مَرْبَع Telegram-Beiträge

المَرْبَعُ: المَوْضِع يُقام فيه زمنَ الرَّبيع | هنا مَربعي الذي أحفظ فيه ما راقني من كل فنّ وبَاب..
: @IFI18I
: @IFI18I
2,911 Abonnenten
123 Fotos
23 Videos
Zuletzt aktualisiert 06.03.2025 08:36
Ähnliche Kanäle

16,113 Abonnenten

3,063 Abonnenten

1,410 Abonnenten
Der neueste Inhalt, der von مَرْبَع auf Telegram geteilt wurde.
يمكنني أن أتخيل ذلك الشعور الذي يتركه إعلان حلول الشهر الفضيل في قلب من فقد أحبته، أو هان عليهم، أو أنه تعب من انتظار شيء ( أي شيء)، يمكنني أن أتخيل إحساس الذي أثقلته ذنوبه، وأرهقته ديونه، أو أنه كان يريد أن يستقبل رمضان وهو يرتدي النسخة الأفضل من ذاته!
لكن رمضان وجد لأشياء كهذه، ففيه يُفْرَقُ كل أمرٍ حكيم، وفيه تأنس النفس وتستقيم، وفيه كل العطاء والشفاء، أُفكر دائمًا في حديث أن النبي -عليه الصلاة والسلام- كان أجود ما يكون في رمضان، فأقول في نفسي : كأنه يقتدي بخالقه الذي يضاعف الحسنات في رمضان، ويقبل التوبة أكثر في رمضان، ويستجيب لعباده أكثر في رمضان!
استقبله كأنك تستقبله للمرة الأولى، استقبله كأنه فرصتك الأخيرة، استقبله وأنت متيقن بأن الفرج في رمضان أسهل ما يكون، وأنك ترجو عظيمًا كريمًا يقول للشيء : "كن" فيكون !
-عبدالمجيد المجالي
لكن رمضان وجد لأشياء كهذه، ففيه يُفْرَقُ كل أمرٍ حكيم، وفيه تأنس النفس وتستقيم، وفيه كل العطاء والشفاء، أُفكر دائمًا في حديث أن النبي -عليه الصلاة والسلام- كان أجود ما يكون في رمضان، فأقول في نفسي : كأنه يقتدي بخالقه الذي يضاعف الحسنات في رمضان، ويقبل التوبة أكثر في رمضان، ويستجيب لعباده أكثر في رمضان!
استقبله كأنك تستقبله للمرة الأولى، استقبله كأنه فرصتك الأخيرة، استقبله وأنت متيقن بأن الفرج في رمضان أسهل ما يكون، وأنك ترجو عظيمًا كريمًا يقول للشيء : "كن" فيكون !
-عبدالمجيد المجالي
#علمني_بدر_ال_مرعي
#طليعة_الاستهداء_بالقرآن
| قبل أكثر من عشرين سنة أتيت منزله بوقت غير مناسب للزيارة، اعتذرت كثيراً لأن مشكلتي التي ساقتني إليه لم تكن عاجلة، قال لي: "دع عنك هذا؛ من لا يفتح ثلاثًا لا يصلح أن يكون مربيًا: قلبه، وجيبه، وبيته"؛ وإلى اليوم لم يغلقها بوجه أحد من طلابه. |
إهداء الشيخ بدر كتابه طليعة الاستهداء بالقرآن لشيخه المربي الدكتور سليمان بن حربان المالكي
#طليعة_الاستهداء_بالقرآن
| قبل أكثر من عشرين سنة أتيت منزله بوقت غير مناسب للزيارة، اعتذرت كثيراً لأن مشكلتي التي ساقتني إليه لم تكن عاجلة، قال لي: "دع عنك هذا؛ من لا يفتح ثلاثًا لا يصلح أن يكون مربيًا: قلبه، وجيبه، وبيته"؛ وإلى اليوم لم يغلقها بوجه أحد من طلابه. |
إهداء الشيخ بدر كتابه طليعة الاستهداء بالقرآن لشيخه المربي الدكتور سليمان بن حربان المالكي
استعدوا لرحلة إيمانية لاستكشاف معاني أسماء الله الحسنى، وتأمل أثرها في حياتنا
🎯 الفئة المستهدفة: كل من تسعى لتعميق معرفتها بالله وزيادة يقينها به سبحانه
يُقدم في تاريخ ١٥ و١٦
اللقاء لا يزيد عن ساعة ⏳
(عن بعد) ، مجاني
للانضمام للرحلة الإيمانية :
https://t.me/+iUzn8x5rTbU5OTlk
🎯 الفئة المستهدفة: كل من تسعى لتعميق معرفتها بالله وزيادة يقينها به سبحانه
يُقدم في تاريخ ١٥ و١٦
اللقاء لا يزيد عن ساعة ⏳
(عن بعد) ، مجاني
للانضمام للرحلة الإيمانية :
https://t.me/+iUzn8x5rTbU5OTlk
غمامةٌ عابرة!
