المكتب الإعلامي لسماحة الشيخ قيس الخزعلي

الشيخ الأمين يلتقي رئيس الوزراء الأسبق السيد عادل عبد المهدي

التقى سماحة الشيخ قيس الخزعليّ، الأمين العام لحركة عصائب أهل الحق، السيد عادل عبد المهدي، رئيس الوزراء العراقي الأسبق، بمكتبه ببغداد.

وجرى خلال اللقاء، بحث آخر تطورات الأحداث على الساحة السياسية والأمنية العراقية، بالإضافة إلى التطورات الإقليمية والدولية، وانعكاساتها على العراق.

وأكد الجانبان خلال اللقاء، على أهمية الحفاظ على الوحدة الوطنية، وتعزيز الاستقرار الداخلي، والعمل على مواجهة التحديات بما يخدم مصلحة الشعب العراقي.
واختتم اللقاء، بالتأكيد على ضرورة الحوار البنّاء بين الأطراف السياسية المختلفة؛ لتحقيق الأهداف الوطنية المُشتركة.

https://t.me/khazalimedia

بسم الله الرحمن الرحيم
{إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ * يَوْمَ لَا يَنْفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ العذاب}

هاهو الصمود الأسطوري للشعب الفلسطينيّ الجريح، قد أثمر نصراً جديداً، فما اضطرار الكيان الغاصب إلى القَبول بوقف إطلاق النار دون أن يستطيع تحقيق أهدافه، التي أعلن عنها ،إلا دليلاً واضحاً على بسالة المقاومة وصبرها، ومطاولتها وتجاوزها لأصعب التحديات، وقدرتها على الصمود بفعل الإسناد الحقيقي الفاعل، والمواقف المُشرفة التي نتجت عن وحدة الساحات، بين قادة محور المقاومة الإسلامية من لبنان البطولة إلى إيران الإسلام، مروراً بِيمن الإيمان، وعراق الأئمة الأطهار "عليهم السلام".
وبهذه المناسبة، نُقدم لأهلنا في غزّة الصمود، وباقي مدن الأرض المحتلة، التبريكات بوقف المجازر الوحشية، التي ارتكبها عصابات الاحتلال الصهيونيّ، ضد المدنيين من نساء وأطفال وشيوخ، جاوزت أعداد الشهداء منهم الستين ألفاً، إضافة إلى مئات الآلاف من الجرحى والمصابين، والملايين من النازحين المُهجرين من بيوتهم ومناطقهم المُدمرة.
وندعو العالم بأسره، إلى الوقوف مع الشعب الفلسطينيّ، لوقف نزيفِ جراحه الدامية التي تكبدها من جرائم الصهاينة ، كما نطالبُ بالإدانة الدولية الرسمية لهذه الجرائم البشعة، ومحاسبة مرتكبيها، ومن قدم لهم الدعم وشاركهم في أفعالهم الوحشية الدنيئة، التي خرقت كل المواثيق الدولية والأعراف الإنسانية .
كما نؤكد موقفنا الداعم والساند لحقوق الشعب الفلسطينيّ العزيز، في تحرير أرضه المغتصبة، واستعدادنا لتقديم أشكال العون كافة، والمساعدة لأهلنا المظلومين، واستمرارنا الأكيد في دعم القضية الفلسطينية العادلة .
المجدُ والخلودُ للشهداء القادة وكواكب الراحلين معهم إلى جنان الخلد.
السلامةُ والشفاءُ للجرحى والمصابين
والنصر والفخر لرجال المقاومة الإسلامية، الذين وقفوا مع غزّة التي أصبحت بفعل التضحيات الجسيمة، عنواناً خالداً للصبر والصمود والتحدي .

https://x.com/Qais_alkhazali/status/1879912234547351832?t=egVkVcis0A9dpGC1-4HhDg&s=19

