- جَنَّاتِ النَّعِيمِ .

سَيَعُودُ غَرِيباً .

أَبِي بَصِيرٍ عَنْ كَامِلٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(عَليهِ السَلام)أَنَّهُ قَالَ‏:-
إِنَّ قَائِمَنَا إِذَا قَامَ دَعَا النَّاسَ إِلَى أَمْرٍ جَدِيدٍ كَمَا دَعَا إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ(صلَّ اللهُ عَليهِ وآلَه)وَ إِنَّ الْإِسْلَامَ بَدَأَ غَرِيباً وَ سَيَعُودُ غَرِيباً كَمَا بَدَأَ فَطُوبَى لِلْغُرَبَاءِ .

:- الغَيبة للنُعماني .

إلهي عَظُمَ البَلاءُ وَبَرِحَ الخَفاءُ وَانكَشَفَ الغِطاءُ وَانقَطَعَ الرَّجاءُ وَضاقَتِ الأرضُ وَمُنِعَتِ السَّماء وَأنتَ المُستَعانُ وَإلَيكَ المُشتَكَى وَعَلَيكَ المُعَوَّلُ في الشِّدَّةِ وَالرَّخاءِ، اللهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ اُولي الأمرِ الَّذينَ فَرَضتَ عَلَينا طاعَتَهُم وَعَرَّفتَنا بِذلِكَ مَنزِلَتَهُم، فَفَرِّج عَنَّا بِحَقِّهِم فَرَجاً عاجِلاً قَريباً كَلَمحِ البَصَرِ أو هُوَ أقرَبُ ؛ يا مُحَمَّدُ يا عَليُّ يا عَليُّ يا مُحَمَّدُ إكفياني فَإنَّكُما كافيانِ وانصُراني فَإنَّكُما ناصِرانِ يا مَولانا يا صاحِبَ الزَّمانِ الغَوثَ الغَوثَ الغَوثَ، أدرِكني أدرِكني أدرِكني، السَّاعَةَ السَّاعَةَ السَّاعَةَ، العَجَلَ العَجَلَ العَجَلَ، يا أرحَمَ الرَّاحِمينَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطّاهِرينَ.

- اللهم عجل لوليك المنتقم الفرج.

أُمَّاه يافَاطِمَ

اللّهُمَّ اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَهْتِكُ العِصَمَ

اللّهُمَّ اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُنْزِلُ النِّقَمَ

اللّهُمَّ اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُغَيِّرُ النِّعَمَ

اللّهُمَّ اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَحْبِسُ الدُّعاءَ

اللّهُمَّ اغْفِرْ لِيَ الّذنُوبَ الّتي تُنْزِلُ البَلَاء .

- دَعاء كُمَيّل .

مِنْ مُستَحبّات لَيّلَةُ الجُمّعَة .

دفن أمير المؤمنين (عليه السلام) الزهراء (عليها السلام) سرا في جوف الليل و غيّب قبرها و سوّاه مع الأرض ليخفي موضعه، و كان حذرا لئلا ينكشف قبرها، فسوّى في البقيع قبورا مزورة حتى لا يعرف قبرها، بل ليوهم الأمر على الناس أنه دفنها في البقيع، لأن الظاهر أنه لم يكن بوسعه أن يدفنها في البقيع بحيث لا يتلفت إليه أحد. كما يضعف احتمال دفنها ما بين قبر النبي (صلّى اللّه عليه و آله) و منبره لمبيت بعض الصحابة في المسجد.

-الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء(ع)، ج١،ص١٧٣

- الرساله ؛ ادعـو للطفل( احمد ابن أسوان )
سووله عمليه براسه وهاي ال48 ساعه هي تحدد مصير حياته
امانه كل شخص يشوف الرساله هاي يدعيله تعدي ع خير ويكوم بالسلامه 🩶

عَجِبتُ لِقومٍ قَد صَارَت أذَانَهُم مُسّخَرَةً لِأصحَابِ الطَرَبِ والغيبَة ، وألسِنَتهُم قَد نَطَقَت مَا نَطَقَت إلا إنّها عَجِزَت بِنُطَقِ كَلِمَةَ حَقٍ وتَرتيلِ القُرآن ، أمَا وعيونَهُم قَد صَارَت للحَرَامِ تَوّاقَة ، وَقلوبَهُم حَبّت وغُدِرَت وَحَبّت ولَم تُجَرِبَ حُبّ الله ، فَالعَجَبُ كُلّ العَجبِ مِمَن يَبحَثُ عَن رَاحةِ البَالِ بِمُمَارَسَةِ هذهِ الأفعَالِ وَقَد قَالَ رَبُهُم ﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴾ والمُضحِكُ اكثَر قَد تَرَاهُم مُطَالِبينَ بِالتَطوّرِ الفِكريِّ والمَاديّ وَقَد قَالَ رَبُهُم ﴿ إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ ﴾ وَشَرُّ البَليّةِ مَا يُضحِك .

- السَيِّد مُحَمَدُ الحَسَني

قال الإمام الصادق (صَلوات الله عليه) :- يا مفضل ، لو تدبر شيعتنا القرآن لما شكوا في فضلنا.
- بحـار الأنـوار.

إن أمكَنْ تِقرونَها بِنية شَفاء وَالدِتِي .

نسألكُم الدُّعاء لِوالدتَي .

اللهم باعد بيني وبين الرفيق الذي وجوده يبعدني عن سيد الشهداء.

مِنْ مُستَحبّات لَيّلَةُ الجُمّعَة .

عُدَنا لِأَرضِنا ، عُدَنا وَ نَحنُ شَامِخَون
عُدَنا وَ صَور شُهدائنَا تَعَتَلي بَشمَوخِ
كَي تَعلمَ كُلَّ بُقَعةِ فَي هَذه الأَرض بأَن الحَياةٌ تَحت حُكمِ الطُغاةِ هَو ذِلُ وَ نَحنُ أُمَة جَدنا الحُسين قَال هَيهَات مِن الذِلةٌ !
وَ بينَ كُلَّ تَلكَ الحَشود هُناكَ أُم تَنتَظِر جُثمان إِبنهَا مَفقَودِ الأَثَر !
بَينهَم طِفلةٌ تَنظَر لِإِمَها أَمي أَين أَبي فَتجَيب الأُم أَباكِ فَي جِنانِ الفِردَوس مَع آل مُحَمَّد .
وَ هُناكَ أَبُ عَاد لِلمنزل فَوجَده رُكَامًا وَ فَقد أَحبائهِ فَي الجَهاد بَقيت فَقطَ الذَاكِرةٌ
لَيس هَينًا وَ اللَّه لَكن قَال اللَّه فَي كِتابهَ الكَريم : {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ الَّذِينَ هاجَرُوا وَ جاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ أُولئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّـهِ وَ اللَّـهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}
{ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ هاجَرُوا وَ جاهَدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ وَ الَّذِينَ آوَوْا وَ نَصَرُوا أُولئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ لَمْ يُهاجِرُوا ما لَكُمْ مِنْ وَلايَتِهِمْ مِنْ شَيْ‏ءٍ حَتَّى يُهاجِرُوا وَ إِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلاَّ عَلى‏ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُمْ مِيثاقٌ وَ اللَّـهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ}
- وَارِث .

مُتمسكّ بألِ مُحمد

فَلْيَبْكِ الْبَاكُونَ ،
وَإِيَّاهُمْ فَلْيَنْدُبِ النَّادِبُونَ ،
وَلِمِثْلِهِمْ فَلْتَذْرِفِ الدُّمُوعُ ..
وَلِيَصْرُخِ الصَّارِخُونَ وَيَضِجَّ الضَّاجُّونَ
وَيَعِجَّ العاجُّونَ !
أيْنَ الحَسَنُ ؟ أَيْنَ الْحُسَيْنُ ؟ أَيْنَ أَبْنَاءُ الْحُسَيْنِ ..

