پست‌های تلگرام السويداء 24

‏مصادر محلية للسويداء 24: دوي انفجار في تل المسيح قرب مدينة شهبا، والمعلومات الأولية تشير إلى قصف جوي استهدف كتيبة الرادار التابعة للجيش السوري في الموقع، التي تتعرض بشكل متكرر لغارات إسرائيلية.

تفاصيل أكثر حال ورودها..

عاجل | قصف جوي إسرائيلي استهدف نقطة رادار #تل_القليب التابعة لقوات النظام جنوب شرقي مدينة #السويداء.

‏عاجل: لليوم الثاني على التوالي، تجدد الاحتجاجات في مدينة جرمانا قرب العاصمة دمشق، للمطالبة بتوفير خدمتي الكهرباء والمياه، اللتين تشهدان تدهوراً غير مسبوق في الأيام الماضية، بحسب مصادر خاصة للسويداء 24 في المدينة.

وأوضحت المصادر للسويداء 24، ان العشرات من أهالي المدينة، أغلقوا ساحتي الرئيس والسيوف في هذه الأثناء، بالسيارات والدراجات النارية، مؤكدين أن اعتصامهم للمطالبة بتوفير الخدمتين، بعدما تبين لهم أن الوعود التي حصلوا عليها في الأمس، لم تترجم إلى واقع.

ولفتت المصادر، إلى ان يوم الامس شهد احتجاجاً مماثلاً، انفض بعد تقديم وعود من مسؤولين عبر وجهاء المدينة، بالعمل على توفير الخدمتين خلال ساعات، إلا أن ذلك لم يحصل، مما ادى إلى تجدد الاحتجاجات

تفاصيل أكثر حال ورودها..

‏ساد هدوء حذر في مدينة السويداء، بعد ليلة من التوتر شهدت اشتباكات عنيفة بين الفصائل المحلية من جهة، وقوى الأمن والجيش من جهة أخرى، أدت لإصابات من الجانبين، فضلاً عن خسائر مادية في ممتلكات المدنيين.

وأفاد مراسل السويداء 24، أن وسطاء من أهالي المحافظة، طلبوا تهدئة مؤقتة من الفصائل المحلية، لاستئناف المفاوضات مع الأجهزة الأمنية، وسط وعود من الوسطاء بالسعي لاتفاق يضمن انسحاب الحاجز الأمني الجديد من جانب دوار العنقود، وهو المطلب الذي تصرّ عليه الفصائل.

وتحدث مصدر مطلع على المفاوضات للسويداء 24، عن مطالبات بضمانة الجانب الروسي لانسحاب الحاجز الأمني، وعدم إنشاء أي حاجز جديد للسلطات الأمنية السورية داخل المحافظة، لانعدام الثقة بدور هذه الحواجز.

وأشار المصدر إلى تفاوت الردود التي نقلها الوسطاء عن لسان المسؤولين، بين رفض بعض الأصوات في السلطة طلب إزالة الحاجز، والمحاججة بأن نشره كان بطلب من بعض أهالي مدينة السويداء، وبين أصوات أخرى من السلطة تدعو للتهدئة وتطلب مهلة للتوصل إلى اتفاق لسحب الحاجز من مدخل المدينة.

مصدر من الفصائل المحلية قال في اتصال مع السويداء 24، إن الحل الذي ينزع فتيل الأزمة، هو إعادة كافة عناصر الحاجز الجديد إلى ثكناتهم. وأضاف أن عدم التجاوب مع هذا المطلب، سيفتح الباب أمام تصعيد أكبر في الساعات القادمة، يفوق ما شهدته المدينة من اشتباكات مساء الأحد.

وتركزت اشتباكات الأحد، في محيط الحاجز الجديد، والمراكز الأمنية القريبة منه، قسم المخابرات الجوية، ومبنى قيادة فرع حزب البعث، كما امتدت المواجهات إلى بلدة قنوات، وتعرض فرع أمن الدولة على طريق قنوات لعدة ضربات بالقذائف الصاروخية.

