الفوائد العثيمينية ◉ تقبيح القول إذا كان عن علم، تقبيح القول المخالف للحق إذا كان عن علم؛ لقوله: ﴿وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ﴾ ◉ جواز منع المساجد لمصلحة المساجد، مثل أن تُغلَّق خوفًا عليها من الإفساد أو السرقة أو ما أشبه ذلك؛ لأن المحرم ما هو؟ أن يذكر فيها اسمه، هذا المحرم والظلم ◉ في قوله تعالى: وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ، إشارةٌ إلى أنَّ ذِكر الله تعالى باللِّسان لا بدَّ أن يكون باسمِه، أمَّا ذِكرُه بالضمير المفرَد فبِدعة، وليس بذِكر، مِثل طريقة بعض الصوفيَّة، الذين يقولون: أفضل الذِّكر أن تقول: (هو، هو، هو) ◉ في قوله سبحانه: مَسَاجِدَ اللهِ [البقرة: 114]، دلالةٌ على شرَف المساجد؛ لإضافتِها إلى الله تعالى .
◉ أنَّه لا يجوز أن يُوضَع في المساجد ما يكون سببًا للشرك؛ لأنَّ مَسَاجِدَ اللهِ معناها: موضع السُّجود له؛ فإذا وُضِع فيها ما يكون سببًا للشرك، فقد خرجَتْ عن موضوعها، مثل أن يُقبَر فيها الموتى، فهذا محرم؛ لأنَّه وسيلةٌ إلى الشِّرك ◉ أن الذنب إذا كان فيه تعد على العباد، فإن الله قد يجمع لفاعله بين العقوبتين: عقوبة الدنيا وعقوبة الآخرة ◉ أنَّه ليس بين أمْر الله تعالى بتكوين شيءٍ، وتكوُّنه تراخٍ، بل يكون على الفوريَّة؛ لقوله تعالى: فَيَكُونُ: بالفاء، والفاء تدلُّ على التَّرتيب، والتعقيب .
◉ أنَّ المشركين يُقرُّون بأنَّ الله تعالى يتكلَّم بحرفٍ، وصوتٍ مسموع؛ لقوله تعالى: لَوْلَا يُكَلِّمُنَا اللهُ .
◉ أنَّ الأقوال تابعةٌ لِما في القلوب؛ لقوله تعالى: كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ؛ فلتشابُهِ القلوبِ تَشابهت الأقوالُ ◉أن وظيفة الرسل الإبلاغ، وليسوا مكلفين بعمل الناس لقوله: ﴿وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ﴾ وعلى القراءة الثانية نستفيد فائدة ثانية وهي: شدة عذب أهل الجحيم والعياذ بالله، أصحاب الجحيم لقوله: ﴿وَلَا تسْأَلْ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ﴾
https://t.me/ibntaimiia/28062
◉ أنَّه لا يجوز أن يُوضَع في المساجد ما يكون سببًا للشرك؛ لأنَّ مَسَاجِدَ اللهِ معناها: موضع السُّجود له؛ فإذا وُضِع فيها ما يكون سببًا للشرك، فقد خرجَتْ عن موضوعها، مثل أن يُقبَر فيها الموتى، فهذا محرم؛ لأنَّه وسيلةٌ إلى الشِّرك ◉ أن الذنب إذا كان فيه تعد على العباد، فإن الله قد يجمع لفاعله بين العقوبتين: عقوبة الدنيا وعقوبة الآخرة ◉ أنَّه ليس بين أمْر الله تعالى بتكوين شيءٍ، وتكوُّنه تراخٍ، بل يكون على الفوريَّة؛ لقوله تعالى: فَيَكُونُ: بالفاء، والفاء تدلُّ على التَّرتيب، والتعقيب .
◉ أنَّ المشركين يُقرُّون بأنَّ الله تعالى يتكلَّم بحرفٍ، وصوتٍ مسموع؛ لقوله تعالى: لَوْلَا يُكَلِّمُنَا اللهُ .
◉ أنَّ الأقوال تابعةٌ لِما في القلوب؛ لقوله تعالى: كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ؛ فلتشابُهِ القلوبِ تَشابهت الأقوالُ ◉أن وظيفة الرسل الإبلاغ، وليسوا مكلفين بعمل الناس لقوله: ﴿وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ﴾ وعلى القراءة الثانية نستفيد فائدة ثانية وهي: شدة عذب أهل الجحيم والعياذ بالله، أصحاب الجحيم لقوله: ﴿وَلَا تسْأَلْ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ﴾
https://t.me/ibntaimiia/28062
