https://t.me/alzahraa_Ma
قناة خليلتي أكرموها!
قناة خليلتي أكرموها!
خيرُ أمّة 🕊
@khaeroma1
كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ
https://t.me/afkar02
خيرُ أمّة 🕊 (Arabic)
خيرُ أمّة 🕊 هو قناة تلغرام تهدف إلى توفير أفكار وتفسيرات للناس. إذا كنت تبحث عن مصدر للإلهام والتحفيز، فإن هذه القناة هي المكان المناسب لك. تستعرض خيرُ أمّة 🕊 مجموعة متنوعة من الأفكار لتعزيز الإيجابية وتعزيز الوعي بين الأفراد. من خلال محتواها الملهم والمفيد، ستجد نفسك تستفيد من تجربة تلقي المحتوى الذي يساهم في تطويرك الشخصي والروحي. انضم إلى قناة خيرُ أمّة 🕊 على تلغرام اليوم واستعد لغمر نفسك في عالم من الأفكار الإيجابية والتحفيزية التي ستغيّر حياتك إلى الأفضل. فلا تتردد، انضم الآن وكن جزءًا من هذه الأمّة الحميدة!
خيرُ أمّة 🕊
08 Dec, 08:14
-
جزى الله مجاهدينا الأبطال!
لا نامت لهم عين ولا سكنوا للحظة!
جزاهم الله عنا كل خير!
وكتب لهم الأجر!
وتقبل شهدائنا ياربّ!
نحن الآن نعيش هذه الفرحة بفضل الله عز وجل أولاً، وتضحيات الأبطال ثانيًا!
جزى الله مجاهدينا الأبطال!
لا نامت لهم عين ولا سكنوا للحظة!
جزاهم الله عنا كل خير!
وكتب لهم الأجر!
وتقبل شهدائنا ياربّ!
نحن الآن نعيش هذه الفرحة بفضل الله عز وجل أولاً، وتضحيات الأبطال ثانيًا!
خيرُ أمّة 🕊
08 Dec, 07:54
صباح العز والنصر!
صباح نتنفس فيه حرية!
صباح السعادة والبال المرتاح!
صباح سورية بلا أسد!
صباح السجناء أحرار!
صباح كل مهجر ناوي ينزل ع بيته اليوم قبل بكرة! :)
صباح العيون الفرحانة فرحة النصر!
والقلوب تكاد تقف لشدة الفرح!
صباح الخير جدًا جدًا! 🤍
صباح نتنفس فيه حرية!
صباح السعادة والبال المرتاح!
صباح سورية بلا أسد!
صباح السجناء أحرار!
صباح كل مهجر ناوي ينزل ع بيته اليوم قبل بكرة! :)
صباح العيون الفرحانة فرحة النصر!
والقلوب تكاد تقف لشدة الفرح!
صباح الخير جدًا جدًا! 🤍
خيرُ أمّة 🕊
05 Dec, 17:09
فرحة النصر يُعبر عنها بـِسجدة شكر طويلة جدًا!
بعض الأخوات هداهن الله، جعلن الفرح بفتح باب التعليقات، والرد على البوت بسخافة وبمزاح ساخر!
ما تحررت هذه المناطق إلا بتضحيات الشهداء، وهمة الأبطال وثباتهم!
هدفهم الأساسي تحكيم الشريعة!
ونحن وأنتن القدوة لغيرنا!
أغلقن باب التفاهة!
بعض الأخوات هداهن الله، جعلن الفرح بفتح باب التعليقات، والرد على البوت بسخافة وبمزاح ساخر!
ما تحررت هذه المناطق إلا بتضحيات الشهداء، وهمة الأبطال وثباتهم!
هدفهم الأساسي تحكيم الشريعة!
ونحن وأنتن القدوة لغيرنا!
أغلقن باب التفاهة!
خيرُ أمّة 🕊
18 Nov, 15:29
-
إلى كل مقبلةٍ على تجربةِ الأمومةِ الرائعة :
إذا أردتِ أن تكوني بارةً برضيعك، وأن لا تضيعي حقا من حقوقه، فأغلِقي أذنيكِ بعد الولادة فورا.
