Últimas publicaciones de مِسْكُ الخِتَام. (@imiiisk) en Telegram

Publicaciones de Telegram de مِسْكُ الخِتَام.

مِسْكُ الخِتَام.
1,163 Suscriptores
79 Fotos
7 Videos
Última Actualización 26.02.2025 06:54

Canales Similares

...
17,180 Suscriptores
‏﮼قصيده
16,153 Suscriptores

El contenido más reciente compartido por مِسْكُ الخِتَام. en Telegram


أشعر أنني دائمًا أبدو مثل كلمة وداعًا

‏"عشت حياتي كلها في ربكة اللحظة التي بين نهاية القصيدة وتأخر التصفيق."

‏"في وقتٍ ما، سيكون أول ما تضعه هو النقطة لأنك تعرف معنى أن تُهدر الفواصل دون جدوى."

‏عشتُ حياةً كاملة مثل سمكة تتملّص من يد.

‏"تخيل حيرة السمكة التي ألقوها في البحر الواسع، بعد أن كبُرت في حوض زينة؟"

‏"في كل مرة أظن فيها أنني هزمت تخرج مني امرأة قوية بعزيمة حديدية، تعيدني إلى الساحة قمرًا مُضيئًا، يبدو أنه لا يليق بي الانطفاء."

"أشدُّ ما يُختَبر فيه المرء، هو الرِّضا في مواضع الحِرمان، وفي الأقدار التي خالفَت كُلّ توقعاته، في كُلِّ موقفٍ أُجبر عليه، وكُلّ ما يعيشه ويُخالف هواه، فيهتز داخله ويُحاول مُجاهدة قلبه وترويضه حتى يلين ويهدأ ويقنَع، مهما أغرقهُ الغضب، فيُصبح على يقين أنَّ ما قُضِي هو الخَير"

‏"في حقل الألغام مات كل من كان هادئ في وقع أقدامه، وحده الذي نجا من كان يقفز بعشوائية"

كان النسيم يداعب صدري، لا وريقات الشجر.

"أرفض أن تشكلني صنائع الأذى؛ لذا لا أقف عند القرب الزائف، وأصمّ سمعي عن الكلمة المواربة، وأصبّ الحدّ الأدنى من الانفعال، وأدفن داخلي شهيّة الرد، وأغلق عوالمي في وجه تراشق السوء والنقاش الأبتر، وأثق أن النقيصة وإن وقفت على أعتابي فلن تعنيني بقدر ما تمسّ قلب صاحبها".