في مثل هذا اليوم الثالث عشر من رجب الأصب، أشرقت الأرضُ بنور ربها، واحتضنت الكعبةُ المُشّرفةُ وليدها ، وازدانت السماءُ بأفراحها ، في يوم ولادةِ أمير المؤمنين، وسيد البُلغاء والمتكلمين، أسد الله الغالب، علي بن أبي طالب (عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم)، رمز العدالة الإنسانية، الذي يُمثل الإيمان كُله ،وصي سيد المرسلين وخاتم النبيين (صلى الله عليه وآله وسلم) فإلى أتباعه ومحبيه وأنصاره ومواليه، ولحامل رايته صاحب الزمان(عليه السلام)، ومراجعنا العظام وأُمتنا الإسلامية في كل مكان وزمان، نتقدم بأجمل التهاني، وأزكى التبريكات، داعين المولى القدير (جلّ شأنه) أن يثبتنا في الدنيا والآخرة على ولايته، والسير على نهجه القويم، وأن لايحرمنا شفاعته، يوم يقوم الناس لربِّ العالمين .

https://x.com/Qais_alkhazali/status/1879062660215714224?t=ipGyQqoyWob9B1GTOogZZQ&s=19

https://t.me/khazalimedia

الشيخ الأمين يستقبل نيجيرفان بارزاني ويبحث معه التحديات الخارجية وتعزيز الاستقرار في العراق

استقبل الأمين العام لحركة عصائب أهل الحق، سماحة الشيخ قيس الخزعليّ، في مكتبه، اليوم الإثنين ، رئيس إقليم كردستان، نيجيرفان بارزاني، وذلك في إطار زيارته إلى العاصمة بغداد.

وتمّ خلال اللقاء، مناقشة أبرز التطورات الأمنية والسياسية، التي تشهدها البلاد، بالإضافة إلى التحديات الخارجية وتأثيرها على الوضع العام في العراق.

كما تبادل الطرفان، وجهات النظر بشأن الأوضاع الراهنة، مؤكدين على أهمية تعزيز التعاون السياسيّ بين مختلف الأطراف بما يسهم في تحقيق الاستقرار والتقدم على المستويات الوطنية كافة.

https://t.me/khazalimedia

خلال استقباله .. الشيخ الأمين يناقش مع ممثل الأمم المتحدة التحديات السياسية والأمنية في العراق.

استقبل الأمينُ العام لحركة عصائب أهل الحق، سماحة الشيخ، قيس الخزعليّ، في مكتبه، ببغداد اليوم الأحد، ممثل الأمين العام للأمم المتحدة، السيد محمد الحسان.

وجرى خلال اللقاء بحثُ تطورات الواقع السياسيّ والأمنيّ في العراق، بالإضافة إلى التحديات الإقليمية التي تواجه المنطقة.

وأكدَ سماحة الشيخ الخزعليّ، أن العراق يمتلك العديد من نقاط القوة، التي تجعله اليوم قوياً، ولا يتأثر بالمتغيرات الحاصلة في المنطقة.

من جانبه، أشاد السيد الحسان، بمواقف سماحة الشيخ الخزعليّ الوطنية، ودوره في الحفاظ على الأمن، ودعم العملية السياسية في العراق.

https://t.me/khazalimedia

اللقاء الكامل لسماحة الشيخ الأمين قيس الخزعلي على شاشة قناة العهد الفضائية بتاريخ 11\1\2025

https://alahad.iq/?page=article&itemId=212050

الشيخ الأمين : إلى أبناء شعبنا عموما وخصوصا الى ابناء المحافظات الذين عانوا من التجارب والمغامرات، انا كلي ثقة بكم، لا تكونوا محل تجارب اخرى.

الشيخ الأمين : من الطبيعي ان تركيا تبحث عن مشروعها في المنطقة، والعراق ضمن مشروعها، الذي بدأ منذ فترة.

الشيخ الأمين : لم يطرح الى الآن نقاش موضوع تعديلات القانون الانتخابي داخل الإطار.

الشيخ الأمين : كل ما يسمى بالتجسس والتنصت واشياء اخرى تم مناقشتها داخل الاطار التنسيقي مع رئيس الوزراء وتم الاتفاق بالاجماع على ان هذا الملف قضائي.

الشيخ الأمين : كلامي للذي يعول على ترامب وقراراته اقول لهم، لا تتوقعوا ترامب لانه خلاف المتوقع ولايمكن الاعتماد عليه بالنسبة لكم انتم العراقيين لاسباب كثيرة.