ستسمعين الكثير من الخزعبلات الغريبة التي تنافي الشرع والعقل والعلم والطب ! تظاهري بأنك لا تسمعين !
ستحاول الكثير من النسوة من حولك التدخل السَّافر في علاقتكِ بصغيرك، لا تسمحي لهن بتجاوز حدودهن أبدا (حتى وإن كانت على رأسهن أمك) ..
فستحاسبين وحدك أمام الله عز وجل، بعد أن تجني ثمار تربيتك السيئة في الدنيا أمام ناظريكِ ..
لا يسمح المقامُ بذكر جميع ما تقوله تلك النساءُ من مغالطات، لكنني سأشير اليوم لأَشهرِها ألا وهي: "لا تحملي الرضيع كي لا يتعود على حضنك، دعيه يبكي، لن يقتله البكاء !!"
(وبالدارجة ديالنا: "خليه يبكي، ماتهزيهش؛ غادي يولف ليك اليدين !")
يكاد قلبي ينفطر وأنا أسمع هذه النصيحة القاسية، والتي تصدر عادةً من سيدةٍ سبق وجربت شعور الأمومةِ مع الأسف..
أرجوكِ، لا تسمعي لهنّ، طفلك هذا أمانة، طفلك هذا بشرٌ من روحٍ وجسد، طفلك هذا له نفسية هشّة في طور التكوين، طفلك هذا يحتاجك أكثر من أي مخلوقٍ آخرَ في هذا الكوكب، فلا تجعليه ينامُ باكيا أو يعيشُ تجربةَ اليُتمِ وأنتِ على قيدِ الحياة !
يبكي الرضيع لأسبابٍ موجودةٍ ومعدودة، فإما لحاجة بيولوجية؛ أي أنه جائع، أو يشعر بالنعاس، أو يحس بالبرد أو الحرّ، أو يعاني من المغص والغازات، أو يجد صعوبة في قضاء حاجته (الإسهال أو الإمساك)، أو يريد تغيير حفاضته...
وإما لحاجة نفسية؛ وهذه ألعنُ وأشد، مثلا لأنه خائف، أو يشعر بعدم الأمان، أو أنه منزعج من الوضع العام، أو يحسبُك غير مهتمة به وتهملينه على حساب أمر أو شخصٍ آخر، يبكي لأنه يحتاجك وهذه وحدها تكفي لكي ينتفض فؤادك.
لقد مكثَ هذا الكائن الصغير تسعةَ أشهرٍ في بطنك، لا يعرف رائحةَ سواكِ، ولا يأكل أو يتنفس إلا بمعيتك.. وكان ذلك المكانُ المظلم بالنسبة له سرباً آمنا يفضِّلُه لو خيَّروه عن كلِّ ما عداه.
سأخبركِ بحقيقةٍ (علمية) مهمة للغاية، قد تعني الكثير بالنسبة لك؛ ارتباطُ أو تعلقُ الإنسان بأمه (عاطفيا ونفسيا) يُحسمُ في الأشهر الثلاثة الأولى من حياة الطفل، يعني أن عمق العلاقة بينك وبينه تُبنى في هذه الفترة الحساسة، فإن مرَّت وهي تحمل أثقالا من الأخطاء والتشوُّهات، صدِّقيني لن تُغادر حياته حتى يلقى ربه. فقرري كيف تودِّين رؤيةَ الجسر الذي بينكما بعد عِشرين عام.
اعلمي رعاكِ الله أنه لا مهمَّة تسبقُ مهنتك كأم، لا شيء أهم منه وليس لديك شغلٌ سواه، أقصد أن ذلك الرضيعَ أولى من نفسكِ حتى، فلا تحدثيني عن توافِه الأمور من أشغال البيت والوظيفة والدراسة وزيارات الضيوف وغيرها … كل ما دونَ ابنكِ في هذه الفترة يهونُ ويُؤجَّل، ما هي إلا سنتانِ أو ثلاثٌ وتعودين لكل ذلك !
سيكبر الصغير ذات يوم، وستستطيعين استدراك كل ما فاتك، لكنَّ الذي لا يُستدرك هو النُّدوب النفسية التي كبرت معه، والهُوَّة السحيقة التي صارت بينكِ وبينه، هذا والزمنُ غير قابلٍ للعودة إلى الوراءِ لو تعلمين.
