إن الحركة التي تقدم قادتها ومؤسسيها شهداء من أجل كرامة شعبنا وأمتنا لن تهزم أبداً، فعلى هذا الطريق ارتقى رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية، ثم ارتقى رئيسها اللاحق يحيى السنوار مشتبكا، وقبلهم الإمام المؤسس أحمد ياسين والدكتور الرنتيسي وقافلة طويلة من الشهداء من قادة حركتنا وشعبنا.