الشيخ الأمين : يكفينا كلام السيد الولي الفقيه السيد الخامنئي الذي يحمل جانب شرعي وهو ان المقاومة في كل بلد هي التي تقدر ظروفها.

الشيخ الأمين : المرجعية في كل بياناتها تؤكد على المقاومة وحق المقاومة، وتسميهم بالمقاومين وتؤكد على نصرة الشعب الفلسطيني بكل ما نستطيع.

الشيخ الأمين : الآن العراق من الممكن ان يستهدف من الكيان الصهيوني، الطائرات التركية تخترق العراق متى ما شاءت في مناطق شمال العراق، هل يستطيع العراق ان يدافع عن نفسه بمنظومة دفاع جوي رصينة، الجواب لا لأنه لايمتلك.

الشيخ الأمين : اي نظام جديد يحتاج بعد مرور كل فترة معينة الى دراسة وتقويم لهذا النظام وهذا الذي لم يحصل في العراق.

في الذكرى السنوية الخامسة لاستشهاد قادة النصر، حامل لواء الإسلام المحمدي الأصيل، القائد الشهيد الحاج قاسم سليماني، ورفيق دربه شيبة الحشد المقدس، ومهندس الانتصار القائد، الشهيد الحاج أبو مهدي المهندس (رضوان الله تعالى على أرواحهم الطاهرة)، والكوكبة الطيبة التي رافقتهم في الالتحاق بقافلة الخلود الحسينيّ ، نتقدم بأسمى آيات المواساة، وأصدق معاني التعازي، مُكللةً بالفخر والعِز والشموخ، الى مقام قائدنا وإمامنا صاحب الزمان (أرواحنا فداه)،وإلى مراجعنا العظام، وفي مقدمتهم العَليّين الحُسينيّين، قائد الثورة الإسلامية، سماحة السيد الولي آية الله العظمى، علي الخامنائي، وسماحة المرجع الأعلى آية الله العظمى، السيد علي السيستاني ( أدام الله ظلالهما الوارفة)، وإلى علمائنا الإعلام، وقادة المقاومة، ورجالها الأبطال وأبناء شعبنا العراقي العزيز، وأُمتنا الإسلامية، والأحرار والشرفاء، في كل بقاع العالم ، وإلى أُسرهم الكريمة المجاهدة الصابرة، سائلين العليّ القدير، أن يمُنَ عليهم، وعلينا بالثبات على نهجهم الحيدري المقاوم، وأن يرزقنا الصبر، وأن لايحرمنا شفاعتهم يوم يقوم الناسُ لرب العالمين .
وبهذه المناسبة الأليمة، التي فقدنا فيها خير القادة الذين أناروا دروب المقاومين، وختموا مسيرتهم الظافرة بنيل الشهادة، فإننا نجدد العهد معهم، على المُضي في سبيلهم، والالتزام بخطهم الربانيّ، الذي تتجسد فيه أهدافنا وآمالنا، وسعينا الجاد لخدمة مشروع صاحب الزمان "عليه السلام" وإقامة دول العدل الإلهيّ، تحت رايته المباركة.
الرحمةُ والرضوانُ لأرواح الشهداء الأبرار، والخزي والعار للقتلة المجرمين، وإنّا لله وإنّا إليه راجعون، والعاقبةُ للمتقين.

https://x.com/Qais_alkhazali/status/1874836008149356982?t=3JuELp5af2Pzm2LWTzrwPA&s=19

https://x.com/Qais_alkhazali/status/1874836008149356982?t=3JuELp5af2Pzm2LWTzrwPA&s=19

في ذكرى ولادة سيدنا عيسى بن مريم (عليه السلام)، هذه المناسبة المباركة التي تُذكّرنا بقيم المحبة والسلام التي حملها للعالم، نجدد دعوتنا لكل أبناء العراق لترسيخ قيم الحوار والتسامح والتعايش السلمي، مستلهمين ذلك من سيرة السيد المسيح (عليه السلام)، ومن تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف ونهج أهل البيت (عليهم السلام)، الإلهام لتعزيز الاحترام المتبادل والتلاحم والتآزر بين جميع أبناء الوطن، لنُحوِّل تنوعنا إلى مصـدر قوة ووحـدة، فالعـراق بتنوعه يزدهر.
نتمنى لجميع العراقيين، لا سيما أهلنا المسيحيين، ذكرى ولادة مجيدة مليئة بالخير والمحبة، وكل عام وأنتم وجميع العراقيين بخير وسلام.