أنتِ الآنَ أم، فكوني على قدر هذه المسؤولية التي تقع على عاتقك، اتعبي من أجل صغاركِ فذاك تعبٌ لذيذ، أغدقي عليهم بالحبِّ والعناق والمشاعر الدافئةِ بكل ما تملكين من مقدِرة، ولا تُقصِّري، استمتعي بلحظاتٍ إن ولَّت ومَضت لن تعود.
وضَعي نصبَ عينيكِ أن الذي فطركِ على هذا وأوكَله إليكِ يعلمُ أنكِ تقدرينَ عليه، وسيجزيكِ عن كلِّ فعلٍ مهما بدا بسيطا، فقط احتسبي وتوكلي على الله ولن تخيبي.
لا تسمحي للجاهلات بالتطفُّلِ على نعيمٍ رزقكِ الله إياه، وصُدِّي كلَّ من سوَّلت لها نفسها التَّمادي في أمرٍ بات العلمُ واضحا وصريحا بخصوصه.
أما من تُشهِر في وجهكِ بطاقة "هذا ما ألفينا عليهِ آباءنا"، وتقول لكِ هكذا ربَّينا أبناءنا، فقولي لها أننا أساسا جيلٌ معطوبٌ مختلٌّ يا سيدتي، جيل يضجُّ بالاضطرابات والأمراضِ والعُقد النفسية، لا أحد منا سويٌّ ومعتدل (إلا من أعتَقهُم الله وهم قلائل)، فعن أيِّ تربيةٍ تتحدَّثين ؟ قولي لها أن هذا المبدأ الذي تتحدثين عنه هو ما جعل قريشا ترفض رسالة رسول الله ﷺ ، لأنها خافت من التغيير حتى وإن كان نحو الأفضل !
نقلتها للإستفادة.
إلى كل مقبلةٍ على تجربةِ الأمومةِ الرائعة :
إذا أردتِ أن تكوني بارةً برضيعك، وأن لا تضيعي حقا من حقوقه، فأغلِقي أذنيكِ بعد الولادة فورا.
ستسمعين الكثير من الخزعبلات الغريبة التي تنافي الشرع والعقل والعلم والطب ! تظاهري بأنك لا تسمعين !
ستحاول الكثير من النسوة من حولك التدخل السَّافر في علاقتكِ بصغيرك، لا تسمحي لهن بتجاوز حدودهن أبدا (حتى وإن كانت على رأسهن أمك) ..
فستحاسبين وحدك أمام الله عز وجل، بعد أن تجني ثمار تربيتك السيئة في الدنيا أمام ناظريكِ ..
لا يسمح المقامُ بذكر جميع ما تقوله تلك النساءُ من مغالطات، لكنني سأشير اليوم لأَشهرِها ألا وهي: "لا تحملي الرضيع كي لا يتعود على حضنك، دعيه يبكي، لن يقتله البكاء !!"
(وبالدارجة ديالنا: "خليه يبكي، ماتهزيهش؛ غادي يولف ليك اليدين !")
يكاد قلبي ينفطر وأنا أسمع هذه النصيحة القاسية، والتي تصدر عادةً من سيدةٍ سبق وجربت شعور الأمومةِ مع الأسف..
أرجوكِ، لا تسمعي لهنّ، طفلك هذا أمانة، طفلك هذا بشرٌ من روحٍ وجسد، طفلك هذا له نفسية هشّة في طور التكوين، طفلك هذا يحتاجك أكثر من أي مخلوقٍ آخرَ في هذا الكوكب، فلا تجعليه ينامُ باكيا أو يعيشُ تجربةَ اليُتمِ وأنتِ على قيدِ الحياة !
يبكي الرضيع لأسبابٍ موجودةٍ ومعدودة، فإما لحاجة بيولوجية؛ أي أنه جائع، أو يشعر بالنعاس، أو يحس بالبرد أو الحرّ، أو يعاني من المغص والغازات، أو يجد صعوبة في قضاء حاجته (الإسهال أو الإمساك)، أو يريد تغيير حفاضته...
