- الشافعي: « علمتُ أن الله لم يرفع مقدار مالك إلا لسريرةٍ كانت بينه وبين الله »
- ابن المبارك: « رأيتُ مالكًا فرأيتُه من الخاشعين، وإنّما رفعه الله بسريرةٍ بينه وبينه »
- مالك بن أنس: « مَن أحَبَّ أن تُفتح له فُرجةٌ في قلبه وينجو من غمرات الموت وأهوال يومِ القيامة فليكُن عملُه في السرِّ أكثر منه في العلانية »