جحيم الصليب في العراق

يوم من أيام الله في أرضنا المحتلة!

8 قتلى من الصهاينة المجرمين الارهابيين في عملية اطلاق نار بطولية في "تل أبيب"، نفذها مقاومان من مدينة الخليل رداً على المجازر الصهيونية التي لا تتوقف في أرضنا الفلسطينية.

قناة الأخ ثائر
https://t.me/+FRzJi2PS9n03Yjk0

دخلت في حالة غريبة ممزوجة بين الحسرة والأسى والاستنكار والاستغراب أثناء قراءتي لأحد الكتب عندما وضّح الكاتب تخوّفه من مخاطر مصادر المعلومات المفتوحة نتيجة الثورة التقنية الحالية والتطور الهائل وكان ضمن تخوفاته أنه من الممكن للجماعات الراديكالية والإرهابية ( الجماعات المجاهدة ) استغلال هذه المصادر و التطور الحاصل في التقدم ودخول الحرب السيبرانية والسيطرة على عالم الفضاء الإلكتروني واختراق الجيوش إلكترونيًا والتشويش عليها أو التحكم في مسار الطائرات والسفن والبوارج الحربية.

هذا مدار تفكير العدو بأهل الجهاد وشبابنا إلا من رحم الله غارقٌ في القيل والقال والغيبة ووسائل التواصل وكل ما يميت القلب؛ نائمٌ وكأن مفاتيح النصر ليست في يديه وساكبٌ للطاقات خارج المنابت!

معادلة مؤسفة!

يفكر أعداء الدين باحتمالات كبيرة ومتقدمة ويظن بنا خيرًا!
ونحن أين مقامنا؟!
الأغلبية الساحقة؛ مسحوقة الهمة والهم إلا قلة صابرة مصابرة معطاءة غايتها وجه رب العالمين و رضاه

#خاطرة

فيديو نادر لأول صلاة جمعة بعد ثورة الخميني في إيران، وفيه يظهر خلف الإمام السفير الأمريكي ومعه حاخام يهودي وثلاثة نصارى يصلون مع الإمام احتفالاً بانتصار ثورة الخميني
التي خطط لها الغرب لتدمير الإسلام والمسلمين.

الإصدار باللغة العربية

إصدار المهمة مستمرة باللغة اﻹنجليزية |
ظهرت الصورة في الدقيقة 39:00

الفلوجة 2004
وتظهر منارة جامع الخلفاء الراشدين

المذيع الأمريكي تاكر كارلسون على اليمين يحمل بندقية AK47 مع اثنين من مرتزقة داين كورب في العراق عام 2004

حال القوات الأمريكية في مدينة ‎الفلوجة بعد إغلاق العديد من الطرق والشوارع الرئيسية ومحاصرة العديد من أحياء المدينة بحثا عن القناص الذي أربك قواتها وتمكن من قتل عدد من أفراد الجيش الأمريكي دون أن يعثر على أي دليل عليه في أعقاب كل عملية.

#جيش_المجاهدين الإصدار الثاني | لبيك عراق الجهاد

أهمية الشباب

هيمنة فكرة السيطرة على الشباب على عقل روتشيلد وذلك كان جليًا واضحًا في كتاب أحجار على رقعة الشطرنج وكان يؤكد مرارًا على ضرورة السيطرة على عنصر الشباب، وكانت توصياته بأن يقوم عملاء الصهاينة بالتسلل إلى كل طبقات الشعب ومستويات المجتمع والحكومة بهدف خداع عقول الشباب وإفسادها عن طريق تلقينهم النظريات الخاطئة و توجيههم للطرق التائهة والاضمحلال الاخلاقي وانحطاط القيم.

يعتقد روتشيلد أنه حتى تنجح مخططاتهم يجب عليهم خداع الشباب في كل مكان وإفسادهم بصورة نظامية عن طريق تعميم الرزيلة والأفكار الفاسدة وتزييف معتقداتهم ومحاربة الدين

و يبين أن إحدى وسائل العمل التي يجب تبنيها لتحقيق ذلك الهدف هي:
- الكحول والمشروبات الروحية
- المخدرات
- الفساد الأخلاقي الجنسي
- إفساد الضمائر بالمال والرشوة

إن فهم هذه الأمور على الشباب من السهل الممتنع؛ فلا يخفى على أحد من شباب المسلمين أن هذه الطرق سيئة وعاقبتها وخيمة ولكن يخفى عليهم جميعًا إلا من رحم الله أنهم بالوقوع فيها يحققون أهداف وخطط أشد الناس كفرًا في هذه الدنيا.
الاشد كفرًا في الدنيا؟
نعم.
جاء في كتاب حكومة العالم الخفية
يقول روتشيلد:
ولهذا السبب فإننا نعتقد بعد الحصول على السيطرة المطلقة سنمحو حتى اسم «الله» من معجم الحياة.

