كان اكو شخص اسمه (خالد) وكان يحب بنت عمه (ساره) لدرجه الجنون وراح خطبها من ابوها
وعمه ابو ساره كان تاجر معروف وكبير
وخالد كان على كد حاله
فطلب منه عمه مبلغ كبير جداً بحجة انه مهر لساره واذا رفض ماراح ياخذها
وبما أن خالد يحبها فطلب من عمه مده معينه يجمع الفلوس ويرجع بشرط (ما يزوجها احد غيره)
راح وجمع المبلغ المطلوب ورجع تقدم لها مرا ثانيه
فرفض عمه رفضاً شديداً بحجه انه ما يؤمن بالحب والزواج.
عرفت ساره بالموضوع وبرأي ابوها ومن كثر الحزن جاها مرض السرطان.
حس الاب بالندم وقرر يعالجها برا لاكن ساره رفضت العلاج وكالت
"ليش اتعالج وليش اعيش بدون الشخص اللي اريده"
وعدها بعد العلاج يزوجها لخالد
وتم الموعد ويوم السفر وبالطياره توفت ساره
من كثر ما بكى عليها خالد راحت عيونه وصار أعمى مايشوف
فتوجه خالد للامير عبد المحسن وقال له القصه وهو حولها
من قصه الى اغنيه
"يلا يا قلبي سرينا ضاكت الدنيا علينا"