وإما لحاجة نفسية؛ وهذه ألعنُ وأشد، مثلا لأنه خائف، أو يشعر بعدم الأمان، أو أنه منزعج من الوضع العام، أو يحسبُك غير مهتمة به وتهملينه على حساب أمر أو شخصٍ آخر، يبكي لأنه يحتاجك وهذه وحدها تكفي لكي ينتفض فؤادك.
لقد مكثَ هذا الكائن الصغير تسعةَ أشهرٍ في بطنك، لا يعرف رائحةَ سواكِ، ولا يأكل أو يتنفس إلا بمعيتك.. وكان ذلك المكانُ المظلم بالنسبة له سرباً آمنا يفضِّلُه لو خيَّروه عن كلِّ ما عداه.
سأخبركِ بحقيقةٍ (علمية) مهمة للغاية، قد تعني الكثير بالنسبة لك؛ ارتباطُ أو تعلقُ الإنسان بأمه (عاطفيا ونفسيا) يُحسمُ في الأشهر الثلاثة الأولى من حياة الطفل، يعني أن عمق العلاقة بينك وبينه تُبنى في هذه الفترة الحساسة، فإن مرَّت وهي تحمل أثقالا من الأخطاء والتشوُّهات، صدِّقيني لن تُغادر حياته حتى يلقى ربه. فقرري كيف تودِّين رؤيةَ الجسر الذي بينكما بعد عِشرين عام.
اعلمي رعاكِ الله أنه لا مهمَّة تسبقُ مهنتك كأم، لا شيء أهم منه وليس لديك شغلٌ سواه، أقصد أن ذلك الرضيعَ أولى من نفسكِ حتى، فلا تحدثيني عن توافِه الأمور من أشغال البيت والوظيفة والدراسة وزيارات الضيوف وغيرها … كل ما دونَ ابنكِ في هذه الفترة يهونُ ويُؤجَّل، ما هي إلا سنتانِ أو ثلاثٌ وتعودين لكل ذلك !
سيكبر الصغير ذات يوم، وستستطيعين استدراك كل ما فاتك، لكنَّ الذي لا يُستدرك هو النُّدوب النفسية التي كبرت معه، والهُوَّة السحيقة التي صارت بينكِ وبينه، هذا والزمنُ غير قابلٍ للعودة إلى الوراءِ لو تعلمين.
أنتِ الآنَ أم، فكوني على قدر هذه المسؤولية التي تقع على عاتقك، اتعبي من أجل صغاركِ فذاك تعبٌ لذيذ، أغدقي عليهم بالحبِّ والعناق والمشاعر الدافئةِ بكل ما تملكين من مقدِرة، ولا تُقصِّري، استمتعي بلحظاتٍ إن ولَّت ومَضت لن تعود.
وضَعي نصبَ عينيكِ أن الذي فطركِ على هذا وأوكَله إليكِ يعلمُ أنكِ تقدرينَ عليه، وسيجزيكِ عن كلِّ فعلٍ مهما بدا بسيطا، فقط احتسبي وتوكلي على الله ولن تخيبي.
لا تسمحي للجاهلات بالتطفُّلِ على نعيمٍ رزقكِ الله إياه، وصُدِّي كلَّ من سوَّلت لها نفسها التَّمادي في أمرٍ بات العلمُ واضحا وصريحا بخصوصه.
أما من تُشهِر في وجهكِ بطاقة "هذا ما ألفينا عليهِ آباءنا"، وتقول لكِ هكذا ربَّينا أبناءنا، فقولي لها أننا أساسا جيلٌ معطوبٌ مختلٌّ يا سيدتي، جيل يضجُّ بالاضطرابات والأمراضِ والعُقد النفسية، لا أحد منا سويٌّ ومعتدل (إلا من أعتَقهُم الله وهم قلائل)، فعن أيِّ تربيةٍ تتحدَّثين ؟ قولي لها أن هذا المبدأ الذي تتحدثين عنه هو ما جعل قريشا ترفض رسالة رسول الله ﷺ ، لأنها خافت من التغيير حتى وإن كان نحو الأفضل !
نقلتها للإستفادة.