ولا تِنسونا مِن دُعائكُم .

مِنْ مُستَحبّات لَيّلَةُ الجُمّعَة .

نسألكُم الدُّعاء

اَللَّـهُمَّ أَحْيِنِي عَلى ما أَحْيَيْتَ عَلَيْهِ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَأَمِتْنِي عَلَى مَا مَاتَ عَلَيْهِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طالِبٍ ـ عليه السلام ـ .

الجَزع علىٰ سيد الشهداء (عليه السّلام) :-

عن أبي عبد الله الصادق (عليه السّلام) قال : كُلُّ الجَزع وَ البُكاءِ مَكروهٌ ، مَا خلَا الجَزَعَ وَ البُكاءَ لِقَتل الحُسَين (عليه السّلام) .

- وَسائل الشيعة .

اِلـهي عَظُمَ الْبَلاءُ، وَبَرِحَ الْخَفاءُ، وَانْكَشَفَ الْغِطاءُ، وَانْقَطَعَ الرَّجاءُ، وَضاقَتِ الاَْرْضُ، وَمُنِعَتِ السَّماءُ، واَنْتَ الْمُسْتَعانُ، وَاِلَيْكَ الْمُشْتَكى، وَعَلَيْكَ الْمُعَوَّلُ فِي الشِّدَّةِ والرَّخاءِ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، اُولِي الاَْمْرِ الَّذينَ فَرَضْتَ عَلَيْنا طاعَتَهُمْ، وَعَرَّفْتَنا بِذلِكَ مَنْزِلَتَهُمْ، فَفَرِّجْ عَنا بِحَقِّهِمْ فَرَجاً عاجِلاً قَريباً كَلَمْحِ الْبَصَرِ اَوْ هُوَ اَقْرَبُ، يا مُحَمَّدُ يا عَلِيُّ يا عَلِيُّ يا مُحَمَّدُ اِكْفِياني فَاِنَّكُما كافِيانِ، وَانْصُراني فَاِنَّكُما ناصِرانِ، يا مَوْلانا يا صاحِبَ الزَّمانِ، الْغَوْثَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ، اَدْرِكْني اَدْرِكْني اَدْرِكْني، السّاعَةَ السّاعَةَ السّاعَةَ، الْعَجَلَ الْعَجَلَ الْعَجَل، يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ، بِحَقِّ مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرينَ .

عَنْ الْإِمَامِ الْحَسَنِ الْمُجْتَبَى(عَلَيْهِ السَّلَامُ) :-
إِنَّ حَبَّنَا لَيُسَاقِطَ الذُّنُوبَ مِنْ ابْنِ آدَمَ كَمَا يُسَاقِطُ الرِّيحُ الْوَرَقَ مِنْ الشَّجَرِ .
-الِاخْتِصَاصُ- صَ٨٢ .

نسألكُم الدُعَاء 🙏🏻 .

︎ ︎ ︎

اللّهُمَّ اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَهْتِكُ العِصَمَ

اللّهُمَّ اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُنْزِلُ النِّقَمَ

اللّهُمَّ اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تُغَيِّرُ النِّعَمَ

اللّهُمَّ اغْفِرْ لِيَ الذُّنُوبَ الَّتِي تَحْبِسُ الدُّعاءَ

اللّهُمَّ اغْفِرْ لِيَ الّذنُوبَ الّتي تُنْزِلُ البَلَاء .

- دَعاء كُمَيّل .