هذه الثلاثون يومًا التي توشك أن تظلَّنا سريعة التقضي كأنها ومضة برق أو غمامة صيف، حتى لقد وصفها الله تعالى في كتابه تقليلًا بأنها (أيام معدودات)، ومعدودات أي قليلة في غاية السهولة، وعلى قلَّتها وسرعة عبورها هي فرصتنا السانحة للتحرر من أغلال الجسد، وللتحليق مجددًا بأجنحة الروح، ولتخليق عوالم جديدة من السعادة، فلا تجعل شيئًا يحول بينك وبين تأمين حياة روحية باذخة في هذه الأيام القريبة ..
ومهما كان تخصصك وقناعاتك وأفكارك ودرجة استقامتك السَّالِفَة لا تدعْ شيئًا يحول بينك وبين الفوز في مضمار رمضان، ولا تذر أحدًا يسرِق منك بهاء الخلوة بين سواري المسجد، أو يختلس منك لذة المناجاة لرب الأرض والسماوات، ومتعة التأمل في آيات الله الشرعية والكونية، وبهجة موالاة الختمات، وسائر صنوف الطاعات المندرجة في عمومِ قوله تعالى: (وافعلوا الخير لعلكم تفلحون).
ولا يَفُتَّ في عضدك أن ترى بعضهم سادرًا في غفلته، فالناس تتفاوت أعمالهم بحسب يقينهم وإيمانهم بالدار الآخرة كما قال تعالى: (إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زيَّنَّا لهم أعمالهم فهم يعمهون)، فاليقين بالآخرة هو الذي يجلِّي الرؤية ويهذِّب النفس ويضبط معيار الأعمال، وفي المقابل فإن الانصراف عن تذكر الدار الآخرة يعصب على العينين حجابًا كثيفًا من العمى والعَمَهِ والحيرة والغفلة عن مواسم الطاعة.
ومن أعظم القربات في هذا الشهر الكريم ملازمة الدعاء والإلحاح به على الله، فإنه باب العطاء وأساس التوفيق وجِماع الخير كما يقول التابعي الجليل مطرِّف بن عبدالله: (تذكَّرتُ ما جماع الخير؟ فإذا الخير كثيرٌ: الصِّيام والصّلاة، وإذا هو في يد الله تعالى. وإذا أنت لا تَقدِر على ما في يد الله إلّا أن تسألَه فيُعطِيك، فإذا جماعُ الخير الدُّعاء)، وهذا الأثر أورده الإمام أحمد بسنده إلى مطرف في كتاب الزهد.
ومن محاسن الشريعة أن الإنسان يثاب على مجرّد العزيمة الصادقة على العمل الصالح، فالعاقل يعزم على فعل الخيرات، لأن الإنسان يثاب على نية مجرَّدة من العمل، ولا يثاب على عملٍ مجرَّدٍ من النية، ومن نوى خيرًا وعجز عنه أو عن بعضه نالَ أجرَ من عمِله كاملا.
ومن محاسن ديننا أن العبادة بفضل الله مفهومٌ شامل أعلاه قول: لا إله الا الله. وأدناه: إماطة الأذى عن الطريق، وفيه عبادات متعدية كالإحسان إلى الناس وتلمس حاجاتهم، وعبادات قاصرة كالذكر وتلاوة القرآن والاعتكاف، وكان النبي صلى الله عليه وسلم أجود ما يكون في رمضان وهذا من العبادات المتعدية، وبالمقابل كان يعتكف في هذا الشهر ويخلو بربه وهذه الخلوة من العبادات القاصرة.
وكثير من الناس يفضل العبادات المتعدية مطلقًا على العبادات اللازمة، ولا شك أن هذا قصور في النظر يجعل البناء الإيماني مهَلهَلا، ولذلك يقول ابن تيمية: (النفع المتعدي ليس أفضل مطلقًا؛ بل ينبغي للإنسان أن يكون له ساعات يُناجي فيها ربه، ويخلو فيها بنفسه ويحاسبها، ويكون فعله ذلك أفضل من اجتماعه بالناس ونفعهم، ولهذا كان خلوة الإنسان في الليل بربه أفضل من اجتماعه بالناس)، فأوصيك أن تجعل لنفسك حظًّا في هذا الشهر من عبادات الخلوة والتأمل والتلاوة والذكر والمناجاة ..
