجنِيَهُ وَأَكتَسِبَهُ ، وَإِن كُنتُ عَلَى إِنتِظَارٌ حَدَثًا مَا ، فَإِنَّنِي سَأَبقَى فِي تَرَقُّبِهِ كمَا وَعَدتهُ ، سَأَرجو وَأَطمَحُ فِي سَبِيلِي بِمَا فِيهِ الْكِفَايَةُ .

كِلَاودِيَانُوس.

19 Jun, 22:21


أَتَمنَّى لَو أَنَّ الرِّياحَ تَخطِفُ لَكِ بَعضًا مِن حُروفِي ، وَرسَائِلِي المَكتوبَةِ مُنذُ بِضعَةِ أَيّامٍ الَّتِي تَصِفُ وَجدَ حَالِي مِن دونِكِ وَحَبِّي الَّذِي يَتضَاعفُ فِي كُلِّ ثَانِيَةٍ تَمضِي
وَانتِ هُنَاكَ
وَانَا هُنَا

نَعِيشُ حَيَاةً مُختَلِفَةً بِالكَامِلِ لَكِن بِالرَّغمِ مِن جَمِيعِ الَّذِي يَحصُل مَن سوءٍ فِي جَمِيعِ تِلكَ الأَيَّامِ لَازَلتُ أُحِبُّكِ كَمَا لَم أُحِبَّ ايَ شَيءٍ فِي هَذِهِ الدُّنيَا لَم يَعُد لِي مَكَانٌ هُنَا وَلَا هُنَاكَ وَلَا فِي أَيِّ مَكَانٍ أَذهَبُ إِلَيهِ بَاحِث عَنكِ عَن أَحرُفَكِ ، وَقصَائِدُكِ العَذبَةِ ، وَ عَن طَيفِكِ لِيُخفِّفَ عَنِّي ثِقالَ هَذِهِ الْأَيَّامِ الَّتِي أَوشَكَت عَلَى قَتلِي وَتَمزِيقُ فُؤَادِي مِن شَوقِي إِلَيكِ .

كِلَاودِيَانُوس.

13 Jun, 23:12


يُعبِّر الدَّابر بِلَا سَكيْنَة يَأوِي بَيْن زَاوِية هَذِه الزِّنْزانَةِ
حَيْث كُلُّ شَيْء شَبمَا لَا رُوح لَه يَجْتاز الثَّواني بِسقيم
وعْقير الغَابرين جَهُرَ حيّزًا اِسْتوْطن بِه، كَيْف التَّحَرُّر
مِن تِلْك الأصْفاد؟ اِسْتأْنف يُزَاوِل التَّواري بِتواتر كيْ
لَا يَعرِض عن تَأجُّج جُرْحِه .

كِلَاودِيَانُوس.

01 Jun, 22:45


كُلُّ اَلطُّرُقِ اَلْمُؤَدِّيَةِ إِلَيْكَ بُتِرَتْ
هَلْ كَانَ ذَلِكَ اَلنِّدَاءِ وَاصَلَا؟
أَمْ سَدَّدَتْ عَنِّي أُبَوِّب اَلْوِصَالُ
كَمْ أَشْتَاقُ إِلَيْكَ يَا رِيح اَلصِّبَا
ضَجِرَتْ مِنْ مِعْطَفْ اَلِاشْتِيَاقِ
أَنَّهُ ثَقِيلٌ عَلَى ، دَعْنِي أَبْحَثُ
عَنْ حُرُوفِ تَكَوُّنِ بِحَجْمِ شَوْقِي
وَعَنْ كَلِمَاتٍ تُغَطِّي شُعُورَ تِلْكَ
اَلْحُرُوفِ، أَصخَبتُ نَفْسِي بِالْكِتَابَةِ 
وبِذِكْرَاكَ بِأَسْمَاءِ اَلْعَابِرِينَ مَتَى أُعْدِمَ
كُلُّ هَذَا أَمْ أَنَهُ شَيْء أَزَلِيٌّ؟

كِلَاودِيَانُوس.