خيرُ أمّة 🕊
18 Nov, 06:01
-
الزوج الصالح مُبارك على زوجتِه
والزوجة الصالحة مُباركة على زوجِها
سرُّ الرحلةِ يكمنُ في الرفقةِ
وطولُ المرافقةِ يورثُ الإنسان طباعَ رفيقِه رغمًا عن كليهما
فإذا رافقتِ الكريمَ، أخذتِ من طبعِه ونالكِ من فضلِه
وإذا صاحبتِ الحليمَ، تبصَّرتِ بحلمِه، وتطبَّعتِ بعفوِه
الزوج الصالح مُبارك على زوجتِه
والزوجة الصالحة مُباركة على زوجِها
سرُّ الرحلةِ يكمنُ في الرفقةِ
وطولُ المرافقةِ يورثُ الإنسان طباعَ رفيقِه رغمًا عن كليهما
فإذا رافقتِ الكريمَ، أخذتِ من طبعِه ونالكِ من فضلِه
وإذا صاحبتِ الحليمَ، تبصَّرتِ بحلمِه، وتطبَّعتِ بعفوِه
خيرُ أمّة 🕊
10 Nov, 14:27
-
لا خير في رجلٍ يستبيح الحديث مع الإناث بلا خجلٍ ولا إيجازٍ ولا ضرورة!
لا خير في رجلٍ يستبيح الحديث مع الإناث بلا خجلٍ ولا إيجازٍ ولا ضرورة!
خيرُ أمّة 🕊
02 Nov, 14:42
من نعم الله عليك أن يرزقك زوجة صالحة طيبة. وهذه والله من النعم التي تستحق الشكر وتحتاج للدعاء والصبر.
نعمة الزوجة الصالحة في زماننا هذا الذي تبدلت فيه المفاهيم الأساسية وتغير حال البيوت لا تعوض.
نعمة الزوجة الصالحة في زماننا هذا الذي تبدلت فيه المفاهيم الأساسية وتغير حال البيوت لا تعوض.
خيرُ أمّة 🕊
30 Oct, 09:55
-
تَكثرُ المنابر دون وعي!
نشر ما هبَ ودب!
نسخ لصق!
ينفع ولا ينفع
المهم نشر!
زيادة متابعين!
زمننا يزداد عجبًا!
تَكثرُ المنابر دون وعي!
نشر ما هبَ ودب!
نسخ لصق!
ينفع ولا ينفع
المهم نشر!
زيادة متابعين!
زمننا يزداد عجبًا!
خيرُ أمّة 🕊
27 Oct, 12:09
تيك توك!
مؤكد أنه لا يخلو هاتف محمول منه!
وهو أشد خطورة على العقول وعلى الأجيال خاصة!
ينقل ثقافات تافهة، يتلف عقول أمة كاملة!
غريب لا يوجد لديكِ تيك توك للآن!
كم أنتِ معقدة! :)
كم عاد ديننا غريب!
كم نحن غرباء!
كم عشعش الجهل في عقول الناس!
مؤكد أنه لا يخلو هاتف محمول منه!
وهو أشد خطورة على العقول وعلى الأجيال خاصة!
ينقل ثقافات تافهة، يتلف عقول أمة كاملة!
غريب لا يوجد لديكِ تيك توك للآن!
كم أنتِ معقدة! :)
كم عاد ديننا غريب!
كم نحن غرباء!
كم عشعش الجهل في عقول الناس!
خيرُ أمّة 🕊
26 Oct, 14:18
العقيدةُ هي ما عُقِد عليه القلب!
وهي أساسُ كل شيء!
أساس الإسلام؛
وأساس العِلم وأساس العمَل
ولا يُعذَر بالجهل مَن لم يتعلّم عقيدتُه الصحيحة وسَط هذا العبَث من العقائِد الباطِلة!
ما أهمية ذاكَ العِلم الدُنيَوي إن كنتَ جهَلت أساسُ أمركَ وعليه مردّك؟!
وبأي عُذرٍ حينَها ستُدافِع عن نفسك!
تصوّف وبِدَع وإسنَادُ الأمر إلى غيرِ أهلِه!
وإشراكٌ بالله في ألوهيّتِه وربُوبيّتِه!
لن تعلم الباطِل إلا حينمَا تعلَم الحق..
وكل الحق في عقيدةٍ صحيحة لا يشوبُها شائِبة!
