رُبى؛𓂀 @itsrubacloud Channel on Telegram

رُبى؛𓂀

@itsrubacloud


☽︎`` 𝐖𝐡𝐚𝐭 𝐲𝐨𝐮 𝐬𝐞𝐞𝐤 𝐢𝐬 𝐬𝐞𝐞𝐤𝐢𝐧𝐠 𝐲𝐨𝐮.

مـا تـبحث عـنه يـبحث عـنک.

رُبى؛𓂀 (Arabic)

Welcome to رُبى؛𓂀, a unique and enchanting Telegram channel created by itsrubacloud. If you are seeking to discover yourself and the world around you, then this is the perfect place for you. The channel is dedicated to providing insightful content that delves deep into self-discovery, personal growth, and understanding the mysteries of the universe. With a blend of wisdom, motivation, and inspiration, رُبى؛𓂀 offers a journey of introspection and contemplation. Join us on this enlightening path as we explore the depths of the soul and search for the answers that you seek. Remember, what you seek is also seeking you. Embrace the magic of self-discovery and let your journey begin with رُبى؛𓂀.

رُبى؛𓂀

25 Nov, 00:13


بين المستحيل والممكن،
أمرُ الله

رُبى؛𓂀

23 Nov, 20:56


‏"يحدث الحب في الحرب؛
ليهوّن من رائحة الموت."

رُبى؛𓂀

23 Nov, 20:54


"‏أعرفُ أني بالعشق بلغتُ منابعك الأولى فَرِحاً ودموعي تنزل من جفني كالياقوتْ"

رُبى؛𓂀

23 Nov, 20:53


‏"في الحرب،
عندما يُصاب الأطفال
يختل توازن المستقبل"

رُبى؛𓂀

23 Nov, 20:50


‏صلي لنا حين ننعسُ قد لا نفيق.
‏وصلي لنا حين ننهض.. قد لا ننام.
‏وصلي لنا حين نرجع من وحشة الحرب
‏في روحنا عتمةُ الموتِ
‏عشبُ القبور
‏وطين الأبد.

— غسان زقطان

رُبى؛𓂀

21 Oct, 19:50


الفصل الأوّل "عليّ على اسمه"
__________________
تضعُ جدّتي مولودها الأخير بين اخوته
في يومٍ يُشبه كُلّ الأيام العاديّة سنة ١٩٩٩.
تتلقاه ملائكةُ الدار وهي تُغني التهويدة الجنوبيّة "من ايد لإيد يكبر علي وعمره يزيد".

ربمّا لم تحمل علي أيدٍ كافية ليزيد عمره لاحقًا،
لكنه كان له بدل الأُمّ سبعة؛ هم أخواتُه، حملنه العُمرَ كلّه. حملت علي راحَتَيّ أيدٍ خشنة، أبٌ جميلٌ وصلب أعطاه حتى تفاصيل وجهه.
"سأسميه علي، على اسم الإمام علي (ع)" يقول جدي.
ويؤذن له في أُذنه السّر الأعظم ليتلاحم حُبّ آل البيت (ع) ويذوب في قلبه كما يذوب السُكر.
صبيٌ عامليّ، جميلُ الوجه، شقيٌ واجتماعي.
تربّى علي في بيتٍ متواضع في أقصى الجنوب،
كان المُدلل الصغير،
روح البيت وبهجته،
مُهجة أُمّه وقلبها في إنسان.

عَبَر علي أيام الصبا كما يعبر الجوّال في أرض الله. لم يكن سقف البيت والجدران لتساع فضوله، خرج من الباب وجعل كُلّ الطرقات له.
أحبّ الله وآل البيت (ع) كما تُملي عليه فطرته،
تقلّب في الأرض ليعرف نفسه، لم يتخذ أحدًا دليلًا، كان الدليل لنفسه.
مشى كثيرًا، وحدهُ،
نام وحدهُ،
كبر وحدهُ،
عاش وحدهُ.

عاد يومًا ومعه الله في نفسه،
خبأهُ لكنه لم يكن أنانيًا للحد الذي يُخفيه.
كان يكشف عنه في العلن؛
على لسانه بالحُبّ والرأفة،
في أفعاله بمد يد العون والمساندة.

كان له سحره،
كلّ النّاس حوله هم عيال الله،
اتخذ اسعاد النّاس واجبًا فرضه على نفسه.

وزع عليّ الحُبَّ من كيسه وحصّته،
للحدّ الذي لم يبقى له حتى الفُتات.

