حَيَاتُكَ عَلَىٰ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ (@haytukminhag) Kanalının Son Gönderileri

حَيَاتُكَ عَلَىٰ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ Telegram Gönderileri

حَيَاتُكَ عَلَىٰ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ
- هذِه القَناة صَدقة على رُوح أمي الغَالية رحمة اللّٰه عليها
فَقد الأم يهون بعدَه كل فقد.
1,100 Abone
3,928 Fotoğraf
866 Video
Son Güncelleme 08.03.2025 22:16

حَيَاتُكَ عَلَىٰ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ tarafından Telegram'da paylaşılan en son içerikler

حَيَاتُكَ عَلَىٰ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ

11 Dec, 14:54

540

الإمام الذهبي رحمه الله مترجما لنفسه
حَيَاتُكَ عَلَىٰ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ

09 Dec, 12:16

327

اسم الكتاب : أنت عند الله غال

المؤلف : العلامة الشيخ د.محمد بن سعيد رسلان
حَيَاتُكَ عَلَىٰ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ

04 Dec, 07:30

370

الشيخ ابن العثيمين رحمه الله؛ *(وثق بأنك متى علقت رغبتك بالله عز وجل فإنه سوف ييسر لك الأمور وكثير من الناس تنقصهم هذه الحالة، أي: ينقصهم أن يكونوا دائماً راغبين إلى الله، فتجدهم يختل كثير من أعمالهم لأنه لم يكن بينهم وبين الله تعالى صلة في أعمالهم* .
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعلنا وإياكم ممتثلين لأوامره، مصدقين بأخباره، إنه على كل شيء قدير).
حَيَاتُكَ عَلَىٰ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ

04 Dec, 07:27

338

وقال ابن القيم رحمه الله "مدارج السالكين" (2/246): "والفرق بينهما: أن الشكر أعم من جهة أنواعه وأسبابه، وأخص من جهة متعلقاته، والحمد أعم من جهة المتعلقات، وأخص من جهة الأسباب.

ومعنى هذا: أن الشكر يكون: بالقلب خضوعا واستكانة، وباللسان ثناء واعترافاً، وبالجوارح طاعة وانقيادا.

ومتعلقه: النعم دون الأوصاف الذاتية، فلا يقال: شكرنا الله على حياته وسمعه وبصره وعلمه، وهو المحمود عليها كما هو محمود على إحسانه وعدله.

والشكر يكون على الإحسان والنعم، فكل ما يتعلق به الشكر يتعلق به الحمد من غير عكس، وكل ما يقع به الحمد يقع به الشكر من غير عكس، فإن الشكر يقع بالجوارح والحمد يقع بالقلب واللسان." انتهى
حَيَاتُكَ عَلَىٰ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ

27 Nov, 15:47

370

قال الحافظ رحمه الله :

" لَمْ أَرَ فِي شَيْءٍ مِنَ الطُّرُقِ التَّصْرِيحَ بِأَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَجَدَ ، لَمَّا قَرَأَ سُورَةَ تَنْزِيلٌ السَّجْدَةَ فِي هَذَا الْمَحَلِّ، إِلَّا فِي كِتَابِ الشَّرِيعَةِ لِابْنِ أَبِي دَاوُدَ، مِنْ طَرِيقٍ أُخْرَى عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَن ابن عَبَّاسٍ قَالَ: " غَدَوْتُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فِي صَلَاةِ الْفَجْرِ فَقَرَأَ سُورَةً فِيهَا سَجْدَةٌ ، فَسَجَدَ ... " الْحَدِيثَ، وَفِي إِسْنَادِهِ مَنْ يُنْظَرُ فِي حَالِهِ .
ولِلطَّبَرَانِيِّ فِي الصَّغِيرِ مِنْ حَدِيثِ عَلِيٍّ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَجَدَ فِي صَلَاةِ الصُّبْحِ فِي تَنْزِيلٌ السَّجْدَةَ، لَكِنْ فِي إِسْنَادِهِ ضَعْفٌ " انتهى من "فتح الباري" (2/ 379) .

وقال ابن رجب رحمه الله :

" الظاهر: أنه كانَ يسجد فيها، ولو لم يكن يسجد فيها لنقل إخلاله بالسجود فيها، فإنه يكون مخالفا لسنته المعروفة في السجود فيها، ولم يكن يُهْمَل نقل ذَلِكَ ، فإن هذه السورة تسمى سورة السجدة ، وهذا يدل على أن السجود فيها مما استقر عليهِ العمل به عندَ الأمة.

وجمهور العلماء على أن الإمام لا يكره لهُ قراءة سجدة في صلاة الجهر، ولا السجود لها فيها " انتهى من "فتح الباري" (7/ 40) .

وقال القرطبي رحمه الله:

" سجودُه ـ صلى الله عليه وسلم ـ في صلاة صبح الجمعة ، عند قراءة السجدة : دليل على جواز قراءة السجدة في صلاة الفريضة .

وقد كرهه فى "المدوّنة" ، وعُلِّل بخوف التخليط على الناس ، وقد علل بخوف زيادة سجدة في صلاة الفرض ، وهو تعليل فاسد بشهادة هذا الحديث " انتهى من "المفهم" (7/ 147) .

وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

ما حكم سجدة التلاوة في الركعة الأولى من صلاة الفجر في كل ليلة جمعة؟ وهل ورد فيها شيء في السنة؟ وما حكم من يواظب عليها ، ومن يتركها ، حيث إنني لاحظت بعض المساجد تواظب عليها بالترتيب ، ومساجد تتركها بالكلية؟

فأجاب:

" قراءة السجدة ، يعني سورة (الم تنزيل السجدة) في الركعة الأولى في فجر يوم الجمعة ، و (هَلْ أَتَى عَلَى الْإنْسَانِ) في الركعة الثانية : سنة ثبت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم، وورد عنه أنه كان يديم ذلك .
فلهذا ينبغي للإمام أن يحافظ على قراءة هاتين السورتين في فجر يوم الجمعة ، لقول الله تبارك وتعالى (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً).

وإذا ترك قراءتها أحيانا : فلا بأس، لأن قراءتها ليست واجبة، والواجب قراءته في الصلاة هو الفاتحة، وماعدا ذلك فإنه سنة في محله " انتهى.

"فتاوى نور على الدرب" (8/ 2) بترقيم الشاملة
حَيَاتُكَ عَلَىٰ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ

27 Nov, 05:54

289

قال الشيخ محمد الصالح العثيمين رحمه الله في شرح "زاد المستقنع" :

قوله : " والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فيه " أي : في التشهُّدِ الأخير ، وهذا هو الرُّكن الثاني عشر مِن أركان الصلاة .

ودليل ذلك : أنَّ الصَّحابة سألوا النبي صلى الله عليه وسلم : يا رسولَ الله ؛ عُلِّمْنَا كيف نُسلِّم عليك ، فكيف نُصلِّي عليك ؟ قال : قولوا : ( اللَّهُمَّ صَلِّ على محمَّدٍ ، وعلى آل محمَّدٍ ) ، والأمر يقتضي الوجوب ، والأصلُ في الوجوب أنَّه فَرْضٌ إذا تُرِكَ بطلت العبادة ، هكذا قرَّرَ الفقهاءُ رحمهم الله دليل هذه المسألة .

ولكن إذا تأملت هذا الحديث لم يتبيَّن لك منه أنَّ الصَّلاة على النبي صلى الله عليه وسلم رُكنٌ ، لأنَّ الصحابة إنَّما طلبوا معرفة الكيفية ؛ كيف نُصلِّي ؟ فأرشدهم النبي صلى الله عليه وسلم إليها ، ولهذا نقول : إن الأمر في قوله : ( قولوا ) ليس للوجوب ، ولكن للإِرشاد والتعليم ، فإنْ وُجِدَ دليل غير هذا يأمر بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في الصَّلاة فعليه الاعتماد ، وإنْ لم يوجد إلا هذا فإنه لا يدلُّ على الوجوب ، فضلاً عن أن يَدلَّ على أنها رُكن ؛ ولهذا اُختلفَ العلماء في هذه المسألة على أقوال :

القول الأول : أنها رُكنٌ ، وهو المشهور مِن المذهب ، فلا تصحُّ الصلاة بدونها .

القول الثاني : أنها واجب ، وليست برُكن ، فتُجبر بسجود السَّهو عند النسيان .

قالوا : لأن قوله : ( قولوا : اللَّهُمَّ صَلِّ على محمَّدِ ) محتمل للإِيجاب وللإِرشاد ، ولا يمكن أن نجعله رُكناً لا تصحُّ الصلاة إلا به مع هذا الاحتمال .

القول الثالث : أنَّ الصَّلاةَ على النبي صلى الله عليه وسلم سُنَّة ، وليست بواجب ولا رُكن ، وهو رواية عن الإمام أحمد ، وأن الإِنسان لو تعمَّد تَرْكها فصلاتُه صحيحة ؛ لأن الأدلَّة التي اُستدلَّ بها الموجبون ، أو الذين جعلوها رُكناً ليست ظاهرة على ما ذهبوا إليه ، والأصل براءة الذِّمة .

وهذا القول أرجح الأقوال إذا لم يكن سوى هذا الدليل الذي استدلَّ به الفقهاء رحمهم الله ، فإنه لا يمكن أن نبطلَ العبادة ونفسدها بدليل يحتمل أن يكون المراد به الإِيجاب ، أو الإِرشاد . " الشرح الممتع " ( 3 / 310 – 312 ) .
حَيَاتُكَ عَلَىٰ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ

24 Nov, 08:43

295

شرح فضائل القرآن ( 2 )
حَيَاتُكَ عَلَىٰ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ

24 Nov, 08:43

350

شرح فضائل القرآن ( 1 )
حَيَاتُكَ عَلَىٰ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ

24 Nov, 08:43

350

متن فضائل القرآن لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله
حَيَاتُكَ عَلَىٰ مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ

13 Nov, 21:28

532

قال ابنُ تيميَّة رحمه الله:

"إن مبنى العبودية والإيمان بالله، وكتبه، ورسله على التسليم، وعدم الخوض في تفاصيل الحكمة في الأوامر، والنواهي، والشرائع، ولهذا لم يحكِ اللهُ عن أمة نبي صَدَّقت نبيها وآمنت بما جاء به، أنها سألته عن تفاصيل الحكمة فيما أمرها به، ونهاها عنه، ولو فعلت ذلك لما كانت مؤمنة بنبيها، بل انقادت، وسَلَّمت، وأذعنت، وما عرفت من الحكمة عرفته، وما خفي عنها لم تتوقف في انقيادها، وإيمانها، واستسلامها على معرفته، ولا جعلت طلبه من شأنها"

-الصواعق المرسلة (٤/ ١٥٦٠)-