أيها الشباب إياكم والوقوع في شراك أعداء الدين، فإنهم يصلون الليل بالنهار يخططون لدماركم فأنتم أمل هذه الأمة التي تنغص حياتهم.
{يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين}

هذا ما نعتقد به؛ستفشل مخططاتهم إن شاء الله على أيدي رجال يحبهم الله ويحبونه ولكن السؤال الأهم
هل ستكون من الضحايا الذي يعيقون نهوض الأمة أو من الرجال الذين يرفعون رايتها؟

يقول سيد قطب رحمه الله في ظلال سورة العصر: وراية اللّه ما تزال، وإنها لترتقب اليد التي ترفعها، والأمة التي تسير تحتها إلى الخير والهدى والصلاح والفلاح.

فهل أيادينا جاهزة؟!

هندسة عقل المقاوم

مقطع بسيط من جرائمهم ( قتل واعتداء ) في شوارع العراق.

باختصار هي منظمة عالمية شديدة الخطورة تملك أحدث أنواع الأسلحة في العالم وتمتلك أشرس ما توصلت إليه البشرية من أجهزة وأسلحة برية وجوية وبحرية لكنها تمارس أقذر الأعمال الخفية.

مرتزقة شركة بلاك ووتر يتم اختيارهم من : الفلبين وتشيلي ونيبال وكولومبيا والإكوادور والسلفادور وهندوراس وبنما والبيرو وأمريكا نفسها ... وأغلب مجندي هذه البلدان لديهم سجل سيئ في انتهاكات حقوق الإنسان ويتفاخر "جاري جاكسون" رئيس فرع الشركة بمهارتهم قائلا : الكوماندوز التشيليون محترفون جدا ويتلائمون مع نظام بلاك ووتر ... وبعد العراق فتح الباب على مصراعيه لانضمام أوباش المرتزقة لشركة بلاك ووتر وتوسعها في العالم فأصبحت تختار مقاتلي : قوات دلتا القبعات الخضراء والرانجرز والمارينز وجهاز الاستخبارات الجوية الخاصة البريطانية والرانجرز الأيرلنديين وجهاز الاستخبارات الخاصة الأسترالي والغوركاس النيبالية والكوماندوز الصربي والقوات الفيجية وقوات الكوفويت الجنوب إفريقية وقوات غروم - الرعد البولندية والكونترا من نيكاراجوا وطيارين وقوات مظلات بلغارية وقوات قتل خاصة من هندوراس والسلفادور وقوات مهمات خاصة ومكافحة إرهاب من إسرائيل وما خفي كان أعظم لشركة أصبحت مرتبطة بعقود حكومية دولية تتجاوز قيمتها بأكثر من 2 مليار دولار

وأعطي حرَاس بلاك ووتر ومقاولوها معاشات وأجورا هائلة مقارنة بالجنود الَّذين في الخدمة الفعلية للجيش الأمريكي في ذلك الوقت ... وقد ذكرت مجلة "فورتشن" في ذلك الوقت أن راتب المقاتل العامل في بلاك ووت في العراق كان في السابق بحدود 300 دولار في اليوم = 9.000 دولار في الشهر ... وما إن أخذت بلاك ووتر عقد مهمتها الرئيسية الأُولى وهي حماية "بول بريمر" حتى قفزت الرواتب للفرد المقاتل إلى 600 دولار في اليوم = 18.000 ألف دولار في الشهر ... ولذلك كان آخر قرار اتخذه حاكم العراق الفعلي آنذاك "بول بريمر" قبل خروجه من العراق في 28 يونيو 2004 هو إصدار مرسوم يعرف بالأمر "17" والذي يعطي حصانة للمقاولين من الملاحقة القانونية في العراق ... وهو ما يعني أن البنتاجون الأمريكي ذاته لا يستطيع إخضاع شركات المقاولة للمساءلة القانونية جراء أي أعمال تعذيب أو قتل في العراق وذلك على العكس من الجنود الأمريكيين أنفسهم في الجيش الأمريكي الذين قد يتعرضون للملاحقة القانونية على الانتهاكات ذاتها ؟