Publications du canal ألَم الحُروف ♪•

حينَ نَتألم نَكتُب، لكن لَن يَشعُر القارئُ بألمِ حروفنا !
- كل مكتوبٍ هُنا بقلمي، والبَعض مقتبس💛
تواصل // @K_1_2_3_bot
- لأخي // @akhi_15
- تاريخ إنشاء القناة ||2019/11/15⏳🌿
- كل مكتوبٍ هُنا بقلمي، والبَعض مقتبس💛
تواصل // @K_1_2_3_bot
- لأخي // @akhi_15
- تاريخ إنشاء القناة ||2019/11/15⏳🌿
3,117 abonnés
314 photos
5 vidéos
Dernière mise à jour 04.03.2025 20:21
Canaux similaires

1,711 abonnés

1,684 abonnés

1,557 abonnés
Le dernier contenu partagé par ألَم الحُروف ♪• sur Telegram
طَمأنينة هذا الفَجر مُختلفة تَمامًا..، تُعانق القَلب عِناقَ مُغترب لاقى أحبّته!
ها قد أقبل رمضان يحمل معه نسائم الرحمة والمغفرة ونور الإيمان، الحمدُ للهِ الّذي بلّغنا الشهر الذي تَهفو إليه القلوب وتطمئن به النفوس وتتنزل به الرحمات وتُغفرُ الذنوب وتُقبل التوبات..، مَلأ الله أرواحكم بالسكينة وغَمرَ بيوتكم بالسعادة وأيامكم بالنور والطاعات..، ومَنحكم فيهِ القبول والرضا والبركات، ووفقكم للصيام والقيام وبلغكم ليلة القَدرِ وجعلكم من عُتقائهِ من النار..، وجعلَ شَهركُم مباركا وأعاده عليكم بكل خير..، عائلتي الراقية 💛.
وَمَا كُنْتُ أَعْلَمُ كَيْفَ الحُبّ نُدْرِكُه
حَتَّىٰ اِلتَقَيتكِ فَجَاءَ الحُبُّ يُدْرِكُنِي!
- حَمْدِي الأمين
حَتَّىٰ اِلتَقَيتكِ فَجَاءَ الحُبُّ يُدْرِكُنِي!
- حَمْدِي الأمين
حين تُدرك أن التخلي عَنك كان سهلًا جدًا وكأنك لَم تَكن يومًا صَديقًا ولا حَبيبًا ولا حضنًا دافئًا ولا لمسة حَنونة، وكأنك لَم تكن يومًا مواسيًا ولا عطوفًا ولا سَندًا ولا عونًا ولا أمنًا وكأنك لَم تَحفظ سرًا ولم تَصن عهدًا ولم تَمنح حُبًا ولا اهتمامًا وكأنك لم تَكن معطاءً ولا ملاذًا وكأنك لم تَكن حاملًا للآلام ولا مُشاركًا للأحلام، وكأنك لم تترك بصمة في روحه أو حتى ذكرى صغيرة تَمرّ على باله، وكأنه لَم يكُن لكَ أثرًا في قَلبٍ ظننت أنه يستحق أن تَبذل شيئًا من نفسك لأجله..، القَلب الّذي مَنحته كلّ شيء، نَسيك في لحظةٍ وكأنك لم تَكن أي شيء!، حينها ستخوض بداخلك معركة من الأسئلة، كَيف من الممكن أن يكون ذلك الفَيض من المَشاعر مُجرد سراب؟ أو أن يتحول ذلك الحبّ الواضح إلى ضباب؟، من المؤلم أن لا تَجد في النهاية إلا مُجرد فراغٍ كَبير لا يتسع سوى لكَ ولخيباتِ ظنونك!
كلّ أحاديث الصَباح آمنة وَرقيقة..، وكأنها تأخذ دور الشَمس فتغمر قلوبنا الباردة بالدفئ، فتذيب شيئًا من همومها، وتَنثر نورها في وحشة أرواحنا فتؤنسها وتَبعث فينا الأمل، فتُضاء الدروب، وتتجد الأحلام، وتُشرق الأمنيات وتَحلو الحَياة.
أتساءل اذا كُنت تَذكرُ كَيف وجَدت هذه القناة؟..، وما الذي دفعك للإنضمام؟