عُج بِالمدينةِ تلقَ ثمّ كَريما
خيرَ الوَرى نَسباً وأكرم خيما
هوَ مَن قَد غدا بالمُؤمنينَ رَحيما
هو خيرةُ اللَّهِ القديمِ قديما
صلّوا عليهِ وسلّموا تسليما
أَقبِل عَلى أعتابهِ متأدّبا
مُستعطفاً متلطّفاً مُتحبّبا
مُتنظّفاً متطهّراً متطيّبا
وَمُصلّياً ومسلّماً تسليما
صلّوا عليه وسلّموا تَسليما
وَاِسكُب هناكَ محاسن العبراتِ
وَاِغسل مَساوي سالف الزلّاتِ
وَاِخلع ذُنوبكَ واِلبس الخلعاتِ
فَلَقد قَصدتَ أخا الرجاءِ كريما
صلّوا عليهِ وَسلّموا تَسليما
يا محمد لك اللِّواء والتاج .. يا رفيع الجنابْ
أنت خُوطبت ليلة الإسراء .. وفهمتَ الخطابْ
وأعطيتَ الشفاعةَ العُظمى .. في نهارِ الحِسابْ
كُن شفيعي يا من بُعث .. رحمةًً للعباد
خيرَ الوَرى نَسباً وأكرم خيما
هوَ مَن قَد غدا بالمُؤمنينَ رَحيما
هو خيرةُ اللَّهِ القديمِ قديما
صلّوا عليهِ وسلّموا تسليما
أَقبِل عَلى أعتابهِ متأدّبا
مُستعطفاً متلطّفاً مُتحبّبا
مُتنظّفاً متطهّراً متطيّبا
وَمُصلّياً ومسلّماً تسليما
صلّوا عليه وسلّموا تَسليما
وَاِسكُب هناكَ محاسن العبراتِ
وَاِغسل مَساوي سالف الزلّاتِ
وَاِخلع ذُنوبكَ واِلبس الخلعاتِ
فَلَقد قَصدتَ أخا الرجاءِ كريما
صلّوا عليهِ وَسلّموا تَسليما
يا محمد لك اللِّواء والتاج .. يا رفيع الجنابْ
أنت خُوطبت ليلة الإسراء .. وفهمتَ الخطابْ
وأعطيتَ الشفاعةَ العُظمى .. في نهارِ الحِسابْ
كُن شفيعي يا من بُعث .. رحمةًً للعباد