كشف المستور غزة

قبل استشهاد السنوار بأيام هل كان السنوار مستشهد ؟

ولماذا الاحتلال كان يخفي الامر

سنقوم بنشر الحقائق في الايام القادمة

#حصري2

قيادة حماس ردت على السنوار ان جميع الأبواب اغلقت في الخارج بسبب تعنتك والامور اصبحت خطيرة والقيادات الخارجية اغلبها لم تعد ترد على الاتصالات

#حصري1

قبل استشهاده بثلاث ايام

السنوار يرسل رسالة لقيادة حماس في الخارج

الوضع خرج عن السيطرة ,,, ولا نقدر على الاستمرار يجب ان نجد مخرج سريع قبل فوات الاوان

حصري بعد قليل

#حصري9

الحركة توجه اصبع الاتهام الى نجل خليل الحية
بلال خليل الحية بانه يقوم على الانقلاب على الحركة وقيامه بتكوين مجموعات مسلحة داخل القطاع

#حصري8

مالية الحركة في قطر تتحدث ان مجموع ما وصل لخزائن الحركة من الاموال التي جمعت 14,6 مليار دولار وان هناك 3,2 مليار تم سرقتها من قيادات وابنائهم في الخارج

#حصري7

مشاكل كبيرة جدا بين قيادات الحركة في الخارج اوصلت بهم الامر الى حد التهديدات لبعضهم البعض واتهامات البعض بسرقة الاموال ومنهم من يتهم الاخر بالخيانة

#حصري6

يحيى السنوار ومحمد السنوار في اخر رسائل تم توجيهها للحركة بتاريخ 15/6/2024 بانهم خرجوا الى نفق الغربي برفح المصرية وقطع بهم الاتصال

#حصري5

فلتان داخل كتائب القسام والحكومة وتمرد كبير من القيادات داخل الحركة بسبب ان الحركة لا توضح ما يجري لابنائها وخاصة انقطاع خطوط الاتصال بكافة القيادات السياسية والعسكرية

#حصري4

نؤكد ان قيادات صف اول في الحركة تم اعتقالهم من قبل الاحتلال الإسرائيلي ولا يعرف مصيرهم لحتى الان بمن فيهم الشيخ محمود الزهار

#حصري3

حماس لعناصرها لقد استشهد معظم قادتنا داخل غزة وانتم تم تجهيزكم لتكونوا قادة المرحلة

#حصري2

حماس في تعميمات داخلية لقد سقطت الوسطى والجنوب فيجب تعزيز انفسكم في شمال قطاع غزة حتى نقدر على اثبات انفسنا في المرحلة المقبلة

#حصري1

قيادة حركة حماس داخل قطاع غزة تستنفر كل كوادرها وعناصرها بشراء اي قطعة سلاح داخل غزة باي ثمن

#حصري_بعد_قليل

اعتذر لكم الوضع لدينا صعب جدا وهناك متابعة لي وللاخ الاخر لاننا ننقل لكم الحقيقة قبل الحرب على غزة

الامور خطيرة تقوم بها الحركة ومتنفذين في الداخل والخارج لازم افضحها لكم

راح اقدر ابعد شوي عنهم اليوم وانشر لكم كل الحقائق

تفاعلوا مع المنشور و انشروه لخطورته

#حصري_اليوم لا تبتعدوا

مقال مهم وضحت لكم كل شئ بالتفاصيل :

