اقوال اهل البيت عليهم السلام Telegram Posts

(مكاسب السخاء)

وَقَالَ أمير المؤمنين عَلَيْهِ السَّلَامُ : الْكَرَمُ أَعْطَفُ مِنَ الرَّحِمِ .

بحار الأنوار ج ٢ ص ٣٥٧

(التحذير من نفار النعم)

وَقَالَ أمير المؤمنين عَلَيْهِ السَّلامُ : احْذَرُوا نِفَارَ النِّعَمِ فَمَا كُلُّ شَارِدٍ بِمَردود

المصدر ربيع الأبرارج ٤ ص ٣١٨

(القدرة والشهوات)

وَقَالَ أمير المؤمنين عَلَيْهِ السَّلَامَ: إِذا كَثُرَتِ الْمَقْدِرَةُ قَلَّتِ الشَّهْوَةُ.

المصدر غرر الحکم ص ۱۳۹

(مسؤولية النعم الإلهي)

وَقَالَ أمير المؤمنين عَلَيْهِ السَّلَامُ : إِنَّ لِلَّهِ فِي كُلِّ نِعْمَةٍ حَقَّاً، فَمَنْ أَدَاهُ زَادَهُ مِنْهَا ، وَمَنْ

قَصَّرَ فِيهِ خَاطَرَ بِزَوالِ نِعْمَتِهِ.

المصدر تحف العقول ص ٢٠٦ ، غرر الحکم ص ١٠٨

كيفية الجواب

وَقَالَ أمير المؤمنين عَلَيْهِ السَّلامُ : إِذا ازْدَحَمَ الْجَوابُ ، خَفِيَ الصَّوابُ .

المصدر غرر الحکم ص ١٣٩، ربيع الأبرار ج ١ ص ٦٧٥

(علامة العاقل وقيل له: صف لنا العاقل)

ـلام : هُوَ الَّذي يَضَعُ الشَّيْءَ مَواضِعَهُ فقَالَ عَلَيْهِ فقيل: فصف لنا الجاهل ، فقال : قَدْ فَعَلْتُ. يعني أن الجاهل هو الذي لا يضع الشيء

مواضعه، فكأن ترك صفته صفة له ، إذ كان بخلاف وصف العاقل

مصدر. غرر الحكم ص ٢٠٠

(خصائص الرجال والنساء)

وَقَالَ أمير المؤمنين عَلَيْهِ السَّلَامُ : خِيارُ خِصَالِ النِّسَاءِ شِرارُ خِصال الرِّجالِ : الزَّهْوُ، وَالْجُبْنُ ، وَالْبُخْلُ فَإِذَا كَانَتِ الْمَرْأَةُ مَنْ هُوَةٌ لَمْ تُمَكِّنْ مِنْ نَفْسِهَا ، وَإِذَا كَانَتْ بَخِيلَةً حَفِظَتْ ما لَهَا وَمالَ بَعْلِهَا ، وَإِذَا كَانَتْ جَبَانَةً فَرِقَتْ مِنْ كُلِّ

شَيْءٍ يَعْرِضُ لَهَا.

المصدر غرر الحکم ص ۱۷۲ 📚

(النهي عن المبارزة)

وَقَالَ أمير المؤمنين عَلَيْهِ السَّلامُ : لابنه الحسن : لا تَدْعُوَنَّ إِلَى مُبارَزَةٍ، وَإِنْ :

إِلَيْهَا فَإِنَّ إِلَيْهَا دُعِيتَ إِلَيْهَا فَأَجِبْ، فَإِنَّ الدَّاعِيَ إِلَيْهَا بَاغِ ، وَالْبَاغِيَ مَصْرُوعُ .

المصدر عيون الأخبارج ۱ ص ۱۲۸ 📚

فضل الإنفاق

وَقَالَ أمير المؤمنين عَلَيْهِ السَّلَامُ : مَنْ يُعْطِ بِالْيَدِ الْقَصِيرَةِ يُعْطَ بِالْيَدِ الطَّوِيلَةِ. أقول: ومعنى ذلك أن ما ينفقه المرء من ماله في سبيل الخير والبر وإن كان يسيراً فإن الله تعالى يجعل الجزاء عليه عظيماً كثيراً، واليدان ها هنا: عبارة عن النعمتين، ففرّق عَلَيْهِ السَّلام بين نعمة العبد ونعمة الرب تعالى ذكره بالقصيرة والطويلة، فجعل تلك قصيرة وهذه طويلة ، لأن نعم الله أبداً تضعف على نعم المخلوق أضعافاً كثيرة، إذ

كانت نعم الله أصل النعم كلها ، فكل نعمة إليها ترجع ومنها تنزع.



المصدر غرر الحکم ص ۲۷۱ 📚

(تفسير العدل والاحسان)

الة وَقالَ أمير المؤمنين عَلَيْهِ السَّلامُ : في قوله تعالى: «إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْأَحْسَانِ»

الْعَدْلُ : الأَنْصَافُ، وَالْأَحْسَانُ : التَّفَضَّلُ.

المصدر عيون الأخبارج ٣ ص ١٩ 📚