كثُر الضلال وصاحِب العقيدة الصحيحة ناجِي
عقيدةُ المُؤمن منجاة!
وهي أساسُ كل شيء!
أساس الإسلام؛
وأساس العِلم وأساس العمَل
ولا يُعذَر بالجهل مَن لم يتعلّم عقيدتُه الصحيحة وسَط هذا العبَث من العقائِد الباطِلة!
ما أهمية ذاكَ العِلم الدُنيَوي إن كنتَ جهَلت أساسُ أمركَ وعليه مردّك؟!
وبأي عُذرٍ حينَها ستُدافِع عن نفسك!
تصوّف وبِدَع وإسنَادُ الأمر إلى غيرِ أهلِه!
وإشراكٌ بالله في ألوهيّتِه وربُوبيّتِه!
لن تعلم الباطِل إلا حينمَا تعلَم الحق..
وكل الحق في عقيدةٍ صحيحة لا يشوبُها شائِبة!
كثُر الضلال وصاحِب العقيدة الصحيحة ناجِي
عقيدةُ المُؤمن منجاة!
خيرُ أمّة 🕊
24 Oct, 15:08
تروح لتخطب بنت على سنة الله ورسوله
ومعك اقرب الناس والدك، والدتك، أخوك.
بتدخل على البيت غريب .. وبدخلوك على احسن مجلس
بيستقبلوك استقبال الرجال وبقعدوك بصدر البيت.
الكبير والصغير محترمينك وعم يحكوا معك بأحترام
ولما تجي لحظة مقابلة بنت هالعائلة المحترمة
الكل بيسمحلك بالرؤية الشرعية
بتشوفها وبتحكي معك بكل رقي وأدب وأحترام
وهالشي بصير قدام الكل .. والدها، والدتها، وأخواتها.
بتعرف ليش هيك بعاملوك ؟
لانك الصهر حامي العرض، لأنك الرجل يلي دخل من الباب
لانك قصدت الحلال وأرضيت الله والكل شاهدين عليك
والكل فرحانين ومبسوطين لفرحك.
هاد الحلال يلي بيرفع من قيمتك وقيمة البنت
مو العلاقة العابرة يلي الشيطان بكون التالت فيها.
ومعك اقرب الناس والدك، والدتك، أخوك.
بتدخل على البيت غريب .. وبدخلوك على احسن مجلس
بيستقبلوك استقبال الرجال وبقعدوك بصدر البيت.
الكبير والصغير محترمينك وعم يحكوا معك بأحترام
ولما تجي لحظة مقابلة بنت هالعائلة المحترمة
الكل بيسمحلك بالرؤية الشرعية
بتشوفها وبتحكي معك بكل رقي وأدب وأحترام
وهالشي بصير قدام الكل .. والدها، والدتها، وأخواتها.
بتعرف ليش هيك بعاملوك ؟
لانك الصهر حامي العرض، لأنك الرجل يلي دخل من الباب
لانك قصدت الحلال وأرضيت الله والكل شاهدين عليك
والكل فرحانين ومبسوطين لفرحك.
هاد الحلال يلي بيرفع من قيمتك وقيمة البنت
مو العلاقة العابرة يلي الشيطان بكون التالت فيها.
خيرُ أمّة 🕊
24 Oct, 10:08
أتعجب!
أتعجب من ملتزمة تنشر الغزل واصفة!
أتعجب من ملتزم ينشر المزاح ساخرًا!
أتعجب من مسلمة تعرض حياتها هنا وهناكَ!
أتعجب من مسلم يحادث المسلمات بحجة الأخوة!
وا حسرتاه!
أتعجب من ملتزمة تنشر الغزل واصفة!
أتعجب من ملتزم ينشر المزاح ساخرًا!
أتعجب من مسلمة تعرض حياتها هنا وهناكَ!
أتعجب من مسلم يحادث المسلمات بحجة الأخوة!
وا حسرتاه!
خيرُ أمّة 🕊
18 Oct, 17:06
راجع مُفرداتكَ أيها البعثي الفارغ!
أين كنت حين سلموا ٣٠٠ ضيعة! :'(
أين كنت حين استشهد أخي وأصيب الآخر!
