📌📌 حسن والبس "البداري بين الثأر والعودة لشريعة الله"
حسن: يااااد يا بس، سمعت عن البداري؟ بلد ابن الحكم؟
البس: سمعت عنها؟ يا راجل، البلد دي قصصها تشيب الرأس. القتل والثأر هناك بقى زي ما تقول عادة يومية.
حسن: والله يا بس، دي حاجة تحزن. ليه الناس هناك مش قادرين يوقفوا الدم ده؟
البس: يا حسن، المشكلة إنهم بعدوا عن شريعة ربنا. لو كانوا رجعوا للقرآن والسنة ما كانش ده الحال.
حسن: صدقت. ربنا سبحانه وتعالى قال: "وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ"، بس مين يسمع؟
البس: دي المشكلة، الناس فاكرة إن الثأر كرامة، وإن اللي يسيب حقه يبقى ضعيف. لكن لو كل واحد فكر إنه يرجع الحق بالقانون الشرعي، كان الدم ده توقف.
حسن: يعني الحل في إقامة حدود الله؟
البس: أيوه يا حسن. لما تكون الحدود مطبقة على الكبير قبل الصغير، هيخاف كل واحد على نفسه. لما يعرف القاتل إنه هيتحاسب فورًا وإنه ما فيش محسوبية ولا ظلم، هيبقى فيه عدل.
حسن: ده كلام مضبوط. رد الحقوق لأصحابها بالطريقة الشرعية هو الحل. لكن المشكلة إن فيه ناس بترفض تسيب عاداتهم وتقاليدهم حتى لو مخالفة للدين.
البس: صحيح، وعشان كده إحنا محتاجين أهل العلم والدعاة يشتغلوا في توعية الناس. لازم يعرفوا إن الكرامة الحقيقية في الالتزام بشريعة ربنا، مش في السلاح والدم.
حسن: طيب، وابن الحكم؟ دوره ايه مش شغال نصايح فينا اليوم كله وسايب بلده خربانة !!
البس: ابن الحكم دايمًا يقول: "ما ينفعش نغير الواقع بالسلاح ولا بالجدال. لازم نرجع لديننا، ونحكم بالعدل، ونربي أولادنا على تقوى الله." ولكن ده مهما إن كان فرد كلامه هغير ايه ولا مين هيسمعه
حسن: عنده حق. لما كل واحد يخاف ربنا ويعرف إن الدنيا دي اختبار، هتتحل المشاكل دي.
البس: بالظبط. يا حسن، الحل مش في السلاح ولا العناد، الحل في إننا نرجع لشريعة ربنا، نرد الحقوق لأصحابها، ونقيم الحدود.
حسن: طيب، لو فرضنا يا بس إن الناس بدأت ترجع لشريعة ربنا، تعتقد إن الثأر ممكن يختفي؟
البس: طبعًا، يا حسن. لما الناس تشوف حد ارتكب جريمة واتطبق عليه الحد بدون ظلم ولا تأخير، هيبدأوا يخافوا. الكل هيعرف إن الظلم ملهوش مكان، وإن الدم مش لعبة.
حسن: معاك حق. بس كمان لازم يكون فيه توعية مستمرة. لازم الشيوخ والعلماء يدخلوا في الموضوع، ويعلموا الناس إن العفو عند المقدرة مش ضعف، وإنه من أعظم القيم اللي أمرنا بيها الإسلام.
البس: بالضبط. ربنا قال: "فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ". الإسلام بيحثنا على العفو، لكن لما يكون فيه حق لازم يترد، الشرع هو اللي يحدد الطريق.
حسن: بس يا بس، المشكلة كمان إن فيه ناس بتقول: "إحنا مش محتاجين الدين، إحنا هنحل مشاكلنا بطريقتنا."
البس: وده سبب المصايب كلها. الناس لما بعدت عن دينها، بعدت عن الأمان والسلام. مفيش حاجة اسمها تحلها بطريقتك، لأنك في الآخر إنسان ضعيف وهتغلط. لكن شريعة ربنا كاملة، بتحقق العدل والسلام للجميع.
حسن: يعني الحل مش بس في إقامة الحدود، لكن كمان في تغيير الثقافة نفسها.
البس: أيوه، لازم يتغير مفهوم الكرامة والشرف عند الناس. الكرامة مش في الانتقام، الكرامة في إنك تحكم ربنا في حياتك وتكون قدوة في الخير.
حسن: فعلاً، وأظن البداري لو رجعت تطبق شرع ربنا، ممكن تكون نموذج لباقي البلاد.
البس: أكيد، لأنها مش بس بلد مشاكل، دي كمان بلد كرم ونخوة. أهلها طيبين، بس محتاجين حد يوجههم للطريق الصح.
حسن: نسأل الله إن أهلها يرجعوا للحق، وإن الدم يتوقف، والبلد تنعم بالسلام.