كل قطاع غزة يعرف منذ سنوات أن يحيى السنوار رئيس حركة حماس بعد أن أفرجت عنه الحكومة الإسرائيلية من سجونها عام 2011 ضمن قائمة السجناء التي حددتها لإطلاق سراحهم إلى غزة ضمن صفقة الإفراج عن الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط.
وكان الجيش الإسرائيلي اعتقل يحيى السنوار في نهاية الثمانينات بسبب تشكيله مجموعات تقتل الفلسطينيين والفلسطينيات بحجة وجود شبهات أمنية وأخلاقية عليهم واحتجزه لأكثر من 20 عام وقدموا له العلاج والدواء والغذاء والإعلام داخل زنازين وسجون إسرائيلية مجهزة لكل الأسرى الفلسطينيين بوسائل مختلفة حسب رؤية السجان الإسرائيلي لعقلية الأسير الفلسطيني ومخصصة لتجمعات المعتقلين من التنظيمات الفلسطينية المختلفة.
وبدأ يحيى السنوار طريق قيادته ودخوله المكتب السياسي لحركة حماس وقطاع غزة عام 2012 بعد أن اغتالت الطائرات الإسرائيلية السيد أحمد الجعبري مسئول الجناح العسكري في حركة حماس ومهدت الطريق للسنوار لقيادة الجناح العسكري ودخول المكتب السياسي لحركة حماس بديلا له لكنه عمل منذ تلك اللحظة على تعزيز تيار وجود ونفوذ بعض رفاقه الأسرى المحررين من غزة داخل حركة حماس في صفقة شاليط مثل السيد توفيق أبو نعيم والسيد روحي مشتهى رفقاء الماضي، وتجاهل بعد ذلك بعض الأسرى المحررين من الضفة الغربية والمبعدين إلى غزة من حركة حماس مثل مازن فقهاء، واصطدم ببعض أعضاء المكتب السياسي في حركة حماس مثل عماد العلمي الذي قيل أنه توفي عام 2018 بسبب رصاصة انطلقت بالخطأ من مسدسه الشخصي.
تدخل الجيش الإسرائيلي عام 2014 واغتال محمد أبو شمالة ورائد العطار ومحمد برهوم أعضاء المجلس العسكري لحركة حماس واستبدلهم يحيى السنوار بقيادات أخرى مناصرة له وعمل منذ عام 2015 على فرض نفوذه وقوته وقراره داخل وخارج قطاع غزة بعد أن قرر إعدام محمود اشتيوي أحد أعضاء الجناح العسكري لحركة حماس أمام الجميع وفرض تعيين توفيق أبو نعيم وزيرا للداخلية في حكومة حماس في ذلك الوقت داخل غزة وأوفد روحي مشتهى لإصلاح علاقات حماس مع مصر ووقف مظاهر التحريض على الجيش المصري ودعم الاخوان المسلمين والتوقف عن نشر شعاراتهم وضرورة مواجهة تمدد المجموعات المسلحة إلى سيناء واعتقالهم.
مع بداية عام 2017 تم اغتيال مازن فقهاء أحد المحررين من صفقة شاليط وتم اختراع سيناريوهات وهمية عن مسئولية إسرائيل ثم عمل يحيى السنوار على دعم إسماعيل هنية رئيسا لحركة حماس في الخارج لإعادة ترتيب العلاقات المصرية والعربية وابعاد خالد مشعل الذي قرر الاعتزال بناء على كلامه بينما يحيى السنوار أصبح رئيس حركة حماس في غزة وبدأ يظهر بكثرة في اللقاءات الجماهيرية في قطاع غزة مع الشباب والمخاتير ورجال الأعمال والوفود القطرية والمصرية والأجنبية كأنه رجل المصالحة والحريات الأول في قطاع غزة إعلاميا في الوقت الذي كان قطاع غزة يشهد ارتفاعا مخيفا في عدد حالات الاعتقال والخطف والتعذيب والقتل داخل السجون وازدياد معدل التهديدات الأمنية لمجرد كتابة الآراء على مواقع التواصل الإجتماعي، بينما تأثر المكتب السياسي لحركة حماس في الخارج بانشغال قطر في مواجهة الحصار المفروض عليها مما ساعد السنوار على مبايعة واعادة تنشيط العلاقات مع إيران وحزب الله بعد أن كان خالد مشعل أحد أسباب توقفها بسبب موقف حركة حماس عام 2011 واختياره الخروج من الرعاية والاستضافة السورية والذهاب للرعاية والإستضافة القطرية.
ومع مرور الأعوام تفرد يحيى السنوار بقراره العسكري والأمني داخل قطاع غزة بصفته رئيس حركة حماس وبدعم من مجموعاته غير مفوضا من أحد سوى عقله وخطته للإفراج عن رفقائه في الزنازين بعيدا عن حقن دماء الفلسطينيين.
ومع مرور أكثر من 300 يوم على حرب غزة في عام 2024 أصبح يحيى السنوار هو صاحب القرار السياسي والعسكري المنطقي بحكم السلاح والقوة واحتفاظه بالرهائن الإسرائيليين والفلسطينيين، بينما إيران أغلقت في طهران عام 2024 تيارا تاريخيا كبيرا لحركة حماس ووضعته في تابوت وأرسلته للدفن في قطر لضمان تقاعد إسماعيل هنية وخالد مشعل وموسى أبو مرزوق وعزت الرشق وآخرين وضمان تحكم يحيى السنوار والجناح العسكري لحركة حماس في قرار ودماء الفلسطينيين، وسنظل دائما ندفع ثمن انقسامنا ورخص دمائنا وإنهيار أخلاقنا واستيراد قرارنا من الآخرين.

#حصري4

خليل الحية هنية كل ربع ساعة كان يقوم بتغيير غرفته وكان يشعر ان هناك مؤامرة عليه

#حصري3

خليل الحية هنية شعر بالمؤامرة وحاول الاتصال بالرئيس التركي اردوغان ليرسل له طائرة ولكن تم سحب جميع الاجهزة الخلوية من هنية ومن المرافقين ولكن وسيم كان يخفي جوال صغير الحجم اراد ان يوصله لهنية حتى يتصل بالرئيس اردوغان ولكن وسيم لم يعد

#حصري2

خليل الحية الشهيد وسيم طلب بإيصال الجوال المحمول إلى هنية في مكان سكنه ولكن لم يعد