جَواهر القصص 🫶🏻 のテレグラム投稿

لا تحقروا من المعروف شيئاً،

ربما صدقتك هذه تكون سبب في تفريج همّك ورفع بلائك ورزقك واستجابة دعائك 🌿

https://ehsan.sa/referral/B64C63D0C0

اتمي الذكرين وحطي 👍🏻
تذكري أن الأجور مضاعفة

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ١٠٠ مره

سبحان الله وبحمده ١٠٠

كان رسولُ الله ﷺ إذا رأى الهلال قال :
‏
"اللهُ أكـبــر، اللهمّ أَهِلَّهُ علينا بالأمـنِ والإيمـان، والسَّـلامة والإسـلام، والتَّوفيق لما تحبُّ وَترضَى"


- مبارك عليكم الشهر 🤍🌙

بإذن الله راح ننزل حالات من منصة إحسان لنتشارك الأجر 🌿

-

وبدأ تنافس المحبين بالإكثار من الصلاة والسلام عليه ﷺ


من أرادت كفاية الهم فلتكثر من الصلاة عليه،
ومن أرادت غفران الذنوب فلتكثر من الصلاة عليه،
ومن أرادت زيادة الحسنات وغفران الزلات والارتقاء أعلى الدرجات فلتكثر من الصلاة عليه ﷺ

إن كان بالصلاة عليه نُكفى همّ الآخرة -وهي غفران الذنوب- فكيف بهموم هذه الدنيا التي لا تساوي عند الله جناح باعوضة ..


اكثروا اكثروا من الصلاة عليه طاعةً وحباً وشوقاً 🤍🤍

‏اجعل لك موعد لقاء مع الله كلّ ليلة حين يدنو ستار الظلام والناسُ نيام، ليكُن موعدك مع الله موعِد مُحب لا موعد أنها صلاة ثم تنتهي، وماعرفتُ امرئ تظهر عليه سِمات الصالحين من توفيق وحياة طيّبة إلا وكان لهُ من قيام الليل نصيب.

لزوم وكثرة الاستغفار يُفكّك الأقفال التي على قلبك، لتهتدي
وعلى رزقك، لتنهمر عليك العطايا
وعلى فهمك، لتكون على بصيرة

وعلى ما استغلق عليك من جميع شأنك، فالزمه؛
ولا تستقل لحظة تستغفر الله تعالى فيها، ولا ساعة، ولا حتى ساعات،

فكلما كان أكثر كنت أقرب 🤍

#نبط 🎧

-

نصيحة قبل دخول رمضان:

منذ وعيت نفسي، ونحن صغار نلعب في حديقة الحي المجاورة للمسجد، وأنا أرقب خطواتهم الثقيلة متجهة إلى المسجد، ثلاثة أشياخٍ كُهولٍ، فما أن يفرغَ المؤذنُ من أذانه المرتل حتى يكتمل وقوفهم في روضة المسجد خلف الإمام!

كانت هذه صورتهم في مخيلتي وأنا صغير، واستمر هذا حالهم سنوات طويلة، وكان هذا شأنهم في الصلوات كلها، حتى رحل منهم اثنان إلى رحمة الله قبيل سنوات، وبقي ثالث متّعه الله وختم له بالحسنى.

كنت أتأمل في حال هذه الملازمة القوية على طاعة الله، والاستمرار الطويل في المحافظة على الصلاة بسننها ومواقيتها.

ما الذي سهّل عليهم هذا الحال، ويسّره لهم؟

وما الذي يجعل الصلاة ثقيلة على غيرهم، فيتأخر في حضورها، أو يفوتها أحياناً، أو ربما تركها أو جمع بلا سبب.. مع أنهم يعلمون فضلها ومكانتها، ويدركون تقصيرهم في حقها.

إنها نعمة واحدة، هي نعمة عون اللهِ للعبد، حتى تغدو العبادة سهلة ميسرة لا يتكلفها.

ولأن النبي صلى الله عليه وسلم ناصح، وأنصح الناصحين.. وكان يحب معاذاً ..
فقد أوصاه أن يدعو في صلاته بالتوفيق لهذه النعمة، ليس مرةً واحدة، بل في دبر كل صلاةٍ.

"يا معاذ، والله إني لأحبك.. أُوصيكَ يا معاذ: لا تدعنَّ في دبر كل صلاة تقول: اللَّهُمَّ أعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ، وَشُكْرِكَ، وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ.

د. فهد بن صالح العجلان.

📌فلا تدعنَّ في دبر كل صلاة تقول:
اللَّهُمَّ أعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ، وَشُكْرِكَ، وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ.

من أسرار الاستغفار!
أنَّ المستغفرين يُمتعهم الله متاعًا حسنًا، ويرزقهم رزقًا رغيدًا، ويبدِّل خوفهم أمنًا، وفقرهم غنى، وشقاءهم سعادة؛ فيهنئون بطيب العيش، وينعمون بالسَّعادة في حياتهم، تأمَّل هذه الآية: ﴿وَأَنِ استغفِروا ربَّكم ثُمَّ تُوبُوا إليه يُمتِّعكم مَتاعًا حَسنًا ..﴾