https://x.com/Qais_alkhazali/status/1871847848490484105?t=Alqgx8UD69CIlOnsPdlyrg&s=19

تزامناً مع ذكرى ولادة سيدة نساء العالمين الصديقة فاطمة الزهراء عليها السلام، تشرف سماحة الشيخ الأمين قيس الخزعلي اليوم الإثنين بزيارة مرقد الإمام الحسين وأخيه أبا الفضل العباس "عليهما السلام" في كربلاء المقدسة،.

في ذكرى النصر وعيده العراقيّ الأجمل، نستذكرُ أصحاب الفضل علينا جميعاً، وفي مقدمة الركب أولئك الذين توضأت بدمائهم الأرض، لتؤدي صلاة التحرير من دنس زُمر التكفير والظلام المدعومة من قوى الاستكبار، وأدواتها الذليلة المُتحكمة بمصائر شعوبنا العربية والإسلامية، من سلاطين الظُلم والجَور الذين ناصبوا العداء الطائفي البغيض لشعبنا العراقي العزيز، ودولتنا المُثخنة بجراح الاحتلال والإرهاب.
كما نقدم أسمى آيات التقدير والامتنان، لمقام المرجعية العُليا التي أطلقت الفتوى التاريخية، ولبى نداءها العراقيون الأحرار، الذين قدموا الغالي والنفيس، وهم يخوضون معارك الشرف تحت قيادة خِيرة رجال المقاومة، وهم يقودون جحافل الحشد، وهي ترسم أجمل لوحات الشجاعة والوعي والإيمان في منازلة الحق ضد الباطل، مع إخوتهم في تشكيلات القوات الأمنية العراقية.
ولايفوتنا أن نذكر جميل كل الذي شاركنا المِحنة، وأمدّنا بالسلاح والخبرة والمشورة من أبطال محور المقاومة الإسلامية، رجال حزب الله في لبنان، والدعم اللامحدود الذي قدمته الجمهورية الإسلامية الإيرانية في وقت عزَّ فيه الناصر والمُعين .
ونحن إذ نستذكر أمجاد هذه الذكرى الخالدة، التي توحدت فيها قوى الخير والمحبة، لتدافع عن عراقنا الجريح ، فإننا نؤكد على ضرورة أن يكون هذا النصر العظيم نبراساً تهتدي به الأجيال ومناراً يضيء الدروب للشرفاء والأحرار، ليكونوا على أتم الجُهوزية والاستعداد للتصدي لأي محاولة، تريد النيل من بلدنا وشعبنا في ظل الظروف المضطربة، التي تمر بها المنطقة جرّاء العدوان الصهيونيّ ضد أهلنا في فلسطين ولبنان، وسوريا التي تعيش ظرفاً استثنائياً ينبغي مراقبته بدقة، واتخاذ الاحتياطات اللازمة لمواجهة جميع الاحتمالات والسيناريوهات، التي يمكن أن تحدث في هذا البلد الشقيق والجار والعزيز، وخصوصاً فيما يتعلق بحفظ مقدسات المسلمين، والدفاع عن اتباع أهل البيت "عليهم السلام" ضد من يُحاول النيل منهم .
سائلين المولى القدير أن يحفظ شعبنا، وجميع شعوبنا العربية والإسلامية من شرور الأعداء، ومخططاتهم الشريرة .
الرحمةُ والرضوانُ لشهدائنا الأبرار، وفي مُقدمتهم الشهداء قادة النصر (رضوان الله تعالى عليهم).
والعِزُ والفخرُ لكل من أسهم في صناعة النصر العراقي المبين.
والحمدُ لله ربِّ العالمين .

https://x.com/Qais_alkhazali/status/1866400396794790141?t=R26Hq3jImV9c5aGW0R6PGQ&s=19

https://x.com/Qais_alkhazali/status/1866400396794790141?t=R26Hq3jImV9c5aGW0R6PGQ&s=19

بسم الله الرحمن الرحيم
"وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا"

