منشورات مركز المؤمل المنتقم على Telegram

بسم علي الرحمن الرحيم...
⛔️ قناه المؤمل المنتقم تعود من جديد مكمله لقناه دليل التشيع وأصول التشيع ودليل الشيعه ومنبع الشيعه.
⛔️ ها نحن نعيد امجادنا ساحقين على رؤس أعداء ال محمد ، حياكم الله اخوتي في قناه الدفاع عن العتره الطاهره.
حياكم الله وبياكم 🥀.
⛔️ قناه المؤمل المنتقم تعود من جديد مكمله لقناه دليل التشيع وأصول التشيع ودليل الشيعه ومنبع الشيعه.
⛔️ ها نحن نعيد امجادنا ساحقين على رؤس أعداء ال محمد ، حياكم الله اخوتي في قناه الدفاع عن العتره الطاهره.
حياكم الله وبياكم 🥀.
1,951 مشترك
29 صورة
3 فيديو
آخر تحديث 10.03.2025 03:10
قنوات مشابهة

25,499 مشترك

8,559 مشترك

2,434 مشترك
أحدث المحتوى الذي تم مشاركته بواسطة مركز المؤمل المنتقم على Telegram
هذا الكتاب بي خطأ واحد وهو اخر صفحة الرواية اللهم اقتل قاتل ال عقيل...
هذا الجزء الاول وسنعمل جزء ثاني لتكملة حقائق الشخصيات التاريخية.
معاجز امامنا الحسن المجتبى({[صلوات الله وسلامه عليه)}]:
1- له معاجز جميع الأنبياء:
بصائر الدرجات: أحمد بن محمد عن عمر بن عبد العزيز عن محمد بن الفضيل عن الثمالي عن علي بن الحسين عليهما السلام قال: قلت له: أسألك جعلت فداك عن ثلاث خصال أنفي عني فيه (1) التقية، قال: فقال: ذلك لك، قلت: أسألك عن فلان وفلان، قال: فعليهما لعنة الله بلعناته كلها، ماتا والله وهما كافرين مشركين (2) بالله العظيم.
ثم قلت: الأئمة يحيون الموتى ويبرؤون الأكمه والأبرص ويمشون على الماء؟
قال: ما أعطى الله نبيا شيئا قط إلا وقد أعطاه محمدا صلى الله عليه وآله، وأعطاه ما لم يكن عندهم، قلت: وكل ما كان عند رسول الله صلى الله عليه وآله فقد أعطاه أمير المؤمنين عليه السلام؟ قال: نعم، ثم الحسن والحسين ثم من بعد كل إمام إماما إلى يوم القيامة، مع الزيادة التي تحدث في كل سنة وفي كل شهر، إي والله (3) في كل ساعة (4).
📘بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢٧ - الصفحة ٢٩📘.
٢-يرفع بيت الله ({[مكة)}].
قال أبو جعفر: حدثنا سفيان، عن أبيه، عن الأعمش، عن سويد الأزرق، عن سعد بن منقذ، قال:
رأيت الحسن عليه السلام بمكة وهو يتكلم بكلام وقد رفع البيت - أو قال حوله - فتعجبنا منه، فكنا نحدث ولا نصدق حتى رأيناه في المسجد الأعظم بالكوفة فحدثناه: يا بن رسول الله، ألست فعلت كذا وكذا؟!
فقال: لو شئت لحولت مسجدكم [هذا] إلى (...) (3) وهو ملتقى النهرين، الفرات والشهر الاعلى.
٣-قال أبو جعفر: حدثنا أبو محمد سفيان، عن أبيه، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن منصور، قال:
رأيت الحسن بن علي بن أبي طالب (عليه السلام) وقد خرج مع قوم يستسقون، فقال للناس: أيما أحب إليكم: المطر أم البرد أم اللؤلؤ؟
فقالوا: يا بن رسول الله، ما أحببت.
فقال: على أن لا يأخذ أحد منكم لدنياه شيئا. فأتاهم بالثلاث.
ورأيناه يأخذ الكواكب من السماء، ثم يرسلها، فتطير كما تطير العصافير (1) إلى مواضعها (2).