ولا شك أن العبادات اللازمة إذا أعطيت حقَّها فإنها تثمر في نفس صاحبِها مروجًا وأنهارًا، وتعين على العبادات المتعدية، فقد جاء في الحديث الصحيح (أن رسول الله صلى الله عله وسلم أجودَ الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، فلَرسول الله صلى الله عليه وسلم حين يلقاه جبريل أجود بالخيرِ من الريح المرسلة). علَّق الحافظ ابن حجر تعليقًا في تفسير هذا الجود النبوي المتضاعف في شهرِ رمضان من جَرَّاء مدارسة القرآن، وأشارَ إشارة معبِّرة عن الخيط الناظم بين اللازم والمتعدي، فقال رحمه الله: (فيهِ أن مدارسة القرآن تجدد له العهد بمزيد غنى النفس، والغنى سبب الجود..).
وأوصيك أخيرًا ألا تجهد نفسك فتنقطع في أوائل الأيام، ولكن كنْ صارمًا في وضع برنامجك المناسب، وإني بعد طول تأمل رأيت أكثر الناس اغتباطًا بمواسم العبادة وظفرًا بجوائزها من جمعوا بين أمور ثلاثة: الاستعانة بالله أولا، وكان لهم خطط صارمة مرسومة ثانيًا، وحاولوا أن يجمعوا بين الأعمال البدنية والأعمال القلبية ثالثًا، فهذه الثلاثة هي أركان السعادة والاستمرار والتوفيق، وأكثر الانقطاع إنما يأتي بسبب التقصير في جانب من هذه الجوانب ..
فخذها وصايا عابرة من مقصر، كان الله معك وبلَّغك أسمى آمالك وغاية أمنياتك ..
- سليمان العبودي.
هذه الثلاثون يومًا التي توشك أن تظلَّنا سريعة التقضي كأنها ومضة برق أو غمامة صيف، حتى لقد وصفها الله تعالى في كتابه تقليلًا بأنها (أيام معدودات)، ومعدودات أي قليلة في غاية السهولة، وعلى قلَّتها وسرعة عبورها هي فرصتنا السانحة للتحرر من أغلال الجسد، وللتحليق مجددًا بأجنحة الروح، ولتخليق عوالم جديدة من السعادة، فلا تجعل شيئًا يحول بينك وبين تأمين حياة روحية باذخة في هذه الأيام القريبة ..
ومهما كان تخصصك وقناعاتك وأفكارك ودرجة استقامتك السَّالِفَة لا تدعْ شيئًا يحول بينك وبين الفوز في مضمار رمضان، ولا تذر أحدًا يسرِق منك بهاء الخلوة بين سواري المسجد، أو يختلس منك لذة المناجاة لرب الأرض والسماوات، ومتعة التأمل في آيات الله الشرعية والكونية، وبهجة موالاة الختمات، وسائر صنوف الطاعات المندرجة في عمومِ قوله تعالى: (وافعلوا الخير لعلكم تفلحون).
ولا يَفُتَّ في عضدك أن ترى بعضهم سادرًا في غفلته، فالناس تتفاوت أعمالهم بحسب يقينهم وإيمانهم بالدار الآخرة كما قال تعالى: (إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زيَّنَّا لهم أعمالهم فهم يعمهون)، فاليقين بالآخرة هو الذي يجلِّي الرؤية ويهذِّب النفس ويضبط معيار الأعمال، وفي المقابل فإن الانصراف عن تذكر الدار الآخرة يعصب على العينين حجابًا كثيفًا من العمى والعَمَهِ والحيرة والغفلة عن مواسم الطاعة.
ومن أعظم القربات في هذا الشهر الكريم ملازمة الدعاء والإلحاح به على الله، فإنه باب العطاء وأساس التوفيق وجِماع الخير كما يقول التابعي الجليل مطرِّف بن عبدالله: (تذكَّرتُ ما جماع الخير؟ فإذا الخير كثيرٌ: الصِّيام والصّلاة، وإذا هو في يد الله تعالى. وإذا أنت لا تَقدِر على ما في يد الله إلّا أن تسألَه فيُعطِيك، فإذا جماعُ الخير الدُّعاء)، وهذا الأثر أورده الإمام أحمد بسنده إلى مطرف في كتاب الزهد.
ومن محاسن الشريعة أن الإنسان يثاب على مجرّد العزيمة الصادقة على العمل الصالح، فالعاقل يعزم على فعل الخيرات، لأن الإنسان يثاب على نية مجرَّدة من العمل، ولا يثاب على عملٍ مجرَّدٍ من النية، ومن نوى خيرًا وعجز عنه أو عن بعضه نالَ أجرَ من عمِله كاملا.
ومن محاسن ديننا أن العبادة بفضل الله مفهومٌ شامل أعلاه قول: لا إله الا الله. وأدناه: إماطة الأذى عن الطريق، وفيه عبادات متعدية كالإحسان إلى الناس وتلمس حاجاتهم، وعبادات قاصرة كالذكر وتلاوة القرآن والاعتكاف، وكان النبي صلى الله عليه وسلم أجود ما يكون في رمضان وهذا من العبادات المتعدية، وبالمقابل كان يعتكف في هذا الشهر ويخلو بربه وهذه الخلوة من العبادات القاصرة.