الحمدُ لله ربِّ العالمين على نصره المُبين، الذي تكللَ برضوخ الأعداء، وإعلانهم وقف إطلاق النار، وإعترافهم بالهزيمة المُنكرة وبقوة وقدرة المقاومة.
وخالص التقدير وتمام العِرفان، وكل الشكر لجهود رجال الله في أرضه، أبطال المُقاومة الإسلاميّة (حزب الله في لبنان)، وكل الشرفاء والأحرار، الذين تصدّوا لهمجية ووحشيّة الكيان الغاصب وقواته الإجرامية، التي عجزت عن تحقيق أي هدف لها في حملاتها ومحاولاتها البائسة، التي تكبدت بها خسائر فادحة، بالأرواح والمُعدات، وحوّلت حياة الملايين من الصهاينة المحتلين إلى جحيم مُستمر، تحت ضربات المُقاومة الباسلة التي انتصرت لإخوة الدم والسلاح في غزَّة الصمود، التي ستبقى مناراً ونبراساً للمقاومة، حتى تحقيق النصر الناجز على قوى الاستكبار العالمي ولقيطتها (إسرائيل).
وسنبقى على العهد أوفياء، لدماء شهدائنا الأبرار، وفي مُقدمتهم سيد شهداء المقاومة، السيد الأقدس حسن نصر الله "رضوان الله تعالى عليه".
الرحمةُ للشهداء، والصبر لمحبيهم وذويهم، والشفاء للجرحى والمُصابين، وما النصرُ إلّا من عندالله.

https://x.com/Qais_alkhazali/status/1861861207478546466?t=w-Dw1k41pmkC6EyzGzmAxQ&s=19

https://x.com/Qais_alkhazali/status/1861861207478546466?t=w-Dw1k41pmkC6EyzGzmAxQ&s=19

نحيي الجهود الدولية المخلصة التي أسفرت عن إصدار المحكمة الجنائية الدولية أوامر اعتقال رئيس حكومة العدو الصهيوني المجرم بنيامين نتياهو ووزير الدفاع السابق المجرم يواف غالانت بسبب ارتكابهم جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية من خلال حملات الابادة الجماعية والمجازر والجرائم والانتهاكات الصهيونية التي تجاوزت كل الأعراف والقوانين الدولية .
وفي الوقت الذي نعلن تأييدنا الكامل لهذه الاجراءات فإننا نطالب المجتمع الدولي بابداء التعاون الجاد لتنفيذ هذه الأوامر لوقف الجرائم التي يرتكبها الكيان الغاصب ضد أهلنا في فلسطين ولبنان وباقي دول المنطقة .

https://x.com/Qais_alkhazali/status/1859866324102676796?t=DLQD1yRvyOM4kGhoZTK2fg&s=19

في ذكرى استشهاد سـيدة نساء العالمين، بضعة الخاتم الأمين، شريكة حياة أمير المؤمنين، وأم السبطين الشهيدين الحسن والحسين، فاطمة الزهراء (صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين)، نرفع إلى إمامنا صاحب الزمان (عليه السلام)، ومراجعنا العظام، وعلمائنا الأعلام، وأمتنا الإسلامية أسمى آيات التعازي وأصـدق معاني المواساة.
نسأل الله العلي القدير أن يرزقنا شفاعتها، وأن يثبتنا على منهجها الرباني الذي تحوَّل إلى مدرسة للعفة، والشجاعـة، والإيمان عبر مراحل التاريخ.
إنا لله وإنا إليه راجعون

https://x.com/Qais_alkhazali/status/1857494790624997623?t=lhDPXdKkmROLhkAu1DqGIA&s=19

نتقدمُ بالتبريكات والتهاني، للدكتور محمود المشهداني، بمناسبة فوزه بمنصب رئاسة مجلس النواب العراقي، آملين له ولأعضاء المجلس أداء دورهم المنشود خلال المدة المتبقية، وإكمال التشريعات والقوانين، ومتابعة واجباتهم الرقابية والخدمية التي تحقق مصلحة العراق والعراقيين .
ومن الله التوفيق.

https://x.com/Qais_alkhazali/status/1852086740435050600?t=TVHjn9IReFyqAxEmBDHOtQ&s=19