📘دلائل الامامة - محمد بن جرير الطبري ( الشيعي) - الصفحة ١٦٧📘
٤-يكلم الشجر:
سمعت محمد بن إسحاق (1) يقول:
كان الحسن والحسين (عليهما السلام) طفلين يلعبان، فرأيت الحسن وقد صاح بنخلة، فأجابته بالتلبية، وسعت إليه كما يسعى الولد إلى والده (2).
📘 نوادر المعجزات: ١٠٠ / ١، مدينة المعاجز ٢٠٣ / ٦.📘
٥-يخرج مم الصخر عسلاً:
وقال أبو جعفر: حدثنا أبو محمد سفيان (3)، عن أبيه، قال: أخبرنا الأعمش، عن كثير بن سلمة (4)، قال:
رأيت الحسن (عليه السلام) في حياة رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد أخرج من صخرة عسلا ماذيا (5)، فأتيت رسول الله فأخبرته، فقال: أتنكرون لابني هذا؟! إنه سيد ابن سيد (6)، يصلح الله به بين فئتين، ويطيعه أهل السماء في سمائه، وأهل الأرض في أرضه.
📘مدينة المعاجز: 203 / 7.📘
٦-يكلم الحيوان: قال أبو جعفر: حدثنا أبو محمد عبد الله بن محمد، قال: حدثنا سلمة ابن محمد، قال: أخبرنا محمد بن علي الجاشي، قال: حدثنا إبراهيم بن سعد، قال:
أخبرنا أبو (1) عروبة، عن سعيد بن أبي سعيد، عن أبي سعيد الخدري، قال:
رأيت الحسن بن علي (عليهما السلام)، وهو طفل، والطير تظله، ورأيته يدعو الطير فتجيبه (2).
📘 نوادر المعجزات: ١٠٠ / ٢، مدينة المعاجز: ٢٠٣ / ٨.📘
٧-لو شاء يستطيع أن ينزع معاوية في الشام وعمرو بن العاص في مصر:
قال أبو جعفر: حدثنا أبو محمد، قال: أخبرنا عمارة بن زيد، قال:
حدثنا إبراهيم بن سعد، قال: حدثنا محمد بن جرير، قال: أخبرني ثقيف البكاء، قال:
رأيت الحسن بن علي (عليه السلام) عند منصرفه من معاوية، وقد دخل عليه حجر ابن عدي، فقال: السلام عليك يا مذل المؤمنين (4).
فقال: مه، ما كنت مذلهم، بل أنا معز المؤمنين، وإنما أردت البقاء عليهم، ثم ضرب برجله في فسطاطه، فإذا أنا في ظهر الكوفة، وقد خرج (5) إلى دمشق ومصر حتى رأينا (6) عمرو بن العاص بمصر، ومعاوية بدمشق، وقال: لو شئت لنزعتهما، ولكن هاه هاه، مضى محمد على منهاج، وعلي على منهاج، وأنا أخالفهما؟! لا يكون ذلك مني (7).
📘 نوادر المعجزات: ١٠١ / 4، مدينة المعاجز: 203 / 10.📘
٨-موائد السماء تنزل له:
قال أبو جعفر: حدثنا أبو محمد سفيان، قال: حدثنا وكيع، قال:
حدثنا الأعمش، قال: حدثنا ابن موسى، قال: حدثنا قبيصة بن إياس، قال:
كنت مع الحسن بن علي (عليهما السلام) وهو صائم، ونحن نسير معه إلى الشام، وليس معه زاد ولا ماء ولا شئ، إلا ما هو عليه راكب.
فلما أن غاب الشفق وصلى العشاء، فتحت أبواب السماء، وعلق فيها القناديل، ونزلت الملائكة ومعهم الموائد والفواكه وطسوت وأباريق، فنصبت الموائد (3)، ونحن سبعون رجلا، فأكلنا (4) من كل حار وبارد.
📘
(٥) نوادر المعجزات: ١٠٢ / 6، إثبات الهداة 5: 156 / 25، مدينة المعاجز: 204 / 12.📘
1- له معاجز جميع الأنبياء:
بصائر الدرجات: أحمد بن محمد عن عمر بن عبد العزيز عن محمد بن الفضيل عن الثمالي عن علي بن الحسين عليهما السلام قال: قلت له: أسألك جعلت فداك عن ثلاث خصال أنفي عني فيه (1) التقية، قال: فقال: ذلك لك، قلت: أسألك عن فلان وفلان، قال: فعليهما لعنة الله بلعناته كلها، ماتا والله وهما كافرين مشركين (2) بالله العظيم.