البس: آمين، يا رب.
حسن: يااااد يا بس، سمعت عن البداري؟ بلد ابن الحكم؟
البس: سمعت عنها؟ يا راجل، البلد دي قصصها تشيب الرأس. القتل والثأر هناك بقى زي ما تقول عادة يومية.
حسن: والله يا بس، دي حاجة تحزن. ليه الناس هناك مش قادرين يوقفوا الدم ده؟
البس: يا حسن، المشكلة إنهم بعدوا عن شريعة ربنا. لو كانوا رجعوا للقرآن والسنة ما كانش ده الحال.
حسن: صدقت. ربنا سبحانه وتعالى قال: "وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ"، بس مين يسمع؟
البس: دي المشكلة، الناس فاكرة إن الثأر كرامة، وإن اللي يسيب حقه يبقى ضعيف. لكن لو كل واحد فكر إنه يرجع الحق بالقانون الشرعي، كان الدم ده توقف.
حسن: يعني الحل في إقامة حدود الله؟
البس: أيوه يا حسن. لما تكون الحدود مطبقة على الكبير قبل الصغير، هيخاف كل واحد على نفسه. لما يعرف القاتل إنه هيتحاسب فورًا وإنه ما فيش محسوبية ولا ظلم، هيبقى فيه عدل.
حسن: ده كلام مضبوط. رد الحقوق لأصحابها بالطريقة الشرعية هو الحل. لكن المشكلة إن فيه ناس بترفض تسيب عاداتهم وتقاليدهم حتى لو مخالفة للدين.
البس: صحيح، وعشان كده إحنا محتاجين أهل العلم والدعاة يشتغلوا في توعية الناس. لازم يعرفوا إن الكرامة الحقيقية في الالتزام بشريعة ربنا، مش في السلاح والدم.
حسن: طيب، وابن الحكم؟ دوره ايه مش شغال نصايح فينا اليوم كله وسايب بلده خربانة !!
البس: ابن الحكم دايمًا يقول: "ما ينفعش نغير الواقع بالسلاح ولا بالجدال. لازم نرجع لديننا، ونحكم بالعدل، ونربي أولادنا على تقوى الله." ولكن ده مهما إن كان فرد كلامه هغير ايه ولا مين هيسمعه
حسن: عنده حق. لما كل واحد يخاف ربنا ويعرف إن الدنيا دي اختبار، هتتحل المشاكل دي.
البس: بالظبط. يا حسن، الحل مش في السلاح ولا العناد، الحل في إننا نرجع لشريعة ربنا، نرد الحقوق لأصحابها، ونقيم الحدود.
حسن: طيب، لو فرضنا يا بس إن الناس بدأت ترجع لشريعة ربنا، تعتقد إن الثأر ممكن يختفي؟
البس: طبعًا، يا حسن. لما الناس تشوف حد ارتكب جريمة واتطبق عليه الحد بدون ظلم ولا تأخير، هيبدأوا يخافوا. الكل هيعرف إن الظلم ملهوش مكان، وإن الدم مش لعبة.
حسن: معاك حق. بس كمان لازم يكون فيه توعية مستمرة. لازم الشيوخ والعلماء يدخلوا في الموضوع، ويعلموا الناس إن العفو عند المقدرة مش ضعف، وإنه من أعظم القيم اللي أمرنا بيها الإسلام.
البس: بالضبط. ربنا قال: "فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ". الإسلام بيحثنا على العفو، لكن لما يكون فيه حق لازم يترد، الشرع هو اللي يحدد الطريق.
حسن: بس يا بس، المشكلة كمان إن فيه ناس بتقول: "إحنا مش محتاجين الدين، إحنا هنحل مشاكلنا بطريقتنا."
البس: وده سبب المصايب كلها. الناس لما بعدت عن دينها، بعدت عن الأمان والسلام. مفيش حاجة اسمها تحلها بطريقتك، لأنك في الآخر إنسان ضعيف وهتغلط. لكن شريعة ربنا كاملة، بتحقق العدل والسلام للجميع.
حسن: يعني الحل مش بس في إقامة الحدود، لكن كمان في تغيير الثقافة نفسها.
البس: أيوه، لازم يتغير مفهوم الكرامة والشرف عند الناس. الكرامة مش في الانتقام، الكرامة في إنك تحكم ربنا في حياتك وتكون قدوة في الخير.
حسن: فعلاً، وأظن البداري لو رجعت تطبق شرع ربنا، ممكن تكون نموذج لباقي البلاد.
البس: أكيد، لأنها مش بس بلد مشاكل، دي كمان بلد كرم ونخوة. أهلها طيبين، بس محتاجين حد يوجههم للطريق الصح.
حسن: نسأل الله إن أهلها يرجعوا للحق، وإن الدم يتوقف، والبلد تنعم بالسلام.
البس: آمين، يا رب.