نُبارك لأمة المقاومة بقادتها ومجاهديها وأنصارها، تسنم سماحة الشيخ المجاهد ، نعيم قاسم "أيده الله بنصره" راية قيادة المقاومة الإسلامية اللبنانية "حزب الله" وإكمال مسيرتها الظافرة، خلفاً لسيد شهداء المقاومة الأقدس، السيد حسن نصر الله "رضوان الله تعالى عليه".
داعين المولى القدير (جلَّ شأنه) أن يوفقه لتحقيق الانتصار الناجز، في المواجهة مع العدو الصهيوني الغاشم ، وأن يسدد خطاه؛ لتحقيق الأهداف العظيمة، التي ضحّى من أجلها الشهداء الأبرار بدمائهم الزكية .

https://x.com/Qais_alkhazali/status/1851244087136907674?t=F_JYVuB9yvPkmKUHSX1xaA&s=19

نُدین الاعتداء السافر، الذي نفذه كيان الاحتلال الغاصب، ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية ، هذا العدوان الذي كشف هشاشة الكيان، وعدم قدرته على مواجهة المقاومة الإسلامية، التي أذاقته مُرّ الهزائم منذ انطلاق طوفان الأقصى .
وهو دليلٌ جديد على انتهاكاته المتكررة، للقوانين والأعراف الدولية، والتي تستوجب موقفاً حازماً، لردع هؤلاءِ الصهاينة المعتدين .
"وسيعلم الذين ظلموا أيّ مُنقلب ينقلبون".

https://x.com/Qais_alkhazali/status/1850169048694206750?t=LyFKtWyM-Hojr1ZxtlhBGg&s=19

بسم الله الرحمن الرحيم
وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ

أصدقُ آياتِ المواساة، المُطرزة بأجلى معاني الفخر، نتقدمُ بها إلى رجال وقادةِ حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، وإلى شعبنا الفلسطينيّ الأبي، وأُمتنا الإسلامية الكبيرة، باستشهاد القائدِ المُقاوم الكبير، يحيى السنوار، وهو يواجه بثبات راسخ، وبعزم لايلين وإيمان لايخالطهُ الشك، وشجاعة لا تعرف الضعف، آلة القتل والتدمير الصهيونية الوحشية، المدعومة من قوى الاستكبار العالمي، وفي مقدمتها الإدارة الأمريكية المُجرمة .
وفي الوقت الذي نُبارك للشهيد الشجاع لحاقه بقافلة الخلود؛ فإنّنا نجدد العهدَ للدماء الزكية، بمواصلة مقاومة الاحتلال الصهيوني الهمجيّ، حتى تحقيقِ النصر الناجز، وإكمال مسيرة القادة الشهداء، لتحرير كامل التراب الفلسطينيّ، من رجس الصهاينة المحتلين .
الرحمة والرضوان، لروح الشهيد القائد، واللعنةُ والعذاب على المُجرمين القتلة.
وإنّا لله وإنّا إليهِ راجعون.

https://x.com/Qais_alkhazali/status/1847296508854456376?t=WfARKXkuOwkJuYOCVxWLtA&s=19

https://x.com/Qais_alkhazali/status/1847296508854456376?t=WfARKXkuOwkJuYOCVxWLtA&s=19

بسم الله الرحمن الرحيم
"وَلا تَحسَبَنَّ اللَّـهَ غافِلًا عَمّا يَعمَلُ الظّالِمونَ إِنَّما يُؤَخِّرُهُم لِيَومٍ تَشخَصُ فيهِ الأَبصارُ"
صدق الله العليّ العظيم
مرةً أُخرى يكشف العدو الصهيوني الغاصب عن وقاحته، واستهتاره وتجاوزه لكل القيم والأعراف ومحاولاته الخبيثة؛ لتفكيك الوحدة الإسلامية وثوابتها ومقدساتها، من خلال وسائل إعلامه الخبيثة المُوجهة .
على العدو الصهيونيّ أن يعيَ جيداً، أنّ المساس بالمرجعية الدينية، في النجف الأشرف، متمثلةً بسماحة آية الله العُظمىٰ، السيد السيستاني، هو مساس بكل المؤمنين في كل العالم، ونحن نعتقد أنّهم أحقر وأدنى من ذلك، ولكن حتى لا تذهب بهم الأوهام بعيداً، فليعلموا أنّ نتيجة هكذا أفعال رعناء، تعني نهايتهم ونهاية كل من يدعمهم بأي أنواع الدعم،
وسيعلم الذين ظلموا أيّ مُنقلبٍ ينقلبون والعاقبة للمتقين .

