وجماعة هم صاحبهم گاللهم مدري شنو بال٢٠٢٤ ... وهم لا سقطت ولا هو سقطها وحالها حال القدس وسوريا وروسيا ... وهم جماعته يلطشون ويلزگون ويرگعون ويغلسون
وذولة نسخة من ذولة ... ونفس العقلية ونفس العوق الفكري والخلل النفسي ... ويبقون يگمزون بين الصفحتين ... الي يتوب منا يروح هنا ... والي يمل منا ... يروح هناك ... وهمة بالواقع نفس طريقة التفكير والتحليل وماكو اي فرق بينهم ... نفس التعصب والتگمز والجهل والإرهاب