رُبى؛𓂀

12 Oct, 17:14


رسالة اليوم 🗝️💌

https://www.instagram.com/reel/DBB8-BFM_DD/?igsh=czUyajRsZ2VlZDB6

رُبى؛𓂀

03 Oct, 11:27


سلامًا أبا الهادي ♥️🥀

رُبى؛𓂀

02 Oct, 21:04


♥️

رُبى؛𓂀

02 Oct, 21:03


في أكتوبر ٢٠٣٠
________
إنها أوّل مرّة تُمطر،
أوّل الغيث في هذا الشهر.
رائحة تُراب الجنوب التي تحضن الرّوح.
أجلس ويجلس حولي ولدي مُجتبى،
تتسللُ خيوطُ الشّمس بين شعره الكستنائي،
تجعله يلمع كالذهب، أُمرّر أصابعي بين خصلات شعره.
يرفع اصبعه الصغير ويُشير به إلى الصورة على الحائط وهو يقرّب خده من خدي.
بصوته الطفولي يباغتني "ماما، من هذا؟"
ابتسم؛
انتظرت هذه اللحظة سنوات يا بُني.
كيف أصف له كونٌ بكلماتٍ يفهمها؟
أبدأ بالجواب كي لا تفرّ مني هذه الفرصة.
أسحبه من فطرته نحو نورها،
- هل تتذكر الإمام علي (ع)؟
يهز برأسه بالإيجاب ويحوم بعينيه نحو اللاشيء
- جدّو علي، تاتا فاطمة؟
- أجل يا عمري
أشير باصبعي نحو الصورة مجددًا لأؤكد له
- هذا الرجل اسمه حَسن، ابنهما كالحُسين (ع)
- ممم، أين هو الآن؟
اتنفس الصعداء وتتسلل دمعة على خدي،
اتركها عن غير عادة تُبلل روحي باسمه.
- إنه في الأرض والهواء والسّماء وشجر الزّيتون. كلّ نعيمٍ حولنا هو بحفظه، ووجههُ قمحُ هذه البلاد، وكفاه تُربت على رؤوسنا وتمسح عليها. بيته الجنّة البعيدة البعيدة التي لا يطالها كابوسٌ أسود.
يضع مُجتبى يده على فمي ويسأل مرّة أخرى.
- ماما، هل يمكننا أن نذهب إليه؟
اضع وجهه الصغير بين يديّ واضحك
- يا ماما، في يومٍ كهذه الأيّام كنت أخافُ شيئًا اسمه الموت لأنه مجهول، عندما رحل إلى فردوسه صرت أُحبّ الموت إذا أوصلني إليه، أمسيتُ أشتاق الجنّة لأنها بيتُه تمامًا كما الحُسين (ع).
أستطرد بالشرح، لنفسي، لا لمُجتبى:
خبأتُ صورته كما يخبئ الفقير خُبزَهُ،
وبكيته كما أبكي أمي وأبي، وأكثر.
عشتُ زمانًا كان بيننا، وهمّنا همّه.
تربينا على صوته، كان الأمل، والوعد الصادق.
يا الله! يا لحسن حظنا، أعطانا الله نعمةً من ريح آل البيت (ع)
امسح دمعي وانظر لمُجتبى يغفو في حضني على اسمه.
ابتسم مجددًا واغفو على كنبةٍ في أقصى بيتٍ في الجنوب، وأحلم بجنّة هو فيها.

— ربى

رُبى؛𓂀

02 Oct, 21:02


في أكتوبر ٢٠٣٠

رُبى؛𓂀

01 Oct, 03:21


يا غِياثَ المُسْتَغِيثِينَ
يا حَبيبَ قُلُوبِ الصادِقِينَ

رُبى؛𓂀

22 Sep, 22:06


https://www.instagram.com/rubajaffal_?utm_source=qr&igsh=MXJ2Y3I3bnJkY3MxZA==

رُبى؛𓂀

22 Sep, 22:05


سلاام كيف حالكم؟ 🥹
انستغرام قام بتسكير حسابي،
أرجو متابعتي على الصفحة الجديدة
شكرًا من رُبى إلى قلوبكم الدافئة. 🤍🍁

لينك الحساب:
https://www.instagram.com/rubajaffal_?igsh=MXJ2Y3I3bnJkY3MxZA==

رُبى؛𓂀

26 Jul, 17:49


"أعلم أنّك لا تُفلت يدي، وأنّ هذا الدرب الطويل الشاقّ الذي بسطته أمامي محروسٌ بظلّك، أعلمُ أنني سأركض كثيرًا لأصل، وأنني سأفقد الاتجاه أحيانًا، لكنّ عين العناية لن تُفلتني، ولا الإشارات التي ستضعُها أمامي، وستُرشدني، أعلمُ أنّي سأتوه، وسأجلس على هوامش التّعب، وسأنظر إلى السّماء، وسأراك وسيصلحُ حالي وسأنهض، أعلم أنّك تُسامحني أكثر ممّا أستغفر، وتحرسني أكثر ممّا ألجأ، وتحميني أكثر ممّا أحذر، وتحبّني أكثر ممّا أطيع، أعلمُ أنّي بئس العبد، وأنّك نعم الربّ.."

🤍

رُبى؛𓂀

26 Jul, 17:47


"وتهدينا الحياة اضواء في أخر النفق"

رُبى؛𓂀

26 Jul, 17:43


‏أبدع كارلوس زافون في وصف أمه، في كتابه ظل الرّيح، قائلًا: "كانت لها رائحة كل الأشياء الطيبة في العالم"

رُبى؛𓂀

26 Jul, 17:43


‏"إننا موجودون طالما يذكرنا الآخرون"

رُبى؛𓂀

21 Jul, 01:25


‏الذين لا يبكون لا يبصرون

- هيجو

رُبى؛𓂀

10 Jul, 21:46


"أيها الحزن، ألم تؤلمك ركبتيك من الجثو فوق صدورنا..؟"

- أمين معلوف