ثم قلت: الأئمة يحيون الموتى ويبرؤون الأكمه والأبرص ويمشون على الماء؟
قال: ما أعطى الله نبيا شيئا قط إلا وقد أعطاه محمدا صلى الله عليه وآله، وأعطاه ما لم يكن عندهم، قلت: وكل ما كان عند رسول الله صلى الله عليه وآله فقد أعطاه أمير المؤمنين عليه السلام؟ قال: نعم، ثم الحسن والحسين ثم من بعد كل إمام إماما إلى يوم القيامة، مع الزيادة التي تحدث في كل سنة وفي كل شهر، إي والله (3) في كل ساعة (4).
📘بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢٧ - الصفحة ٢٩📘.
٢-يرفع بيت الله ({[مكة)}].
قال أبو جعفر: حدثنا سفيان، عن أبيه، عن الأعمش، عن سويد الأزرق، عن سعد بن منقذ، قال:
رأيت الحسن عليه السلام بمكة وهو يتكلم بكلام وقد رفع البيت - أو قال حوله - فتعجبنا منه، فكنا نحدث ولا نصدق حتى رأيناه في المسجد الأعظم بالكوفة فحدثناه: يا بن رسول الله، ألست فعلت كذا وكذا؟!
فقال: لو شئت لحولت مسجدكم [هذا] إلى (...) (3) وهو ملتقى النهرين، الفرات والشهر الاعلى.
٣-قال أبو جعفر: حدثنا أبو محمد سفيان، عن أبيه، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن منصور، قال:
رأيت الحسن بن علي بن أبي طالب (عليه السلام) وقد خرج مع قوم يستسقون، فقال للناس: أيما أحب إليكم: المطر أم البرد أم اللؤلؤ؟
فقالوا: يا بن رسول الله، ما أحببت.
فقال: على أن لا يأخذ أحد منكم لدنياه شيئا. فأتاهم بالثلاث.
ورأيناه يأخذ الكواكب من السماء، ثم يرسلها، فتطير كما تطير العصافير (1) إلى مواضعها (2).
📘دلائل الامامة - محمد بن جرير الطبري ( الشيعي) - الصفحة ١٦٧📘
٤-يكلم الشجر:
سمعت محمد بن إسحاق (1) يقول:
كان الحسن والحسين (عليهما السلام) طفلين يلعبان، فرأيت الحسن وقد صاح بنخلة، فأجابته بالتلبية، وسعت إليه كما يسعى الولد إلى والده (2).
📘 نوادر المعجزات: ١٠٠ / ١، مدينة المعاجز ٢٠٣ / ٦.📘
٥-يخرج مم الصخر عسلاً:
وقال أبو جعفر: حدثنا أبو محمد سفيان (3)، عن أبيه، قال: أخبرنا الأعمش، عن كثير بن سلمة (4)، قال:
رأيت الحسن (عليه السلام) في حياة رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد أخرج من صخرة عسلا ماذيا (5)، فأتيت رسول الله فأخبرته، فقال: أتنكرون لابني هذا؟! إنه سيد ابن سيد (6)، يصلح الله به بين فئتين، ويطيعه أهل السماء في سمائه، وأهل الأرض في أرضه.
📘مدينة المعاجز: 203 / 7.📘
٦-يكلم الحيوان: قال أبو جعفر: حدثنا أبو محمد عبد الله بن محمد، قال: حدثنا سلمة ابن محمد، قال: أخبرنا محمد بن علي الجاشي، قال: حدثنا إبراهيم بن سعد، قال:
أخبرنا أبو (1) عروبة، عن سعيد بن أبي سعيد، عن أبي سعيد الخدري، قال:
رأيت الحسن بن علي (عليهما السلام)، وهو طفل، والطير تظله، ورأيته يدعو الطير فتجيبه (2).
📘 نوادر المعجزات: ١٠٠ / ٢، مدينة المعاجز: ٢٠٣ / ٨.📘
٧-لو شاء يستطيع أن ينزع معاوية في الشام وعمرو بن العاص في مصر:
قال أبو جعفر: حدثنا أبو محمد، قال: أخبرنا عمارة بن زيد، قال:
حدثنا إبراهيم بن سعد، قال: حدثنا محمد بن جرير، قال: أخبرني ثقيف البكاء، قال:
رأيت الحسن بن علي (عليه السلام) عند منصرفه من معاوية، وقد دخل عليه حجر ابن عدي، فقال: السلام عليك يا مذل المؤمنين (4).