https://x.com/Qais_alkhazali/status/1844016316732342492?t=PkcfFxVKYRhOlbKIdbdpFA&s=19

الكلمة الكاملة لسماحة الشيخ الامين قيس الخزعلي بمناسبة الذكرى الاولى لعملية طوفان الاقصى بتاريخ 2024/10/7

الشيخ الأمين : الى مولانا وإمامنا صاحب العصر والزمان، نعاهدك ياسيدي ومولاي على طاعتك وطاعة نائبك وولي امر المسلمين السيد الخامنئي

الشيخ الأمين : إلى أبناء شعبي العراقي العظيم، إلى أبناء علي والحسين، اعلموا انكم الآن تقاتلون وتدافعون عن دينكم ومقدساتكم وانفسكم ووطنكم

الشيخ الأمين : الى يمن الايمان والحكمة، الى يمن الرجال الرجال، اولي البأس الشديد، اوجعتم الصهاينة بضرباتكم وادخلتم السرور في قلوب المؤمنين

الشيخ الأمين : الى حزب الله المنصور، كلنا ثقة بنصركم وانكم قادرون على تحقيق هذا النصر بل انتم موعودون بالنصر

الشيخ الأمين : نوجه رسالتنا الى غزة الصمود والتضحية، انتم مقياس الشرف في هذا الزمان

الشيخ الأمين : لا توجد معركة خاسرة، نحن نمتلك العدة والعدد ونمتلك الايمان والعقيدة ونمتلك الله سبحانه وتعالى القادر على كل شيء والامور بخواتيمها

الشيخ الأمين : نحن نؤمن بالله سبحانه وتعالى، نعم زلزلنا ولكن الحمد لله لم نقل ما قاله الصحابة في ذاك الوقت بل نؤمن بأن نصر الله آت ونحن ثابتون

الشيخ الأمين : نحن لا نعتقد بأن اميركا هي القادر على كل شيء نحن نعتقد ان الله هو القادر على كل شيء

الشيخ الأمين : معركة طوفان الأقصى هي معركة او عملية كانت ضرورية من اجل ان تكشف كل هذه الحقائق

الشيخ الامين : كشفت عملية طوفان الأقصى التخاذل والجبن للحكام العرب وللاسف الشديد تخاذل كثير من الشعوب العربية التي لا تتجرأ الآن ان تبين موقفها

الشيخ الأمين : عملية طوفان الأقصى كشفت الادعاءات الغربية بالديمقراطية الزائفة التي يدعيها ما يسمى بالعالم الغربي وفي مقدمتهم الولايات المتحدة الاميركية والدول الاوروبية.

الشيخ الأمين : معركة طوفان الأقصى لم تكن لتمنع هذا المسلسل المقدر والمخطط والمقرر ان يحصل، إنما عملية طوفان الأقصى كشفت نقاط جدا مهمة، كان يجب ان نعلمها وكان يجب للعالم الآخر ان يطلع عليها وخصوصا العالم الغربي

الشيخ الأمين : الذي يحكم هذا الكيان الآن هو ما يسمى باليمين المتطرف، الاشخاص الذين يحكمون إسرائيل الآن هم اشخاص عقائديين وليسوا اشخاصا سياسيين

الشيخ الأمين : هؤلاء القوم يعتقدون اعتقادا دينيا ان كل من عداهم اي كل من ليس يهوديا ليس بمستوى البشرية والإنسانية التي لدى اليهود

الشيخ الأمين : هذا الكيان يعتقد ان الهدف من وجوده هو هدف أسمى، هو هدف ديني عقائدي كبير، ما يسمونه بتحقيق أسباب ظهور الموعود المخلص المنتظر المزعوم لديهم هو مسيا

الشيخ الأمين : هذا الكيان يقوم على أساس واحد هو الأساس الديني العقائدي النبؤاتي الذي يعتمد على التوراة والإنجيل وليس على أي أساس