Latest Posts from كلامهم نور (@klamhomnoor) on Telegram

كلامهم نور Telegram Posts

كلامهم نور
قناة تثقيفية شاملة، تهدف إلى نشر كلام أهل البيت (عليهم السلام)، وتعزيز الانتماء لنهجهم المبارك، وترسيخ الولاء لمسيرتهم، بما يسهم في بناء فردٍ واعٍ ومجتمعٍ متماسكٍ يسوده الخير والقيم الرفيعة.
1,568 Subscribers
4,720 Photos
916 Videos
Last Updated 09.03.2025 02:59

The latest content shared by كلامهم نور on Telegram

كلامهم نور

04 Mar, 10:04

126

دعوة للباحثين والمختصِّين للمشاركة في مؤتمر الإمام الرضا (عليه السلام) ضمن أُسبوع الإمامة العلمي الدَّولي الثالث...

تدعو الأمانة العامَّة للعتبة العبَّاسيَّة وجمعيَّة العميد العلميَّة والفكريَّة الباحثين الأكارم للمشاركة في مؤتمر الإمام الرضا (عليه السلام) ضمن أُسبوع الإمامة العلميِّ الدَّولي الثالث الذي يحمل شعار: (النبوَّة والإمامة صنوانِ لا يفترقان) وبعنوان: (وصايا الأئمَّة رشد وتقوى).

تُرسل البحوث وملخَّصاتها عبر الإيميل الآتي:

[email protected]

للاطلاع على تفاصيل الخبر اضغط هنا

للمزيد من الأخبار والنشاطات اضغط هنا
.
كلامهم نور

04 Mar, 10:03

208

دعوة للمشاركة في مؤتمر الإمام الجواد (عليه السلام) ضمن أُسبوع الإمامة العلميّ الدَّولي الثالث...

تدعو الأمانة العامَّة للعتبة العبَّاسيَّة وجمعيَّة العميد العلميَّة والفكريَّة السَّادة الباحثين والمختصِّين للمشاركة في مؤتمر الإمام الجواد (عليه السلام) ضمن أُسبوع الإمامة العلمي الدَّوليّ الثالث، الذي يحمل شعار: (النبوَّة والإمامة صنوان لا يفترقان)، وبعنوان: (وصايا الأئمَّة رشد وتقوى).

تُرسل البحوث وملخَّصاتها عبر الإيميل الآتي:

[email protected]

للاطلاع على تفاصيل الخبر اضغط هنا

للمزيد من الأخبار والنشاطات اضغط هنا
.
كلامهم نور

04 Mar, 10:03

140

دعوة للباحثين والمختصِّين للمشاركة في مؤتمر الإمام الرضا (عليه السلام) ضمن أُسبوع الإمامة العلمي الدَّولي الثالث...

تدعو الأمانة العامَّة للعتبة العبَّاسيَّة وجمعيَّة العميد العلميَّة والفكريَّة الباحثين الأكارم للمشاركة في مؤتمر الإمام الرضا (عليه السلام) ضمن أُسبوع الإمامة العلميِّ الدَّولي الثالث الذي يحمل شعار: (النبوَّة والإمامة صنوانِ لا يفترقان) وبعنوان: (وصايا الأئمَّة رشد وتقوى).

تُرسل البحوث وملخَّصاتها عبر الإيميل الآتي:

[email protected]

للاطلاع على تفاصيل الخبر اضغط هنا

للمزيد من الأخبار والنشاطات اضغط هنا
.
كلامهم نور

14 Feb, 11:41

309

ومِن خُطَبِ الإِمَامِ الحَسَنِ (ع) في بَعضِ صِفَاتِ اللهِ سُبْحَانَهُ:

جَاءَ رَجُلٌ إِلَى الحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ (ع) فَقَالَ لَهُ: يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ، صِفْ لِي رَبَّكَ حَتَّى كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِ، فَأَطْرَقَ الحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ (ع) مَلِيًّا، ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ:

"الحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَكُنْ لَهُ أَوَّلٌ مَعْلُومٌ، وَلَا آخِرٌ مُتَنَاهٍ، وَلَا قَبْلٌ مُدْرَكٌ، وَلَا بَعْدٌ مَحْدُودٌ، وَلَا أَمَدٌ بِحَتَّى، وَلَا شَخْصٌ فَيَتَجَزَّأَ، وَلَا اخْتِلَافُ صِفَةٍ فَيَتَنَاهَى، فَلَا تُدْرِكُ العُقُولُ وَأَوْهَامُهَا، وَلَا الفِكَرُ وَخَطَرَاتُهَا، وَلَا الأَلْبَابُ وَأَذْهَانُهَا صِفَتَهُ، فَتَقُولَ: مَتَى؟ وَلَا بُدِئَ مِمَّا، وَلَا ظَاهِرٌ عَلَى مَا، وَلَا بَاطِنٌ فِيمَا، وَلَا تَارِكٌ، فَهَلَّا خَلَقَ الخَلْقَ؟ فَكَانَ بَدِيعًا بَدِيعًا، ابْتَدَأَ مَا ابْتَدَعَ، وَابْتَدَعَ مَا ابْتَدَأَ، وَفَعَلَ مَا أَرَادَ، وَأَرَادَ مَا اسْتَزَادَ، ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّ العَالَمِينَ."
كلامهم نور