فقال: مه، ما كنت مذلهم، بل أنا معز المؤمنين، وإنما أردت البقاء عليهم، ثم ضرب برجله في فسطاطه، فإذا أنا في ظهر الكوفة، وقد خرج (5) إلى دمشق ومصر حتى رأينا (6) عمرو بن العاص بمصر، ومعاوية بدمشق، وقال: لو شئت لنزعتهما، ولكن هاه هاه، مضى محمد على منهاج، وعلي على منهاج، وأنا أخالفهما؟! لا يكون ذلك مني (7).
📘 نوادر المعجزات: ١٠١ / 4، مدينة المعاجز: 203 / 10.📘
٨-موائد السماء تنزل له:
قال أبو جعفر: حدثنا أبو محمد سفيان، قال: حدثنا وكيع، قال:
حدثنا الأعمش، قال: حدثنا ابن موسى، قال: حدثنا قبيصة بن إياس، قال:
كنت مع الحسن بن علي (عليهما السلام) وهو صائم، ونحن نسير معه إلى الشام، وليس معه زاد ولا ماء ولا شئ، إلا ما هو عليه راكب.
فلما أن غاب الشفق وصلى العشاء، فتحت أبواب السماء، وعلق فيها القناديل، ونزلت الملائكة ومعهم الموائد والفواكه وطسوت وأباريق، فنصبت الموائد (3)، ونحن سبعون رجلا، فأكلنا (4) من كل حار وبارد.
📘
(٥) نوادر المعجزات: ١٠٢ / 6، إثبات الهداة 5: 156 / 25، مدينة المعاجز: 204 / 12.📘
٩- - قال أبو جعفر: حدثنا أبو محمد سفيان، عن أبيه، عن الأعمش، عن مورق، عن جابر، قال: قلت للحسن بن علي (عليهما السلام): أحب أن تريني معجزة نتحدث بها عنك، ونحن (2) في مسجد رسول الله.
فضرب برجله الأرض حتى أراني البحور وما يجري فيها من السفن، ثم أخرج من سمكها فأعطانيه، فقلت لابني محمد: احمل إلى المنزل، فحمل فأكلنا منه ثلاثا (3).
📘نوادر المعجزات: ١٠٣ / ٩، إثبات الهداة ٥: ١٥٨ / ٢٩، مدينة المعاجز: ٢٠٤ / 📘
١٠-الريح في يده:
قال أبو جعفر: حدثنا أبو محمد سفيان، عن وكيع، عن الأعمش، عن سهل بن أبي إسحاق، عن كدير بن أبي كدير، قال:
شهدت الحسن بن علي وهو يأخذ الريح فيحبسها في كفه، ثم يقول: أين تريدون أن أرسلها؟ فيقولون: نحو بيت فلان وفلان. فيرسلها ثم يدعوها فترجع.
📘إثبات الهداة ٥: ١٥٩ / ٣٤، مدينة المعاجز: ٢٠٤ / ٢١📘
فضرب برجله الأرض حتى أراني البحور وما يجري فيها من السفن، ثم أخرج من سمكها فأعطانيه، فقلت لابني محمد: احمل إلى المنزل، فحمل فأكلنا منه ثلاثا (3).
📘نوادر المعجزات: ١٠٣ / ٩، إثبات الهداة ٥: ١٥٨ / ٢٩، مدينة المعاجز: ٢٠٤ / 📘
١٠-الريح في يده:
قال أبو جعفر: حدثنا أبو محمد سفيان، عن وكيع، عن الأعمش، عن سهل بن أبي إسحاق، عن كدير بن أبي كدير، قال:
شهدت الحسن بن علي وهو يأخذ الريح فيحبسها في كفه، ثم يقول: أين تريدون أن أرسلها؟ فيقولون: نحو بيت فلان وفلان. فيرسلها ثم يدعوها فترجع.
📘إثبات الهداة ٥: ١٥٩ / ٣٤، مدينة المعاجز: ٢٠٤ / ٢١📘