16 May, 23:08


أَتَعاملَ مَا قَبلَ أَن تَأْتِيَ النّهايَةُ رَاكِضةً إِلَيَّ ، أَكونُ قَد نَزِحت مُفكِّرةً لِلْقَادمِ ، فَإِنَّنِي شَغوفٍ بِخَلقِ إِنْطِبَاعٍ لَديَّ ، حَتَّى الأُمورِ لِتَمضِيَ بِسَلامٍ غَيرِ مُختَلقٍ ، فَإِنَّ الحَالَ قَبلَ رَسَائِلَ مَعَ الْوَداعُ ، وَقَبلَ مَحطَّةِ الْوصولِ الْأَخِيرَةِ لِإِنهَاءِ الْأَمرِ ، بَدأَتُ بِالْحَدِيثِ ذُو الْقِيعَانِ الْعَمِيقَةِ بِرُفقَةٍ دَاخِلِيٍّ ، إِمتَدَّ مِقدَارًا مِن الزَّمانِ فِي لَحظَتِهَا ، حَتَّى أَدرَكَ الشُّعورَ جَيّدًا ، حَتَّى أَستَطِيعَ التَّعَايُش بِصُحبَتهِ ، وَبَدأَت تَنتَابُنِي الرَّغبَاتُ الَّتِي تُشكِّلُ خَطرًا عَلَى رُوحِي ، كَانَت تِلْكَ الرَّغبَاتُ تَنهَشُ دِمَاغِي ، وَلَكِنَّنِي بَقِيتُ تَحتَ سَرابِ الْإِمتِنَاعِ حَتَّى أَصبَحِت فِي إِمتِنَاعٍ حَقِيقِيٍّ ، وَاقِعِيٌّ ، وُجُودِيٌّ ، شَعَرتُ بِهِ وَكَأَنّهُ مَلمُوسًا ، فَإِقتَنعَّثُ وَإِكتِفِيتُ حقًا ، بِأَحدَاثِي بِمَشاعِرِي ، بِالأَسبَابِ الْمُتنَوّعَةِ أَيًّا كَانَت ، الَّتِي قَد عِشتُهَا وَسَأَعِيشُهَا ، لَم يَبقَى سِوَى أَمَلِي الَّذِي كَانَ بِرُفقَتِي مُنذُ الْبِدايَةُ لِلنِّهايَةِ وَلَا زَالَ ، سَأَبقَى عَلَى رَجَاءِ أَمِّ مُبتَغًى ؟ ، رُبّمَا فِي الْحَياةُ الأُخرَى ؟ ، رُبَّمَا سَيَكونُ الْأَفضَلَ لِكُلانَا ؟ ، رُبَّمَا حَقًا .

كِلَاودِيَانُوس.

10 May, 21:24


كَالْأَشْجَارِ ، مُتَوَرِّط بِالْوُقُوفِ مَنْ يَفْهَمُ رَغْبَتَكَ بِأَنْ تَسْتَرِيحَ قَلِيلاً ؟ رَجْفَةُ يَدَيْهِ تَزْدَادُ ، لَفَتَتْ اِنْتِبَاهَ أَحَدِ تَشَعُّبِ اَلتَّوَتُّرِ فِي أَحْشَائِي اَلنَّظَرَ لِكُلِّ شَيْءِ بِلُطْفِ لَعَلّ
اَلرِّفْقَ ، اَلْأَرَقُ مَلَازِمَهُ هَلْ مِنْ مَهْرَبٍ فَاضَتْ أَجْفَانَهُ بِمَا تَحَمُّلُهُ لَكِنْ ؟ لَمْ تَكُنْ دُمُوعًا إِنَّ يَرِفُّ جَفْنُكَ لِشِدَّةِ مَا كَتَمَتْهُ ، كَيْفَ اَلْبَوْحُ بِهِ ؟ أَنْ تَجْلِسَ فِي مَقْعَدِكَ وَتَسْتَرْجِعُ ذِكْرَى فَتَنْظُرُ لِشَيْءٍ بِشَكْلٍ مُتَوَاصِلٍ وَيَدَيْكَ تَرْجُف بِاسْتِمْرَارٍ ، لَا بُدَّ مِنْ اَلنِّسْيَانِ ، كَيْفَ ؟

كِلَاودِيَانُوس.

02 May, 21:42


وراهبةُ الليِل دعتني ألى حجرهِا
في قيلولةٍ بينَ الظهيرةِ والمغربِ
فأختضَ من بيننا حليبُُ كانَ منذُ الطفولةِ معذبي
فما كنتُ قاتلَ الهوئ ، ولكنَ الهوئ كانَ قاتلي .

كِلَاودِيَانُوس.

29 Apr, 08:19


أَوَماكَفاكِ بِدَمعِ عَيني شاهِدًا
بِصَبابَتي وَمُخَبِّرًا عَن شاني
تَمضي اللَيالي وَالشُهورُ وَحُبُّنا
باقٍ عَلى قِدَمِ الزَمانِ الفاني .