اِلـهي عَظُمَ الْبَلاءُ، وَبَرِحَ الْخَفاءُ، وَانْكَشَفَ الْغِطاءُ، وَانْقَطَعَ الرَّجاءُ، وَضاقَتِ الاَْرْضُ، وَمُنِعَتِ السَّماءُ، واَنْتَ الْمُسْتَعانُ، وَاِلَيْكَ الْمُشْتَكى، وَعَلَيْكَ الْمُعَوَّلُ فِي الشِّدَّةِ والرَّخاءِ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، اُولِي الاَْمْرِ الَّذينَ فَرَضْتَ عَلَيْنا طاعَتَهُمْ، وَعَرَّفْتَنا بِذلِكَ مَنْزِلَتَهُمْ، فَفَرِّجْ عَنا بِحَقِّهِمْ فَرَجاً عاجِلاً قَريباً كَلَمْحِ الْبَصَرِ اَوْ هُوَ اَقْرَبُ، يا مُحَمَّدُ يا عَلِيُّ يا عَلِيُّ يا مُحَمَّدُ اِكْفِياني فَاِنَّكُما كافِيانِ، وَانْصُراني فَاِنَّكُما ناصِرانِ، يا مَوْلانا يا صاحِبَ الزَّمانِ، الْغَوْثَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ، اَدْرِكْني اَدْرِكْني اَدْرِكْني، السّاعَةَ السّاعَةَ السّاعَةَ، الْعَجَلَ الْعَجَلَ الْعَجَل، يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ، بِحَقِّ مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرينَ .

ياغِياثُ المِرء إنِا في مَتاهَاتِ الظّلامْ .

عَن أبي الحسن الرضا (عليه السّلام) قال:- شيعتنا المسلمون لامرنا الآخذون بقولنا المخالفون لأعدائنا فمن يكن كذلك فليس منا.

- صفـاتُ الشيعـة: ص٣

يافاطمة
نسألكم الدعاء.

كُلّما فكرتُ بِتَخوُّفي مِنَ الخِدمة - ولِأسبابٍ عِدّة - ، تأتي إليّ مؤشِراتٌ كُثُر تَجعلُني أتَرّددُ أكثَرَ فأكثَر ، إلىٰ أن تأتي اسئِلة وقد تُعدُّ إحدىٰ نُقاطِ ضَعفي ، " كيفَ ستَنصُر الإمام وبِما ستُحارِب ؟ وإن انسحَبَ كُلُّ من يَسعىٰ لِنشرِ الحَقيقة ، من سيكشِفُ حقائِقَ الأُمورِ إذن ؟ " ، هُنا أستَحي مِنَ الإجابة مَعَ خوفيّ الشَديد مِن تَقصيري وما إن جاءَ يومٌ قد اكونُ فيهِ مِن أهلِ الرياء ، وهل انا مِنهُم الآن فِعلًا ؟ هل نفسي دنيئة لِهذا الحَد ؟ ، لكِن اعوذُ بِالله مِنَ الشيطانِ الرجيم ، وما إن تذكرتُ فرحةَ صاحِبِ الزمانِ بِمن يطلُبُ العِلمَ وينشُرَه ، دعوتُ الله أن يكفيّنيَ مِنَ الفِتَن ويوّفِقني ، وبدأتُ بِجمعِ الكُتُبِ وبَريِّ القلم ، وبِسمِ الله وعونِهِ أبدأ خِدمتي .

- مُحَمّدُ الحَسَني

︎ ︎ ︎

يافاطمة الزهراء ..
ضمُوا وَالدِتِي بيّن طَيّات دُعائكُم .

أَيْنَ بَابُ اللهِ الَّذِي مِنْهُ يُؤْتَى ؟ أَيْنَ وَجْهُ اللهِ الَّذِي إِلَيْهِ يَتَوجَّهُ الأَوْلِيَاءُ ؟ أَيْنَ السَّبَبُ الْمُتَّصِلُ بَيْنَ الأَرْضِ وَالسَّمَاءِ ؟ أَيْنَ صَاحِبُ يَوْمِ الْفَتْحِ وَنَاشِرُ رَايَةِ الْهُدَى ؟ أَيْنَ مُؤَلِّفُ شَمْلِ الصَّلاحِ وَالرِّضَا ؟ أَيْنَ الطَّالِبُ بِذُحُولِ الأَنْبِيَاءِ وَأَبْنَاءِ الأَنْبِيَاءِ ؟ أَيْنَ الطَّالِبُ بِدَمِ الْمَقْتُولِ بِكَرْبَلاَء ؟

- دُعَاءِ النُدْبَة .