إليك كتابي

-
الوَعْيُ بالسُّنَنِ الإلهيَّة يُخرِج المُؤمِنَ مِنْ ضيقِ الأَزمة إلىٰ سعةِ الحكمة.

- الشَّيخ أحمد السيد•

‏سبحان الله
‏و الحمدلله
‏و لا إله إلا الله
‏و الله أكبر
‏و لا حول ولا قوة إلا بآلله
‏لاإله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين
‏سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
‏اللهم صل وسلم على نبينا محمد

‏الحمدلله شكراً وامتناناً، وإقراراً بفضله، واعترافاً بعظيم كرمه، الحمد لله ليلاً ونهاراً، سراً وجهاراً، الحمدلله ملء كل شيء وعلى كل شي

‏اللهمَّ إني أحسنتُ بكَ الظَّن فاجبُرني ، ربي لا تدع لي أمراً إلا يسرته ولا حلماً إلا حققته ، ربي أنِر بصيرتي، وأرضني بقدري، وأحيني وأمتني مقبولًا مستوراً .

اللهم صل وسلم على نبينا محمد
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
اللهم صل وسلم على نبينا محمد

‏"اللهم ابعد عنا كثرة التفكير والقلق، ورزقنا راحة القلب والبال، ربي حقق لنا ما صبرنا لأجله ورزقنا سعادة في الدنيا والآخرة."

‏"هدَأت روحي، لم أعد أستعجل الأشياء وأصّر على حدوثها، تركتُ كل ما يلزمني أن أتنازع معه ليصبح لي، أريد أن أشعر كما لو أنه يسعى لي كل ما أسعى له، بكل حبٍ وخفّة، وبالرغبة نفسها."

"قراءةُ القرآن بالتفكُّرِ هي أصلُ صلاح القلب"
#ابن_القيم

لمثلِ هذا يذوب القلبُ مِنْ كمدٍ
إن كَان في القلب إسلامٌ وإيمان 💔

-
« المُنشغِلُ بتحسينِ نفسِه العَميقة ،يُحرِز تقدمًا قَد لَا يستَشعِره عامّة النَّاس! والتقدُّم ليسَ مُقتصرًا بالضرورةِ علىٰ إنجازِ الأعمالِ، أو الإرتقاء إلىٰ أعلىٰ المناصب، إنما يتقدّمُ المرءُ مِنْ خلالِ القُدرةِ علىٰ ضَبْطِ عواطِفه ،وتربيّة نَزعة إرادَته، وتنميّة مواطِن قوّته، وإحتِواء مواطِن ضُعفه».
__

-
« حَصرُ الأنوثَةِ فِي الزينَةِ ، ورِقَةِ الصوتِ مَن قلَةِ العقْلِ.

الحِياكَةُ، وفَنْ التطْريز ، والذوقُ والرؤَيةِ الجَيدِة فِي تنسيقِ الألوانِ، وَحسنُ تَرتيبِ أَثاثِ البيتِ، ومَهارةُ الطَبخِ، وتَدبيِرُ مؤناتِ المَنزِل وِفقَ مَا يتوفَرُ بٌحوزَتِها مِنْ مَالٍ، وحُسنُ ٱستمَاعِها للحَدِيثِ، وكِتْمانُ السّرِ، والتفَكيِر فِي ما تَقولُهُ ومَا لَا تَقُولهُ، هَذهِ المهارَات وما يشُابهها، هِي مِن حسنِ كَمالِ المرأةِ، وجَعلهِا أنثَۍٰ بِحقْ.

كُل هَذا لهُ قواعدْ، ولَه أيضًا دوراتٌ وكُتبٌ تدرسْ، فَلا تهُملواْ هَذهِ الفنُون، لَأنهَا أسَاسُ البيوتِ.

ولكن الأسرة لا تَقومُ علىٰ سَوادِ عَينَيْ المرأةَ وحُمرةِ خَدَّيْهَا ، بل علىٰ أخلاقِها وطِبَاعِها».

-
« في كلِّ خطوة جديدة يتأرجحُ الإنسان بمشاعره بينَ الإقدامِ أو التَّراجع، بين الإتمام أو الإلغاء، بينَ المُسارعة أو التأني، وتجتمع فِي صدره المُتضادات؛ فيستخير في خطوَتِه، ويسأل الله عَونه ومعيته، ويدعوه بملءِ قلبه وجوارحه.. اللهمَّ أنتَ ربُّنا عليك توكَّلنا، فلاَ تكلنا إلىٰ أنفُسِنا طرفة عين».

-
التَلَّون في دين الله، وتغيير المبادِئ حسَب المَصالِح والرّغبَات، مُصيبة عظِيمة تدُلّ علىٰ قلة الوَرَع وهَشاشة التدَين وضُعف الفِقه والتجرُّأ علىٰ أوامرِ الله وحُدوده.