14 Feb, 11:34

615

المناجاة: لغة المحبين

الإمام زين العابدين (عليه السلام) ترك لنا 15 مناجاة من أروع الأدعية، منها مناجاة المحبين، حيث يقول:
"يا من أنوار قدسه لأبصار محبيه رائقة، ويا من سبحات وجهه في قلوب عارفيه شائقة، يا منى قلوب المحبين، ويا غاية آمال العارفين، اللهم ارزقني حبك، وحب من يحبك، وحب كل عمل يوصلني إلى قربك، واجعل حبك أحب إلي مما سواك".

المناجاة ليست كالدعاء، فالدعاء هو طلب الحاجة من الله، أما المناجاة فهي الخلوة مع الله، كما يخلو الحبيب بحبيبه، حيث ينطلق الإنسان في ظلام الليل يناجي ربه بما في قلبه من شوق وعشق، دون أن يطلب شيئًا، سوى القرب من الله.

وهكذا، فإن الحب ليس فقط مفتاح الأمن الاجتماعي، بل هو أيضًا جوهر العبادة، وروح العلاقة بين العبد وربه، فكلما ازداد حب الإنسان لله، كلما ارتقى في درجات الإيمان، حتى يصل إلى مقام الفناء، حيث لا يرى إلا الله، ولا يسمع إلا صوته، ولا ينطق إلا بحبه.
كلامهم نور

13 Feb, 10:11

825

يا صاحبَ الأمرِ العظيمُ مكانةً .. لكَ نهضةٌ كبرى لها نتعجَّلُ
كلامهم نور

29 Jan, 10:03

361

كان أبو طالب يقول في مدح النبي ودفاعًا عنه أمام قريش:

واللهِ، لَنْ يَصِلُوا إليكَ بجَمْعِهمْ
حتى أُوَسَّدَ في التُّرابِ دَفِينَا

فَاصْدَعْ بأمرِكَ ما عَلَيْكَ غَضَاضَةٌ
وَأَبْشِرْ بِذَاكَ وقَرَّ مِنْكَ عُيُونَا

(السيرة النبوية لابن هشام، ج 1، ص 375)
كلامهم نور

28 Jan, 08:28

542

وصف الإمام علي (عليه السلام) لحال العرب قبل البعثة
في خطبة بليغة، وصف أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) حال العرب قبل بعثة النبي محمد (ﷺ)، كاشفًا عن مظاهر التخلف الاجتماعي والديني التي كانوا يعيشونها، فقال:

"إِنَّ اللهَ سُبحانَه بَعَثَ مُحَمَّداً نَذِيراً لِلْعَالَمِينَ، وَأَمِيناً عَلَى التَّنْزِيلِ، وَأَنْتُمْ مَعْشَرَ العَرَبِ عَلَى شَرِّ دِين، وَفِي شَرِّ دَار، مُنِيخُونَ بَيْنَ حِجارَة خُشْن، وَحَيَّات صُمٍّ، تشْرَبُونَ الكَدِرَ، وَتَأْكُلُونَ الجَشِبَ، وَتَسْفِكُونَ دِمَاءَكُمْ، وَتَقْطَعُونَ أَرْحَامَكُمْ، الاْصْنَامُ فِيكُمْ مَنْصُوبَةٌ، وَالاْثَامُ بِكُمْ مَعْصُوبَةٌ."