وكثير من الناس يفضل العبادات المتعدية مطلقًا على العبادات اللازمة، ولا شك أن هذا قصور في النظر يجعل البناء الإيماني مهَلهَلا، ولذلك يقول ابن تيمية: (النفع المتعدي ليس أفضل مطلقًا؛ بل ينبغي للإنسان أن يكون له ساعات يُناجي فيها ربه، ويخلو فيها بنفسه ويحاسبها، ويكون فعله ذلك أفضل من اجتماعه بالناس ونفعهم، ولهذا كان خلوة الإنسان في الليل بربه أفضل من اجتماعه بالناس)، فأوصيك أن تجعل لنفسك حظًّا في هذا الشهر من عبادات الخلوة والتأمل والتلاوة والذكر والمناجاة ..
ولا شك أن العبادات اللازمة إذا أعطيت حقَّها فإنها تثمر في نفس صاحبِها مروجًا وأنهارًا، وتعين على العبادات المتعدية، فقد جاء في الحديث الصحيح (أن رسول الله صلى الله عله وسلم أجودَ الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، فلَرسول الله صلى الله عليه وسلم حين يلقاه جبريل أجود بالخيرِ من الريح المرسلة). علَّق الحافظ ابن حجر تعليقًا في تفسير هذا الجود النبوي المتضاعف في شهرِ رمضان من جَرَّاء مدارسة القرآن، وأشارَ إشارة معبِّرة عن الخيط الناظم بين اللازم والمتعدي، فقال رحمه الله: (فيهِ أن مدارسة القرآن تجدد له العهد بمزيد غنى النفس، والغنى سبب الجود..).
وأوصيك أخيرًا ألا تجهد نفسك فتنقطع في أوائل الأيام، ولكن كنْ صارمًا في وضع برنامجك المناسب، وإني بعد طول تأمل رأيت أكثر الناس اغتباطًا بمواسم العبادة وظفرًا بجوائزها من جمعوا بين أمور ثلاثة: الاستعانة بالله أولا، وكان لهم خطط صارمة مرسومة ثانيًا، وحاولوا أن يجمعوا بين الأعمال البدنية والأعمال القلبية ثالثًا، فهذه الثلاثة هي أركان السعادة والاستمرار والتوفيق، وأكثر الانقطاع إنما يأتي بسبب التقصير في جانب من هذه الجوانب ..
فخذها وصايا عابرة من مقصر، كان الله معك وبلَّغك أسمى آمالك وغاية أمنياتك ..
- سليمان العبودي.
قالﷺ: "يا معاذ، والله إني لأحبك، والله إني لأحبك..أوصيك يا معاذ، لا تدعن في دبر كل صلاة تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك"
ومع لزومه واستحضار معانيه، ثق أنك سترى أثره في تيسر وسهولة الصلاة والصيام والصدقة والتلاوة وسائر العبادات.
قال ابن تيمية: وجدته #أنفع_الأدعية.
-د. عبدالعزيز الشايع.
ومع لزومه واستحضار معانيه، ثق أنك سترى أثره في تيسر وسهولة الصلاة والصيام والصدقة والتلاوة وسائر العبادات.
قال ابن تيمية: وجدته #أنفع_الأدعية.
-د. عبدالعزيز الشايع.
برَامج فَسيلة في رمضان، يغلق التسجيل فيها يوم الجمعة:
• برنامج قرّة للأطفال من ٧ إلى ٩ سنوات • https://t.me/faseelahteam/2989
• برنامج أنيس للفتيات من ١٣ إلى ١٧ عام • https://t.me/faseelahteam/2996
• لقاءات تدبّرية للفتيات عبر حسابنا في منصة إكس •
https://x.com/faseelahteam?s=21
• برنامج قرّة للأطفال من ٧ إلى ٩ سنوات • https://t.me/faseelahteam/2989
• برنامج أنيس للفتيات من ١٣ إلى ١٧ عام • https://t.me/faseelahteam/2996
• لقاءات تدبّرية للفتيات عبر حسابنا في منصة إكس •
https://x.com/faseelahteam?s=21
"أتدري يا بني، إن الحياة في الصحراء هي الفطرة، فالأصل في الحياة هو الحركة و التنقل من مكان إلى مكان، وحينما يُكثر المرءُ من الترحال لا يتعلق قلبه بشيء ويدرك أن الحياة في ذاتها رحلة تنتهي، لتبدأ رحلة أخرى، أما السكون فهو أصل الموت، ولا ينبغي للمرء أن يسكن إلا للراحة بين رحلتين"