أين كنت حين ارتقى ثلة من الأبطال مسجيين بالدماء الطاهرة!
كلامك رخيص كـ أخلاقك البالية!
كلامك إن كان يدل على شيء فـَ إنه يدل على قذارتك وحججك الواهية، حجج تبرر قعودكَ!
أين كنت حين سلموا ٣٠٠ ضيعة! :'(
أين كنت حين استشهد أخي وأصيب الآخر!
أين كنت حين ارتقى ثلة من الأبطال مسجيين بالدماء الطاهرة!
كلامك رخيص كـ أخلاقك البالية!
كلامك إن كان يدل على شيء فـَ إنه يدل على قذارتك وحججك الواهية، حجج تبرر قعودكَ!
خيرُ أمّة 🕊
17 Oct, 22:01
-
أوقفوا ترند التشبه بالحيوان!
وتذكروا كلام الله { وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا }
أوقفوا ترند التشبه بالحيوان!
وتذكروا كلام الله { وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا }
خيرُ أمّة 🕊
17 Oct, 16:45
-
لماذا تدخلكِ تلك الفتاةٍ غرفة نومها وتريكِ “روتينها” عند استيقاظها من نومها وتصوّر لكِ الفوضى أو الرتابة في أشيائها وما تفعله مما يخصّها؟ كيف ينتشر هذا الجنون ويعتبر محتوىً يتابعه الناس؟
إنها قلّة احترامٍ للمتابِعَةِ إذ تجلس معها بملابس لا تخرج بها من بيتها، وهي إساءة أدبٍ مع النفس التي تغدو مستباحة مفتوحةً للملايين على الانترنت تحت عناوين “العفوية” و”الطبيعيّة” و”التسلية”!
ارفضوا هذا الهبوط في الحياء والأدب، ارفضي أن تخرج عليكِ كل فارغةٍ لتريكِ فطورها وكيف تغسل وجهها وما "سر جمالها" وطريقة رسم كحلها!
هؤلاء البشر المتصدرون كأنهم قدوات أو معلّمون أو مبدعون أو ذوي تأثير.. هؤلاء علامة كبيرة لمرض يعاني منه الجيل الجديد وينتشر في الذي سبقه ويغزو عقول الجميع.. إنه مرض الفراغ وعلامةٌ لضياع الهدف والوجهة، كلّ متصدّر يتوهّم التميّز فيه يعبد هواه وهوى جمهوره ويترك الشياطين يتحكّمون بحياته التي فتح خصوصياتها وفضح ما كان يُعتبَر “عوراتها” أمام الملايين..
هذه المتصدّرة تظن نفسها مهمة بما يكفي ليريد العالم معرفة سر عدم سواد تحت عينيها أو غياب البثور عن وجهها، أو يحب رؤيتها وهي ترتب سريرها وتحضّر قهوتها! تظن الناس بحاجة لمعرفة دقائق عنها لم يعرفوها عن الأنبياء ولا المرسلين ولا سألوا عنها فيهم وهم أفضل القدوات في التاريخ!!
فكيف يحاول المرء أن يجد أهميته عبر التركيز على أبسط أفعاله وتصويرها وإيهام الناس بقيمته ومركزيته في هذا العالم الذي يكاد الحميع فيه يكونون نسخة عنه!
والمرض مستشرٍ لدرجة أن تجد لإحداهن ملايين المتابعين على ذاك “المحتوى” الذي تنتجه!
فأوقفوا هذا السفه واحموا سمعكم وبصركم منه واحفظوا أوقاتكم من الضياع فيه، لا تتطبعو مع الدخول لغرف نوم الغرباء ومجالستهم وهم في ثياب الراحة وفي جلساتهم الخاصة والاستماع لفراغهم العابث!
أنتم في الحقيقة وفي ميزان خالقكم أهم من ذلك! عمركم أهم من الضياع على هذا العبث! فكركم وقلبكم أهم من أن تمتلئ بهذا الوسخ والضياع المريض، فلا تختاروا هؤلاء أصحاباً واحذروا زيادة كذبهم على نفسهم بتكثير جمهورهم ومتابعاتهم بمجرد فتح موادهم.
- لصاحبته.