‏قالَ حذيفة - رضيَ الله عنهُ : إنَّ الضلالةَ حقّ الضلالَة أَن تعرفَ ما كنْتَ تُنكر، وأنْ تنكرَ ما كُنتَ تعرِف، وإياكَ والتَلَّون فِي في دينِ الله تعالىٰ فإنَ دين الله واحد.

أُجرِيت عملية طبية لكلب لتُنقل إلى دماغه الغدة النخامية لإنسان قُتل حديثًا، ليصبح الكلب على إثرها إنسانًا ذا خِلقة دميمة، ولكنَّ الطبيب «بريوبراجينسكي» ومساعِده «بورمنتال» اللذين أجريا العملية يَعجزان عن أنسنة هذا الكلب وتنشئته على الثقافة والمعرفة. وفي أثناء ذلك يبدأ «شفوندر» — وهو أحدُ المدافعين عن المصالح الثورية وممثِّل لمبدأ الاشتراكية — ترويضَ الكلب البشري لصالحه، ويمنحه اسمًا جديدًا هو «بوليغرافيتش»؛ فتُستخرَج له بطاقة شخصية ويصبح واحدًا من العناصر العمالية، بل يشرع أيضًا في كتابة التقارير ضدَّ الطبيب ومساعِده. نُسِجت هذه القصة بحبكةٍ فريدة بهدف إسقاطها على الطبقة الاجتماعية الجديدة التي ترعرعت في ظل الشوفينية السوفييتية وحجبت دور الثقافة والعلم، حتى صارت السُّلطة بيدِ الغوغاء والجهلاء.

روايه قلب كلب

‏﴿إنّ الله وملائكته يصلّون على النَّبِيِّ يا أيها الذين آَمَنُوا صَلّواعليه وَسَلّمِوا تَسْلِيمًا﴾

‏اللهم صلّ وسلّم على نبيّنا محمد

جدتي في ذمة الله

‌
زوج عمتی في ذمة الله ، نسالکم الدعاء له.
.‌

اللهم نسالک العفو و الرحمه و الغفران.

‏آخر أشكال المقاومة أن تصمت عن كل شيء
‏ وإن كان الأمر يحرقك

تعجبني الأرواح الراقية، التي تحترم ذاتها وتحترم الغير، تتحدث بعمق، تطلب بأدب، تمزح بذوق، تعتذر بصدق، وترحل بهدوء.

‏اللهُـم أكرمنا بأيام تصفو بها نفوسنـا، وتطمئن بها قلوبنـا، وأرزقنا ما يكفينا ويغنينـا، وعوضّنا العوض الجميل يـارب العالمين.

‏ياربَّ عفوك ، وعافيتك ، ورزقك ، ورضاك ،
‏ورحمتك ، ومغفرتك ، وشفاك ، وغناك،
‏ وتوفيقك ، وحفظك ،وتيسيرك ، وسترك ، وكرمك ، ولطفك ، وجنتك ..   
‏ربنا اجعلنا من أهل النفوس الطاهرة،  والقلوب الشاكرة والوجوه المستبشرة الباسمة، وارزقنا طيب المقام وحسن الختام

يعالج ابن القيم من خلال هذا الكتاب قضايا النفس البشرية وأدوارها، ورسم سبل إصلاحها وتزكيتها، فبين معنى المعصية وأسبابها وآثارها على النفس والمجتمع، ومآلاتها في الدنيا والآخرة، ثم عرض لبيان الدواء الناجح لهذا الداء، مستلهماً توجيهات القرآن الكريم والسنة النبوية في إصلاح النفوس والمجتمع. وقد اتسمت معالجته لهذا الموضوع بالدقة والموضوعية البالغة، فكان العالم الاجتماعي والمربي ا يعالج ابن القيم من خلال هذا الكتاب قضايا النفس البشرية وأدوارها، ورسم سبل إصلاحها وتزكيتها، فبين معنى المعصية وأسبابها وآثارها على النفس والمجتمع، ومآلاتها في الدنيا والآخرة، ثم عرض لبيان الدواء الناجح لهذا الداء، مستلهماً توجيهات القرآن الكريم والسنة النبوية في إصلاح النفوس والمجتمع. وقد اتسمت معالجته لهذا الموضوع بالدقة والموضوعية البالغة، فكان العالم الاجتماعي والمربي الحريص الذي يعرف مكنونات النفس البشرية وطبائعها وميولاتها، ويحدد أسباب الداء الذي أصابها، ثم يشرع في وصف الدواء الملائم من خلال أحكام الشريعة وفضائها.