تحليل الخطبة:
وضع العرب الديني:

كانوا على "شرِّ دين"، أي في ضلال مبين، يعبدون الأصنام وينحرفون عن التوحيد.
"الأصنام فيكم منصوبة"، إشارة إلى انتشار الوثنية، حيث كانت الأصنام تُعبد علنًا في مكة وغيرها.
الظروف المعيشية والاجتماعية:

"وفي شرِّ دار"، إشارة إلى قسوة الحياة في الجزيرة العربية.
"مُنِيخُونَ بَيْنَ حِجارَة خُشْن، وَحَيَّات صُمٍّ"، أي أنهم كانوا يسكنون في بيئة قاسية جغرافيًا مليئة بالصخور الجافة والأفاعي السامة، مما يعكس شظف العيش.
"تشربون الكدر"، أي أن الماء الذي كانوا يشربونه كان ملوثًا أو غير نقي.
"تأكلون الجشب"، أي الطعام القاسي أو الرديء، مما يشير إلى شح الموارد.
حالة الفوضى والعنف:

"تسفكون دماءكم"، دلالة على كثرة الحروب القبلية والنزاعات الدموية المستمرة بينهم.
"وتقطعون أرحامكم"، إشارة إلى فقدان القيم الاجتماعية، حيث كانت القطيعة والجفاء تسود بين الأقارب.
"الآثام بكم معصوبة"، أي أن المعاصي كانت متغلغلة في حياتهم، وكأنها مشدودة إليهم لا تنفك عنهم.
أهمية هذا الوصف:
يعكس مدى الانحطاط الذي كانت تعيشه الجزيرة العربية قبل الإسلام.
يبرز دور الإسلام في نقل المجتمع من الفوضى إلى النظام، ومن الوثنية إلى التوحيد، ومن القسوة إلى الرحمة.
يُظهر كيف أن النبي (ﷺ) جاء برسالة تصحيحية شاملة، لم تكن فقط دينية، بل اجتماعية وأخلاقية أيضًا.
كلامهم نور

28 Jan, 08:23

511

وصفت السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام) العهد الجاهلي بهذا التصوير البليغ، إذ قالت في خطبتها أمام أبي بكر والمسلمين:

*"فبلغ (أي رسول الله ﷺ) بالرسالة، صادعًا بالنذارة، مائلًا على مدرجة المشركين، ضاربًا ثَبَجَهم، آخذًا بأكظامهم، داعيًا إلى سبيل ربه بالحكمة والموعظة الحسنة، يكسر الأصنام، وينكث الهام، حتى انهزم الجمع وولوا الدبر، حتى تفرّى الليل عن صبحه، وأسفر الحق عن محضه، ونطق زعيم الدين، وخرست شقاشق الشياطين، وأطاح وَشِيظ النفاق، وانحلت عُقَد الكفر والشقاق، وفُهْتُم بكلمة الإخلاص في نفر من البيض الخماص.

وكنتم على شفا حفرة من النار، مذقة الشارب، ونهزة الطامع، وقبسة العجلان، وموطئ الأقدام، تشربون الطَّرْق، وتقتاتون القِدَّ والوَرَق، أذلة خاسئين، تخافون أن يتخطفكم الناس من حولكم، فأنقذكم الله تعالى بمحمد (ﷺ) بعد اللُّتيا والتي، بعدما مُني ببُهْم الرجال، وذؤبان العرب، ومردة أهل الكتاب، كلما أوقدوا نارًا للحرب أطفأها الله، أو نجم قرن الشيطان، أو فغرت فاغرة من المشركين، قذف أخاه في لهواتها، فلا ينكفئ حتى يطأ صماخها بأخمصه."*

تحليل النص:

استخدمت السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام) بلاغة عالية تمزج بين التصوير الحسي والاستعارات القوية لتصوير الواقع قبل الإسلام وبعده.
التصوير الزمني في الخطبة يتضح في الانتقال من ظلمة الجاهلية إلى نور الإسلام (حتى تفرى الليل عن صبحه).
أشارت إلى شجاعة النبي (ﷺ) ودوره الحاسم في القضاء على الوثنية والشرك (يكسر الأصنام، وينكث الهام).
تصوير حالة العرب قبل الإسلام بالألفاظ (تشربون الطَّرْق، وتقتاتون القِدَّ والوَرَق) يوحي بشدة الفقر والضعف.
ذكرت كيف واجه النبي (ﷺ) الأعداء رغم قلة الناصر (مني ببهم الرجال وذؤبان العرب).
ختمت الخطبة بالإشارة إلى دور الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) في الدفاع عن الإسلام (قذف أخاه في لهواتها فلا ينكفئ حتى يطأ صماخها بأخمصه).
أهمية هذا النص:

يعكس جزءًا من الخطبة الفدكية التي تعد من أهم الوثائق التاريخية التي توضح مواقف السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام) بعد وفاة النبي (ﷺ).
يقدم وصفًا دقيقًا لعصر الجاهلية ومدى التحول العظيم الذي أحدثه الإسلام.
يظهر دور الإمام علي (عليه السلام) في نصرة النبي والإسلام، مما يؤكد مكانته الفريدة.
كلامهم نور

25 Jan, 15:35

232

ما سر القلوب مع موسى بن جعفر (عليه السلام)؟!