لماذا تدخلكِ تلك الفتاةٍ غرفة نومها وتريكِ “روتينها” عند استيقاظها من نومها وتصوّر لكِ الفوضى أو الرتابة في أشيائها وما تفعله مما يخصّها؟ كيف ينتشر هذا الجنون ويعتبر محتوىً يتابعه الناس؟
إنها قلّة احترامٍ للمتابِعَةِ إذ تجلس معها بملابس لا تخرج بها من بيتها، وهي إساءة أدبٍ مع النفس التي تغدو مستباحة مفتوحةً للملايين على الانترنت تحت عناوين “العفوية” و”الطبيعيّة” و”التسلية”!
ارفضوا هذا الهبوط في الحياء والأدب، ارفضي أن تخرج عليكِ كل فارغةٍ لتريكِ فطورها وكيف تغسل وجهها وما "سر جمالها" وطريقة رسم كحلها!
هؤلاء البشر المتصدرون كأنهم قدوات أو معلّمون أو مبدعون أو ذوي تأثير.. هؤلاء علامة كبيرة لمرض يعاني منه الجيل الجديد وينتشر في الذي سبقه ويغزو عقول الجميع.. إنه مرض الفراغ وعلامةٌ لضياع الهدف والوجهة، كلّ متصدّر يتوهّم التميّز فيه يعبد هواه وهوى جمهوره ويترك الشياطين يتحكّمون بحياته التي فتح خصوصياتها وفضح ما كان يُعتبَر “عوراتها” أمام الملايين..
هذه المتصدّرة تظن نفسها مهمة بما يكفي ليريد العالم معرفة سر عدم سواد تحت عينيها أو غياب البثور عن وجهها، أو يحب رؤيتها وهي ترتب سريرها وتحضّر قهوتها! تظن الناس بحاجة لمعرفة دقائق عنها لم يعرفوها عن الأنبياء ولا المرسلين ولا سألوا عنها فيهم وهم أفضل القدوات في التاريخ!!
فكيف يحاول المرء أن يجد أهميته عبر التركيز على أبسط أفعاله وتصويرها وإيهام الناس بقيمته ومركزيته في هذا العالم الذي يكاد الحميع فيه يكونون نسخة عنه!
والمرض مستشرٍ لدرجة أن تجد لإحداهن ملايين المتابعين على ذاك “المحتوى” الذي تنتجه!
فأوقفوا هذا السفه واحموا سمعكم وبصركم منه واحفظوا أوقاتكم من الضياع فيه، لا تتطبعو مع الدخول لغرف نوم الغرباء ومجالستهم وهم في ثياب الراحة وفي جلساتهم الخاصة والاستماع لفراغهم العابث!
أنتم في الحقيقة وفي ميزان خالقكم أهم من ذلك! عمركم أهم من الضياع على هذا العبث! فكركم وقلبكم أهم من أن تمتلئ بهذا الوسخ والضياع المريض، فلا تختاروا هؤلاء أصحاباً واحذروا زيادة كذبهم على نفسهم بتكثير جمهورهم ومتابعاتهم بمجرد فتح موادهم.
- لصاحبته.
خيرُ أمّة 🕊
16 Oct, 16:23
-
قتلوا الأطفال وهم في الأرحام
حتى باتوا أشلاء تحت هذا الركام.
دم ينزف، ومدفعية تقذف.
وتجدها صامتة أمة الألف.
والناس تهرول نحو الحياة.
الطائرات تخبرنا ما من نجاة.
أنباء عن جرحى وقتلى بالعشرات
وقلوب الأمهات المكلومات في حسرات.
إلى هنا يقف القلم نازفًا وجع شعب.
يقف حائرًا حد الصمت.
قتلوا الأطفال وهم في الأرحام
حتى باتوا أشلاء تحت هذا الركام.
دم ينزف، ومدفعية تقذف.
وتجدها صامتة أمة الألف.
والناس تهرول نحو الحياة.
الطائرات تخبرنا ما من نجاة.
أنباء عن جرحى وقتلى بالعشرات
وقلوب الأمهات المكلومات في حسرات.
إلى هنا يقف القلم نازفًا وجع شعب.
يقف حائرًا حد الصمت.
1,881
subscribers
244
photos
156
videos
