Postagens do Canal حياةٌ بلا مكابح

"قشّةٌ مُثقلةٌ بالغرقى!"
@ham26za_bot
@ham26za_bot
14,260 Inscritos
167 Fotos
53 Vídeos
Última Atualização 10.03.2025 10:57
Canais Semelhantes

12,469 Inscritos

6,985 Inscritos

4,349 Inscritos
O conteúdo mais recente compartilhado por حياةٌ بلا مكابح no Telegram
"أحب الأشياء التي يفعلها الآخرون من أجلي دون أن أطلبها منهم ودونَ سببٍ واضح، يغريني هذا النوع من التعبير عن المحبة.."
”على الأقل غادر بوضوح،
لا تكن أنانيًا للحد الذي يجعلك تُخلّف وراءكَ "لماذا؟ ‟
لا تكن أنانيًا للحد الذي يجعلك تُخلّف وراءكَ "لماذا؟ ‟
"الأرق وكالة سفر
تُروِّج طوال الليل
إعلاناتٍ لأماكن بعيدة."
|| تشارلز سيميك .
تُروِّج طوال الليل
إعلاناتٍ لأماكن بعيدة."
|| تشارلز سيميك .
«والآن
ها أنا أسير إلى غدي
جرحي معي
لكن يقيني أنني
قدمت أقصى ما استطعت
وكل ما ملكت.. يدي!»
ها أنا أسير إلى غدي
جرحي معي
لكن يقيني أنني
قدمت أقصى ما استطعت
وكل ما ملكت.. يدي!»
مرةً أخرى: هَبني يا إلهي القدرة الخارقة، تلك التي تمكنني من انتزاع شغف ورغبات الإنسان بأشياءٍ لا يستطيع القيام بها كما يجب؛ كأن يُشغف أحدهم بالغناء، وأنتَ يا إلهي وهبته صوتًا نشازًا لا تستطيب له نفسه قبل الآخرين، أو أن يُحاول الشِّعر ميّالًا إليه، ويُخفقُ مرةً تلو أخرى، فيتوسدُ خيبتَهُ وينام، وتكون الحسرةُ قصيدته التي لم تُكتب بعد. أو أن يرغب آخر بالخروجِ من جموده، والتخفيف من غلاظة نفسه، فيتقمصُ الفكاهة تكلفًا لإضحاك الناس، ودائمًا ما ينتهي به المطاف إلى التجريح والإساءة لأحدهم دون قصدٍ منه.
إلهي، أنا أفهمُ جيدًا مأساتهم. إلهي أنا كلهم.
- شهيم عبدالله.
إلهي، أنا أفهمُ جيدًا مأساتهم. إلهي أنا كلهم.
- شهيم عبدالله.
مأساتك الكثرة
معضلتك غزارة حضورك
إنك تنصبّ في يد من يحلم بقطرة
وتتشظى صدى، عندما لا تكون الكلمة الواحدة مُجدية..
مأساتك أنك لا تكون شجرة واقفة لمن أراد ظلًّا
لا تكون سحابة متحركة.. تكون مطرًا!
مأساتك أنك تكون أكثر
وأكثر تعني -لمن أراد قليلًا-
ألّا تكون…
- عمر العمودي.
معضلتك غزارة حضورك
إنك تنصبّ في يد من يحلم بقطرة
وتتشظى صدى، عندما لا تكون الكلمة الواحدة مُجدية..
مأساتك أنك لا تكون شجرة واقفة لمن أراد ظلًّا
لا تكون سحابة متحركة.. تكون مطرًا!
مأساتك أنك تكون أكثر
وأكثر تعني -لمن أراد قليلًا-
ألّا تكون…
- عمر العمودي.
"الإنسان النقي أكثر قابلية للحزن من الإنسان الدنيء، يعيش النبيل حالة من "العشم" الدائم في الحياة والناس، فأدنى غلطة تصيبه بخيبة داخلية، تشوّه معنى جميل في داخله.. أما الدناءة فهي بلادة أخلاقية، إنها شكل من أشكال التقبل والتطبيع مع الانحراف.. من هنا فالنبل لا يكون إلا بنوع من الاعتراض الدائم على الخطأ، إنه استنفار وحساسية تجاه كل أشكال الغلط في الحياة."
-أيمن الشمري.
-أيمن الشمري.