- درويش
Publications du canal ألَم الحُروف ♪•

حينَ نَتألم نَكتُب، لكن لَن يَشعُر القارئُ بألمِ حروفنا !
- كل مكتوبٍ هُنا بقلمي، والبَعض مقتبس💛
تواصل // @K_1_2_3_bot
- لأخي // @akhi_15
- تاريخ إنشاء القناة ||2019/11/15⏳🌿
- كل مكتوبٍ هُنا بقلمي، والبَعض مقتبس💛
تواصل // @K_1_2_3_bot
- لأخي // @akhi_15
- تاريخ إنشاء القناة ||2019/11/15⏳🌿
3,117 abonnés
314 photos
5 vidéos
Dernière mise à jour 04.03.2025 20:21
Canaux similaires

2,761 abonnés

2,399 abonnés

1,557 abonnés
Le dernier contenu partagé par ألَم الحُروف ♪• sur Telegram
من المؤسف أن المرء قَد يُصادف في حياته مَن يخدعه بكلماتهِ البرّاقة، ويفتنه بحديثه عن المبادئ النَبيلة، حَتى يَظن أنه أصدق الناس، وأوفى الناس، وخير الناس..، حَتى يَأمن لَه ويَثق به، ثمّ يُصدم بحقيقته فيعي أنه أعطاه أكبر من قدره وظن بهِ من الخير ما ليس به..، والمُخيف أنه يُحاول أن يعود مَعه بكلّ ثقة وكأنه لَم يَتغير شيء، بذاتِ الخُلق الحَسن وذات البراءة وذات اللطف، حَتى يجعله يظن أنه قد ظَلمه رغم يقينه بأنه شخص مُخادع..، ولا أرى ما هو أسوء من أن يخدعك من وثقت به، ويجعلك تُدرك أن كل أحلامك الّتي كانت تتضمن وجوده معك مُجرد سراب، كُلّما اقتربت منه يَبتعد!
حَبيبٌ أَنتَ قُل لي أَم عَدُوٌّ
فَفِعلُكَ لَيسَ يَفعَلُهُ حَبيبُ!
- بهاء الدين
فَفِعلُكَ لَيسَ يَفعَلُهُ حَبيبُ!
- بهاء الدين
الحمدلله على بزوغ الفَجر، الّذي يُعلن لنا انتهاء لَيلةٍ كَئيبة، وبداية يومٍ جَديد عَلّه يَحمل لَنا بين أنفاسه سَكينة لقلوبنا، ونورًا يبدد ظلمة دروبنا، وسعادة تشرق في أرواحنا كَشروق الشمسِ الّتي تغمر الكون نورا بعد ظلام ليلة طويلة مليئة بالتعب.
أشعر بالإحتياج إلى فَقيدي الراحل، في كلّ لحظة ضعف أو خوف أو انكسار..، أتذكره وقَلبي مملوء بالحَسرة، لا شيء بإمكانه أن يعوض قَلبي عمّا فَقد، لا أحد بإمكانه أن يعوضني عَن حُبهِ وحنانهِ واهتمامه..، ما كان ليسمح أن تَهدر عَيني دموعها، ما كان ليسمح أن يَحدث ما يؤذيني أو يسوؤني أو يحزنني..، واليوم يتضاعف هذا الدمع وهذا الحُزن في كلّ مرّة لا أجده بها، وأدرك أنه لا يصلني بهِ إلا الدُعاء.."(
-
أما أنا، ففي الحَقيقة مُغرمة بكل نص كتبته..، لكن أظن أن هذا كان الأفضل والأحب .
أما أنا، ففي الحَقيقة مُغرمة بكل نص كتبته..، لكن أظن أن هذا كان الأفضل والأحب .
كُلما مَرضتُ ولو مرضًا طفيفًا، أرى مَدى حُبّ عائلتي لي، حُبّ يفوق شعورَ الحُبّ، وشدة خوفهم عَليَ وكأنني أغلى مُمتلكاتهم، وعطفهم وحنانهم واهتمامهم الّذي يلامس قَلبي لأشعرَ بأنهم العافية الّتي تروي عروقي فتزيل عَنّي كُلّ تَعب، مُحاطة بأعظمِ نعمةٍ وهبني إيها الوهاب الكريم فلهُ الحمد سبحانه وله الثناء الحَسن..، وأعوذ بهِ من زوالها .