الاشتباكات أسفرت عن إصابة عنصر من الفصائل بطلق ناري استقر بالفخذ، إضافة إلى إصابة عدة عناصر أمن في مبنى قيادة فرع الحزب، بشظايا ناجمة القذائف. فيما أكدت مصادر طبية للسويداء 24، عدم صحة الشائعات التي انتشرت عن مقتل سبعة عناصر من الجيش السوري في في الاشتباكات.

وستتواصل المفاوضات خلال الساعات القليلة القادمة، وإما ان تفضي لاتفاق ينهي حالة التوتر بإزالة الحاجز من مكانه وسحب العناصر إلى ثكناتهم، أو أن المحافظة ستدخل في دوامة عنف غير محسوبة النتائج، في حال استمر تعنت مسؤولي الأجهزة الأمنية بعدم سحب الحاجز.

‏مراسلنا يرصد تصاعد الاشتباكات بين الفصائل المحلية والعناصر المكلفين بحماية مبنى قيادة فرع حزب البعث والنقاط الأمنية في محيطه، شمال مدينة السويداء.

‏مصادر محلية للسويداء 24: إصابة الشاب أيهم الممساني من أبناء بلدة قنوات في الاشتباكات عند مدخل البلدة، ويجري إسعافه إلى أحد المستشفيات..

‏مراسلنا يؤكد حدوث تبادل إطلاق نار بين الفصائل المحلية والأجهزة الأمنية في هذه الأثناء، في المنطقة الممتدة بين دواري الباسل والعنقود شمالي مدينة السويداء.

‏مراسلنا: إطلاق نار كثيف في هذه الأثناء في المنطقة الممتدة بين دواري الباسل والعنقود شمال مدينة السويداء، واستمرار حالة التوتر.

عاجل | مظاهرة في ساحة الكرامة في السويداء لليوم الـ 282 على التوالي للمطالبة بإسقاط نظام الأسد، وتطبيق القرارات الدولية.

‏نفت مصادر متقاطعة للسويداء 24 دخول حشود عسكرية جديدة إلى محافظة السويداء حتى هذه الساعة اليوم السبت، مشيرة إلى أن طريق دمشق السويداء شهد تحركات أمنية محدودة مرتبطة بالمؤتمر المركزي لحزب البعث الذي عقد في قصر المؤتمرات على طريق المطار، وحضره الأسد.

وتداولت وسائل إعلام عديدة أخباراً عن دخول حشود عسكرية وصفت بالضخمة إلى السويداء، وقيل إنها تمتد لمسافة عدة كيلو مترات وتضم دبابات وعربات عسكرية. لكن مصادر السويداء 24 نفت صحة الأخبار عن دخول هكذا تعزيزات إلى السويداء.

وتواصلت السويداء 24 مع عدة مواطنين تنقلوا بين دمشق والسويداء اليوم، قالوا إنهم لم يشاهدوا أي حشود عسكرية ضخمة دخلت السويداء كما أشيع، إنما كان هناك حركة دوريات أمنية على طريق دمشق السويداء.

وحصلت السويداء 24 على فيديو سجله أحد المواطنين من داخل حافلة على طريق دمشق السويداء، تظهر فيه عدة سيارات لقوى الأمن مزودة برشاشات متوسطة، تدخل إلى لسويداء، ولم يتجاوز عددها تسع سيارات.

مصدر مقرب من الأجهزة الأمنية قال للسويداء 24 إن الدوريات الأمنية كانت بهمهة حماية تتعلق بالمؤتمر المركزي لحزب البعث، الذي عقد اليوم السبت في قصر المؤتمرات على طريق المطار، وحضره الأسد.

كما نفى المصدر دخول أي حشود عسكرية جديدة إلى محافظة السويداء، مشيراً إلى أن قوى الأمن اتخذت بعض الإجراءات اليوم على طريق دمشق السويداء، مثل تأجيل بعض رحلات البولمان الصباحية، والتدقيق على الحواجز، وكل ذلك مرتبط بمؤتمر البعث.

وفي الاسبوع الماضي، وصلت تعزيزات أمنية وعسكرية متفرقة إلى محافظة السويداء، لم تعلُق حتى الآن دمشق رسمياً على أسباب إرسالها، مما أدى لقلق وتوتر في الأوساط الأهلية، وانتشار سيل من الأنباء المتضاربة.